مقتل 5 فلسطينيين شمال مدينة رفح والجيش الإسرائيلي يدمر المنازل قرب مجمع الشفاء
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قتل خمسة مواطنين فلسطينيين، بينهم أطفال، وأصيب آخرون، فجر اليوم السبت، في غارة إسرائيلية على شمال مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
إقرأ المزيد
وأفادت مصادر محلية بأن "طائرات الاحتلال أغارت على منزل مكون من طابقين في منطقة ميراج شمال مدينة رفح، ما أدى لاستشهاد خمسة مواطنين، وإصابة آخرين".
وأفاد مراسلنا بأن الجيش الإسرائيلي "دمر وأحرق عدة منازل لعائلة القيشاوي، ومنازل لعائلة عرفات وأبوالعون وخلف والعشي والخزندار والجعفراوي وحسونة وقنيطة والصوراني وبكر وعجور وسكيك ومطر وعبدالسلام وأبو عجوة وأبو رمضان وبكر وعبد الهادي وفلفل في محيط مستشفى الشفاء (غرب غزة)، كما دمر عدة مبان داخل مستشفى الشفاء".
وفي السياق ذاته، قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي بلدة القرارة شمال خان يونس، جنوب القطاع.
ودخلت الحرب في غزة يومها الـ169، على وقع استمرار القصف الإسرائيلي، فيما يعيش السكان أزمة إنسانية غير مسبوقة تصل حد المجاعة.
المصدر: "وفا"+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة سائد السويركي طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قبل أيام قليلة من انتهاء الهدنة.. العدو الصهيوني يواصل خرق اتفاق وقف النار في جنوب لبنان
يمانيون../ واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الخميس، اعتداءاتها في جنوب لبنان، قبل أيام قليلة من انتهاء هدنة الـ60 يوماً، التي نص عليها اتفاق وقف إطلاق النار، والذي لا يزال عرضةً للانتهاكات.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بأن قوات العدو قصفت بالمدفعية سهل مرجعيون، كما نفذ عملية نسف كبيرة داخل بلدة حولا.
وفي وقت سابق اليوم، توغلت قوات العدو الصهيوني في حي “راس الضهر” غرب بلدة ميس الجبل وداهمت عددًا من المنازل بمشاركة الدبابات وسط إطلاق نار باتجاه المنازل.
وأفادت وسائل اعلام لبنانية في جنوب لبنان بأن العدو الصهيوني داهم المنطقة الواقعة في الحي الغربي لبلدة ميس الجبل، حيث تحصنت دبابات ميركافا خلف المنازل، بالإضافة إلى آليات الهامفي. كما قامت قوات العدو بحرق أحد المنازل الكبيرة في الحي.
وفي بلدة كفركلا عند الحدود مع لبنان، نفذ العدو الصهيوني أيضاً عملية تفجير كبيرة أدت إلى اهتزاز المنطقة بأكملها، وتصاعد الدخان الكثيف نتيجة حجم المتفجرات وكمية المواد المتفجرة التي يستخدمها الاحتلال.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