إعلام الاحتلال يتحدث عن شجاعة قناص رام الله.. واجه قوة خاصة 5 ساعات (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تحدث الإعلام الإسرائيلي عن شجاعة الشاب مجاهد كراجة، منفذ عملية رام الله والتي أدت إلى إصابة 8 جنود إسرائيليين على الأقل.
وقالت القناة 11 الإسرائيلية، إن "قناصا فلسطينيا ولمدة 5 ساعات أدار لوحده معركة مع القوات الخاصة الإسرائيلية، ومن أعلاه مروحتين عسكريتين وطائرة مسيرة".
وتابعت القناة أن مجاهد كراجة استطاع ببندقيته المتواضعة إصابة 8 من الجنود، قبل أن يتم قتله بواسطة طائرة مسيرة.
وأظهرت لقطات محاصرة جيش الاحتلال موقعا بين بلدتي كفر نعمة ودير بزيغ، حيث سمع صوت إطلاق نار متبادل، قبل الإعلان عن استشهاد كراجة الذي عمل سابقا في جهاز أمن الرئاسة الفلسطيني.
ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، صعّد الجيش عمليات الدهم والاعتقالات بالضفة، ما أسفر عن مواجهات مع فلسطينيين، خلفت 447 شهيدا ونحو 4 آلاف و700 جريح، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
وفي موازاة ذلك، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة، خلفت مئات الآلاف من الضحايا، معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا في البنى التحتية والممتلكات، وهو الأمر الذي أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
????ترجمت لكم من العبرية إلى العربية السعودية
القناة 11 الإسرائيلية
هذا الصباح
قناص فلسطيني ولمدة 5 ساعات أدار لوحده معركة مع القوات الخاصة الإسرائيلية، ومنو أعلاه مروحتين عسكريتين وطائرة مسيرة ،،خلالها استطاع ببندقيته المتواضعة إصابة 8 منهم ،،إلى أن قامت المروحية أخيرا بتحديد… pic.twitter.com/iXzWKPVHQz
كان لدى مجاهد كراجة أربعة أطفال، أسماهم: جهاد، تحرير، فلسطين، حلا. وكان يرغب بإنجاب طفل خامس يُسمّيه وطن. pic.twitter.com/WoJcsBL0eT
— شجاعية (@shejae3a) March 22, 2024" الحمدلله رب العالمين، كل شعب فلسطين مشاريع شهادة"
- والد الشهيد مجاهد كراجة، منفذ عملية رام الله. pic.twitter.com/vIM9IPUOLj
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية رام الله الفلسطيني غزة فلسطين غزة رام الله طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الداخلية: الفيزا الإلكترونية إلزامية لجميع الوافدين وتُمنح خلال 6 ساعات
بغداد اليوم- بغداد
ردت وزارة الداخلية، اليوم الجمعة، (14 آذار 2025)، على اعتراض "جهات" - لم تسمها- على منح تأشيرا الدخول (الفيزا) الإلكترونية.
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية، العميد مقداد ميري، في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، ان: "وزارة الداخلية العراقية، سعت إلى تطوير عملها ليكون موازياً لعمل الدول المتقدمة خاصة في المجال الإلكتروني ومن بين ذلك الفيزا الإلكترونية للمسافرين وتعد هذه الخطوة طفرة نوعية جديدة في مجال التطور لخدمات وزارة الداخلية العراقية، هو إجراء تنظيم عملية الدخول الى العراق بشكل قانوني ووفق ما نص عليه قانون إقامة الأجانب رقم 76 لسنة 2017".
وأكد، انه "صار لزاماً على الجميع أن يستحصلوا سمة الدخول بشكل مسبق قبل الدخول للعراق، ويتم منح الدول التي كانت تمنح التأشيرة في المنافذ بشكل مباشر، خلال 24 ساعة فقط وتم إشعار شركات الطيران كافة بذلك.، وهذا ما تعمل به جميع الدول، إذ لا يسمح لأي وافد الى أراضيها بالدخول ما لم يحصل على تأشيرة مسبقة".
وشدد ميري على، ان "هذا الإجراء لا يشمل العراقيين الذين لديهم وثائق عراقية، ولم تؤشر لدينا أي مشاكل فنية" مؤكداً، ان "وزارة الداخلية حريصة كل الحرص على تنظيم أعمالها وبشكل قانوني، وملتزمة بلوائح منظمة الطيران المدني، فضلاً عن أن الذين قدموا الى العراق بسمات الدخول أشادوا بهذه الانتقالة المتطورة ولم يذكروا أي عراقيل خاصة ان الفيزا الإلكترونية تمنح خلال (6) ساعات فقط".
ونوه الى، انه "ومن خلال المتابعة لاحظنا أن هناك جهات سجلت اعتراضاً على هذا الإجراء على الرغم من أنه يمارس على العراقيين وغيرهم في جميع الدول، وهذا الأمر نعتبره عدم رغبة من قبل البعض لكي يكون العراق متقدماً في خدماته من بينها الفيزا الإلكترونية كباقي الدول التي يتوافد عليها الزائرون".
وأشار ميري إلى، أن "الفيزا الإلكترونية التي طبقت في العراق خطوة عملية ورصينة خاصة أنها متوافرة بشكل إنسيابي وسلس، وهذا الإجراء يطبق على جميع الوافدين إلى البلاد وعليهم التقيد به، خاصة أن العراق أصبح اليوم محط أنظار الجميع ومحطة مهمة على مختلف الأصعدة الاقتصادية والاستثمارية، وهذا الأمر يحتم وجود إجراءات مهنية سارية في جميع الدول وقد تقبّلها المواطن العراقي ويجب على الوافدين إلى البلاد تقبلها أيضاً".