استشارة ليلى عبداللطيف.. تعرف علي سعر السؤال
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تحققت تنبؤات ليلى عبد اللطيف في الوقائع المختلفة، مثل طلاق نجوم وسقوط لاعب رياضي، مثل حادثة اللاعب أحمد رفعت، وتفاجأ الجميع بمزيد من التنبؤات خلال ظهورها في برنامج "العرافة" مع بسمة وهبة.
سعر الاستشارة
خلافًا للاعتقاد السائد بأن استشاراتها مجانية، توضح ليلى عبد اللطيف أنها تقدم خدماتها بمقابل.
تُقدم استشارتها عبر اشتراك شهري يسمح بطرح سؤالين في الشهر، أو استشارة فورية عبر الهاتف، مع التواصل صوتًا وصورة.
تُحدد تكلفة استشارتها على مدار العام بمبلغ 300 دولار، مما يُمكّن الشخص من طرح 24 سؤالًا خلال السنة.
تُشترط ليلى عبد اللطيف الاتصال صوتًا وصورة لتحليل الشخصية وتوجيه التنبؤات بشكل دقيق.
- تكتفي بالاعتماد على علم الإلهام، الذي تؤكد أنها تعتمد عليه بشكل أساسي في توقعاتها وتحليلاتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف عالم الفلك التنبؤ الابراج
إقرأ أيضاً:
منتظر الماجد يحذف منشوراته مع العراق بعد تجاهله في مباراتي الأردن وعمان
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/- أثار منتظر الماجد، لاعب منتخب العراق الموهوب، ضجة كبيرة بين الجماهير العراقية بعد أن قام بحذف جميع منشوراته المتعلقة بالمنتخب الوطني من حساباته على منصات التواصل الاجتماعي. يأتي هذا التصرف بعد أن تجاهله المدرب في المباراتين الأخيرتين أمام الأردن وعمان، حيث لم يشارك الماجد في أي دقيقة من المباريات، رغم كونه أحد أبرز الوجوه الشابة في الكرة العراقية.
الحذف يعكس الغضب والمفاجأةلم يكن هذا التصرف مجرد حذف بسيط لمنشورات، بل شكل رسالة واضحة من اللاعب إلى الجميع حول عدم رضاه عن وضعه في الفريق. ورغم أن منتظر الماجد يعتبر من اللاعبين الموهوبين والذين أظهروا إمكانيات كبيرة في المواسم الأخيرة، إلا أن مشاركته مع المنتخب العراقي تبدو ضئيلة للغاية تحت قيادة المدرب الحالي.
لماذا تجاهله المدرب؟التكهنات حول سبب تجاهل المدرب لمنتظر الماجد تتزايد، حيث يعتقد البعض أن العطلات (أو اللاعبين الذين يفضلهم المدرب) يظهرون أفضل في المباريات الأخيرة، بينما لا يجد الماجد فرصة للمشاركة. هذا الجدل أثار العديد من الأسئلة حول اختيارات المدرب وتوجهاته في إشراك اللاعبين.
هل تكون هذه النهاية لمستقبل الماجد مع العراق؟إذا استمر هذا التجاهل، فسيجد الماجد نفسه بعيدًا عن التشكيلة الأساسية للمنتخب العراقي، وقد يضع ذلك نهاية لمستقبله الدولي مع أسود الرافدين. ومع توالي الأنباء عن غضب اللاعب، أصبح السؤال المطروح: هل سيواصل الماجد حمل قميص العراق في المستقبل، أم أن هذه هي اللحظة التي سيقرر فيها التركيز على مسيرته مع الأندية فقط؟
الموهبة أم الفرصة الضائعة؟يبقى السؤال الأهم: هل يمكن لمنتظر الماجد أن يستعيد مكانته في المنتخب العراقي إذا أتيحت له الفرصة مجددًا؟ أم أن الخيارات الأخرى للمدرب ستستمر في إبعاد اللاعب عن المشاركة؟