9 معلومات لا تعرفها عن كيت ميدلتون.. والدها طيار وعاشت في دولة عربية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
احتلت كيت ميدلتون أميرة ويلز قائمة اهتمامات الملايين حول العالم وذلك بعد إعلانها إصابتها بالسرطان بعدما أجرت جراحة في بطنها في يناير الماضي.
أبرز المعلومات عن كيت ميدليتون أميرة ويلز كما أوردتها صحيفة «ذا صن» نرصدها كما يلي:
معلومات عن كيت ميدلتون1- ولدت لأسرة متوسطة في بيركشاير غرب لندن.
2- تبلغ من العمر 42 عام وهي الابنة الكبرى بين 3 أشقاء.
3- عاشت عامين ونصف من حياتها في الأردن حيث انتقلت مع عائلتها وعمرها عامان بسبب عمل والدها كطيار، وعملت والدتها كارول مضيفة طيران في الخطوط الجوية البريطانية، ودخلت للحضانة في الأردن.
4- التحقت بمارلبورو كوليدج، وهي مدرسة خاصة في جنوب غرب إنكلترا.
قابلت نجل ولي عهد المملكة المتحدة في عام 2001 وتزوجا عام 20115- قابلت الأمير ويليام في جامعة سانت آندروز في اسكتلندا، عام 2001، والتي درست فيها تاريخ الفن هناك، وعاش معه في منزل مشترك مع أصدقاء.
6- أصبحت علاقتهما علنية حين ذهبت للتزلج مع وليام وشقيقه الأصغر الأمير هاري ووالده، ولي العهد وقتها تشارلز في رحلتهم السنوية إلى سويسرا في أبريل عام 2004.
7- انفصلا لفترة عام 2007 وعادوا من جديد وأعلنت خطوبتهما، في نوفمبر عام 2010، وأهداها خاتم والدته الأميرة ديانا الشهير الذي يضم ياقوتة زرقاء تحيط بها قطع من الألماس.
8- تزوجت من نجل ولي العهد البريطاني والثالث في ترتيب العرش وقتها في 29 أبريل عام 2011، في كنيسة وستمنستر في حفل شاهده العالم أجمع وانتقلا من منزل ريفي لأحد القصور.
9- وبعد أن تولى ويليام المهام الملكية بشكل كامل في يوليو عام 2017 انتقلت معه كيت ميدلتون للعيش في قصر كينسنجتون بوسط لندن، ويقيمان الآن في منزل ريفي في منطقة وندسور غربي لندن بالقرب من مدرسة أطفالهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون بريطانيا أميرة ويلز السرطان ويليام کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة تكشف عن معلومات تفصيلية تؤكد تورط الإمارات في حرب المليشيا
(سونا) - كشفت القوات المسلحة عن معلومات تفصيلية موثقة تؤكد تورط الإمارات ومشاركتها في حرب المليشيا المتمردة على السودان ، مبينة تزويد الإمارات المليشيا بأسلحة متطورة تشتمل على مسيرات استراتيجية وصواريخ موجهة لا تمتلكها الا الدول .
وقالت القوات المسلحة في تنوير قدمته وزارة الدفاع للصحفيين ببورتسودان اليوم ان دولة الإمارات زودت مليشيا الدعم السريع بمسيرات من طراز (SGPR) حصلت عليها في عام ٢٠١٥ من شركة صرببة ومسيرات اخرى من شركة الإمارات للأبحاث المتقدمة والتكنولوجيا القابضة حصلت عليها في عام ٢٠١٩ .
وأوضحت أنه تم شحن هذه الطائرات المسيرة مباشرة من الإمارات الي مطار ام جرس في دولة تشاد ومن ثم تم تسليمها للمتمردين ، مشيرة الى إشراف خبراء من الإمارات على تدريب إعداد كبيرة من المرتزقة والمتمردين في الإمارات وفي مواقع في الخرطوم ودارفور .
وأبانت بالوثائق والتقارير المثبتة ان دولة الإمارات درجت وبشكل مستمر على إمداد المليشيا حتى الآن بالمسيرات ، وذكرت أن شركة فلاي اسكاي ايربص ومقرها الإمارات العربية المتحدة نفذت اكثر من ٥٠ رحلة جوية في شهر واحد في عام ٢٠٢١ من الإمارات الي دولة مجاورة .
وأكدت القوات المسلحة انها استطاعت تحييد هذه المسيرات بالكامل واسقاطها في محاور القتال المختلفة عن طريق المضادات وأجهزة التشويش المتطورة، مبينة ان المسيرات الانتحارية النسخة الأولى يتم الاطلاق عن طريق عربة مسرعة مشيرا ان طول الجناح ٣ أمتار والمدي الاقصي ٤٠٠كم وارتفاعها اكثر من ١٦٠٠ متر والمتفجر دانة من عيار ١٢٠ ملم .
وأكدت ان القوات المسلحة استطاعت تحييد وضرب كافة مناطق الإطلاق التي تستخدمها المليشيا المتمردة في تنفيذ هجماتها على المواقع والمدن الآمنة، مشيرا الى ان القوات المسلحة استطاعت التعامل مع جميع هجمات المسيرات وتم اسقاطها بنجاح ولم تحقق هذه المسيرات أي نجاح ميداني للمليشيا .
وقال بعد فشل النسخة الأولى للمسيرة الانتحارية زودت الإمارات المليشيا بنوع جديد من المسيرات المتطورة الكبيرة أرسلتها بإعداد كبيرة عبر تشاد ثم إلى الحدود السودانية خلال شحنات متكررة عبر معبر ادري الحدودي ، مبينا ان المسيرات الاخيرة تعمل بمحرك بنزين وتحمل ٥٠ كيلو جرام من المتفجرات مزودة بجهاز مقاوم للتشويش .
وأشارت القوات المسلحة ان المليشيا قامت باستهداف مناطق جديدة بإطلاق المسيرات الانتحارية من النوع الجديد استهدفت بها مدن عطبرة وشندي وامدرمان واخيرا مدينة مروى الا انها فشلت في جميع الهجمات ولم تحقق أهدافها وذلك بسبب نجاح المضادات الأرضية وأجهزة التشويش في اسقاطها .