سواليف:
2025-01-18@18:27:05 GMT

الكشف عن تفاصيل جديدة عن عملية رام الله

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

#سواليف

نشرت إذاعة #جيش_الاحتلال #تفاصيل جديدة عن #عملية #إطلاق_النار صباح أمس الجمعة غرب #رام_الله، والتي أسفرت عن #إصابة 7 من #جنود_الاحتلال بعضهم بجروح خطيرة.

وقالت الإذاعة إن طائرة مسيرة رصدت المنفذ بعد حوالي نصف ساعة من إطلاقه النار تجاه مركبات المستوطنين، حيث كان ينتقل #المقاوم من مكان لآخر ويطلق #الرصاص بشكل دقيق.

وأضافت إذاعة جيش الاحتلال أن حارس الأمن في مستوطنة “طلمون” حذر الجنود من الوصول للمكان بدون مركبات مصفحة خشية تعرض لإطلاق نار من المنفذ، وكادت عملية وادي الحرمية التي وقعت في الانتفاضة الثانية أن تتكرر

مقالات ذات صلة الصبيحي يحذر .. إذا استمر الوضع سيؤدي إلى تراجع المركز المالي للضمان 2024/03/23

 وتابعت أن القوات استدعت طائرة حربية للمكان عند الساعة السادسة ولكنها وصلت بعد 45 دقيقة.

وبحسب الإذاعة فإن طائرة الاحتلال الحربية أطلقت النار تجاه المنفذ ولكنها فشلت بإصابته، حيث نجح الشهيد بالاختباء في مكان ما وحافظ على هدوئه لحوالي ساعة، وقام بتجهيز نفسه مجدداً وراقب الجنود، وأطلق النار مرة أخرى تجاه الجنود بعد الثامنة بقليل وبدأ بقنصهم، ووصلت التقارير في ذلك الوقت عن إصابة عدد من الجنود.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال أنه جرى تبديل #الطائرات_المسيرة عدة مرات، وقد نجح المنفذ في قنص إحدى تلك الطائرات مما أدى لإسقاطها، وقد انتهى الاشتباك عند حوالي الساعة 10 أي بعد 5 ساعات من بدايته، حيث أطلقت طائرة حربية صاروخاً مرة أخرى تجاه المنفذ مما أدى لإرتقائه.

واستشهد المقاوم المشتبك #مجاهد_بركات_منصور صباح أمس الجمعة، بعد تنفيذه عملية إطلاق نار صوب حافلة للمستوطنين قرب بلدة كفر نعمة غرب رام الله، ومن ثم انسحابه واشتباكه لنحو 4 ساعات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى وقوع 7 إصابات بصفوف الجنود والمستوطنين.

وارتقى منصور بعد عملية مطاردة نفذتها قوات الاحتلال وشاركت فيها طائرة مروحية وأخرى مسيرة، وسط تواجد لمركبات الإسعاف، وذلك في منطقة تقع بين قريتي دير بزيغ وكفر نعمة.

ووقع اشتباك مسلح امتد لأربع ساعات بين المقاوم وقوة من جيش الاحتلال، وأسفر عن إصابة سبعة جنود ومستوطنين، عقب تنفيذه عملية إطلاق نار صوب حافلة للمستوطنين في المنطقة.

وأطلقت طائرة إسرائيلية صاروخا في منطقة الاشتباك، فيما اعترف جيش الاحتلال بإصابة 7 من جنوده والمستوطنين، بينهم إصابات خطيرة ومنها واحدة حرجة جدا وميؤوس منها.

ووقعت عملية إطلاق النار من قبل المقاوم منصور صوب حافلة للمستوطنين بمنطقة قريبة من مستوطنة “دوليف وطلمون”، فيما دفع جيش الاحتلال بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، وشرعت بعمليات تمشيط واسعة، ومنعت اقتراب الصحفيين وأطلقت النار صوبهم.

 وشاركت طائرة مروحية عسكرية بعمليات التمشيط مطلقة النار تجاه أهداف غير محددة، بينما اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاوم وجنود الاحتلال في المنطقة، واستمرت لساعات.

