عاجل : مجلس الحرب الإسرائيلي يمنح صلاحيات إضافية لوفد التفاوض بالدوحة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
سرايا - قالت الإذاعة العبرية، إن مجلس الحرب منح صلاحيات إضافية لوفد التفاوض "الإسرائيلي" في الدوحة.
وسبق أن عُقدت هدنة بين حركة حماس والاحتلال بوساطة قطرية مصرية أميركية استمرت لمدة أسبوع من 24 نوفمبر/تشرين الثاني حتى الأول من ديسمبر/كانون الأول 2023 وجرى خلالها وقف إطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة.
إقرأ أيضاً : الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال قتل أكثر من 100 شخص وأعدم كوادر طبية بمجمع الشفاءإقرأ أيضاً : مستشار بالبيت الأبيض: الوضع الإنساني في غزة يدفعنا لمواجهة مع "الإسرائيليين"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نائب جنوبي: كوريا الشمالية زودت روسيا بأسلحة إضافية
أكد نائب كوري جنوبي، الأربعاء، أن كوريا الشمالية أرسلت إلى روسيا شحنات جديدة من أنظمة المدفعية وقاذفات الصواريخ لدعم جهودها الحربية في أوكرانيا.
وقال لي سيونغ كوون، عضو اللجنة البرلمانية للاستخبارات، إن الجهاز الوطني الكوري الجنوبي للاٍستخبارات أكد في إحاطة "أن الشمال أرسل مدفعية ذاتية الدفع عيار 170 ملم وقاذفات صواريخ طويلة المدى عيار 240 ملم".
(مرآة الآخبار) يون يركز على توسيع التضامن العالمي ضد تعمق التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا https://t.co/vMXXWzNOKB
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) November 20, 2024وأضاف أن كوريا الشمالية نشرت أيضاً عناصر لتولي صيانة هذه الأسلحة التي لا تشكل جزءاً من الترسانة التقليدية الروسية، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
تتهم سول بيونغ يانغ بتزويد حليفتها بالأسلحة وفي الآونة الأخيرة آلاف الجنود، في خضم تعزيز العلاقات بينهما.
وأشار لي إلى أن هؤلاء الجنود "تم تعيينهم في الألوية الجوية والبحرية الروسية للتدريب التكتيكي وعلى التدخل. وتشير التقديرات إلى أن بعضهم شارك في القتال" في منطقة كورسك الروسية الحدودية.
وأوضح أن الاستخبارات الكورية الجنوبية تقدر عدد الجنود الشماليين الذين أرسلوا إلى روسيا للمشاركة في الحرب بـ11 ألفاً، وتدرك أن هذه القوات "تتكبد خسائر".
ولم تؤكد بيونغ يانغ ولا موسكو وجود هؤلاء الجنود. لكن كوريا الشمالية أكدت في نهاية أكتوبر (تشرين الأول) أن أي نشر للجنود سيكون "متوافقاً" مع القانون الدولي.
ويرتبط الحليفان بمعاهدة دفاع مشترك تم التصديق عليها مؤخراً.
ودفع تعاون بيونغ يانغ المتزايد مع موسكو سول إلى تغيير موقفها بشأن الحرب في أوكرانيا، ولم تعد تستبعد تسليم الأسلحة مباشرة إلى كييف.