تامر عبدالحميد يكشف عن السبب الرئيسي في تأخير نادي الزمالك لسنوات (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال تامر عبدالحميد، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق، إن الحكام ينحازون ساعات للزمالك وأيام للأهلي، لافتا إلى أن الخلافات الكثيرة والإدارات المتعاقبة لنادي الزمالك عامل رئيسي وقوي في تأخير النادي لسنوات ضوئية".
عاجل - نجم الزمالك السابق يفتح النار على اتحاد الكرة: "لازم يمشوا" (فيديو) عاجل - نجم الزمالك السابق يفجر مفاجأة بشأن عودة كهربا للعب كرة القدم: "أنا اللي رجعته" (فيديو) فيديو.. تامر عبدالحميد يكشف عن السبب الرئيسي في تأخير نادي الزمالك لسنوات
وطالب تامر عبدالحميد، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، برحيل مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة جمال علام، قائلا: لازم يمشوا لأنهم لم يقدموا أي شيء للمنتخب".
وأوضح نجم نادي الزمالك السابق، أن "الحكام غلابة وأضعف ضلع أو حقلة في المنظومة الرياضية ولا ليهم ضهر ولا سند يحميهم، وتعيين البرتغالي فيتور بيريرا، رئيسا للجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم، "أكل عيش".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر عبدالحميد نجم الزمالك نجم منتخب مصر منتخب مصر نادي الزمالك اخبار الزمالك اخبار الرياضة ناقد رياضي اخبار الرياضة اليوم كرة القدم الإعلامي محمد موسى محمد موسى برنامج خط أحمر أخبار مصر أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان تامر عبدالحمید نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
إفلاس أكاديمية لتعليم الطيران في السعودية: ومصادر تكشف عن السبب الرئيسي
صورة تعبيرية (مواقع)
تداولت بعض الحسابات على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) أنباء مفاجئة عن إفلاس أكاديمية تعليم الطيران في المملكة العربية السعودية، مما أثار جدلاً واسعًا بين المتابعين.
وفقًا للمصادر المتداولة، فقد تم الكشف عن السبب الرئيسي وراء هذا التدهور المالي الذي تعرضت له الأكاديمية، حيث تشير التقارير إلى أن الأكاديمية واجهت أكثر من 250 قضية قانونية تم رفعها ضدها من قبل طلاب سابقين وآخرين، وهو ما أثقل كاهلها ماليًا وأدى في النهاية إلى إفلاسها.
اقرأ أيضاً قرار مفاجئ: السعودية تقدم موعد صرف رواتب موظفي الدولة إلى 25 مارس 2025 20 مارس، 2025 التأمينات الاجتماعية تقدم موعد صرف معاشات المتقاعدين قبل عيد الفطر.. التفاصيل كاملة 19 مارس، 2025الأنباء أوضحت أن الأكاديمية التي كانت تعد واحدة من أبرز المؤسسات المتخصصة في تدريب الطيارين، لم تتمكن من الوفاء بتعهداتها تجاه طلابها، سواء من حيث التعليم أو توفير فرص العمل بعد التخرج.
وعلاوة على ذلك، أظهرت الإحصائيات أن الأكاديمية لم تخرج سوى حوالي 20 طيارًا فقط على مدار الست سنوات الماضية، وهو عدد قليل جدًا مقارنة بحجم التوقعات التي كانت تعقدها الأكاديمية على نفسها، مما أثر بشكل كبير على سمعتها وموثوقيتها بين الطلاب الراغبين في الالتحاق بتخصص الطيران.
تتزامن هذه الأزمة مع تزايد الشكاوى من قبل المتدربين بشأن الجودة المنخفضة للتدريب، وتدني مستوى الخدمات المقدمة لهم، ما دفع العديد منهم إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الأكاديمية. هذه القضايا، إضافة إلى الأزمات المالية التي عانت منها الأكاديمية، ساهمت في دفعها إلى هذه الحالة المزرية.
وتبقى التساؤلات قائمة حول مصير الطلاب الذين كانوا في مراحل متقدمة من تدريبهم، ومدى إمكانية استعادة حقوقهم في ظل هذه الأزمة المالية الكبيرة.