وفرضت قوات الاحتلال طوقا أمنيا في منطقة عملية إطلاق النار قرب بلدة دير بزيغ وبلدة كفر نعمة المجاورة، وشهد البرج العسكري في قرية رأس كركر تواجدا مكثفا لجنود الاحتلال.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال تفاصيل عملية إطلاق النار رام الله إصابة جنود الاحتلال المقاوم الرصاص الطائرات المسيرة جیش الاحتلال عملیة إطلاق

إقرأ أيضاً:

دراسات الأمن الإسرائيلي: قرارات نتنياهو وحكومته والمؤسسة الأمنية كانت على حساب حياة الجنود والمحتجزين

أكد معهد دراسات الأمن الإسرائيلي، أن  جيش الاحتلال استنزف في مهام لم يكن لها تأثير على شروط إنهاء الحرب، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

لماذا تقلق إسرائيل من وقف إطلاق النار في غزة؟ (شاهد) العشري: نجاح مصري في إتمام اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس

وتابع المعهد أن إصرار تل أبيب على مواصلة الحرب كان لأسباب سياسية، لافتا إلى أن قرارات نتنياهو وحكومته والمؤسسة الأمنية كانت على حساب حياة الجنود والمحتجزين

 

 


وفي سياق متصل، رحب المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كاظم أبو خلف، بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، معربا عن أمله في أن يؤدي هذا الاتفاق إلى نهاية الحرب على القطاع. 

وقال أبو خلف ، في تصريح خاص لقناة الحرة الإخبارية اليوم السبت ، إن "العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة تنتظر بفارغ الصبر بدء سريان وقف إطلاق النار لإدخال المساعدات الإغاثية إلى غزة من أجل التخفيف من معاناة أهالي القطاع".

وأشار إلى أن هناك العديد من التحديات التي تواجه المنظمات الإنسانية لإيصال المساعدات إلى كافة مناطق غزة خاصة في ظل تدمير شبكة الطرق وجميع المستودعات الخاصة بالمساعدات، محذرا في الوقت نفسه من محاولات تفكيك وكالة "الأونروا" التي تعد من أكبر المؤسسات الأممية العاملة في غزة. 

وشدد أبو خلف على أن الأونروا تظل العمود الفقري لجميع الاستجابات الانسانية في غزة، منوها بأن يونيسيف لديها أولويات خلال الفترة القادمة منها التركيز على مسألة تعويض الانخفاض في معدل التطعيمات والتعامل بشكل سريع مع حالات سوء التغذية خاصة لدى الأطفال وزيادة عدد الحضانات داخل المراكز الصحية والمستشفيات.

وأكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها منظمة يونيسيف لاحتواء أزمة المياه، وذلك من خلال إعادة تأهيل محطات تحلية المياه التي دمرت بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة التعامل مع حالة انعدام الأمن في القطاع حتى تستطيع المنظمات الإنسانية أن تقوم بواجباتها المتمثلة في إغاثة الشعب الفلسطيني.

 

 

 

 


 

مقالات مشابهة

  • إصابة خطيرة لمستوطن في عملية طعن في تل أبيب.. واستشهاد المنفذ (شاهد)
  • مقتل إسرائيلي وإصابة آخر جراء عملية طعن في جنوب تل أبيب
  • منفذ عملية تل أبيب صلاح يحيى من مدينة طولكرم
  • دراسات الأمن الإسرائيلي: قرارات نتنياهو وحكومته والمؤسسة الأمنية كانت على حساب حياة الجنود والمحتجزين
  • إصابة خطيرة لمستوطن إسرائيلي في عملية طعن في تل أبيب (شاهد)
  • مسئول فلسطيني كبير يكشف تفاصيل جديدة حول البروتوكول الأمني
  • تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. انتصار للصمود الفلسطيني ومحور المقاومة
  • قطر تعلن تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد 15 شهرًا من العدوان
  • إطلاق سراح الأسرى وإعادة الإعمار.. تفاصيل وقف إطلاق النار في قطاع غزة