الجمهور ينتقد جرأة أيتن عامر في (زوجة واحدة لا تكفي) و الفنانة ترد
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
البوابة-تعرّضت الفنانة أيتن عامر لحملة من الانتقادات القاسية والهجوم العنيف الذي تعرضت له من الجمهور بسبب دورها في مسلسل (زوجة واحدة لا تكفي)، واصفين مشاهدها بالجريئة.
اقرأ ايضاًأيتن عامر تخطف الأنظار بإطلالة رمضانية راقيةوردّت آيتن عامر على منتقدي دورها وجرأته قائلةً: (هناك نساء لا يهمهنّ أي شيء في الحياة سوى العلاقة بينهنّ وبين أزواجهنّ، و"كاميليا" لها هدف، وأنا أرى أن الدور طبيعي).
وأضافت: (لا تكبّروا الموضوع، مشهد الإسعاف ليس جريئاً، وحالياً نحن نبني شخصيات وكل تفصيلة الشخصية بتقولها مهمة وهيبان في نهاية المسلسل أسبابها، والراجل بيتجوز ليه على مراته علشان يلاقي واحدة ترقصله وتطبخله حلو).
كما وأعادت أيتن نشر بعض الانتقادات، عبر حسابها على موقع (إكس)، وعلقت: (اللجنة الصفرا اشتغلت.. بعرفكوا من أول تويتة أقسم بالله..معلش).
اقرأ ايضاًرمضان 2024: "زوجة واحدة لا تكفي" عمل شعبي بطولة هدى حسينومسلسل (زوجة واحدة لا تكفي) تدور أحداثه في إطار درامي حول (رشيد)الذي يعيش مع زوجته (هيلة)وبناتهم الثلاثة حياة مثالية، ويديرون مدرسة مختلطة ولكن مع مرور الوقت تنكشف أسرار تخص (رشيد) لم يكن أحد يتوقعها، ويشارك في بطولة المسلسل هدى حسين، سحر حسين، ماجد المصري، فاطمة الصفي، أحمد إيراج، تأليف هبة مشاري حمادة، إخراج علي العلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أيتن عامر مسلسل زوجة واحدة لا تكفي هدى حسين زوجة واحدة لا تکفی
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يمنح أنشيلوتي فرصة أخيرة.. والبديل جاهز
يعيش الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد، وضعا صعبا بسبب تذبذب نتائج الفريق خلال الموسم الحالي.
وكان ريال مدريد تعادل مع رايو فاليكانو بنتيجة 3-3، أمس السبت، وخسر فرصته لتصدر الدوري الإسباني بشكل مؤقت.
ووفقا لشبكة “ريليفو” الإسبانية، فإن أنشيلوتي أكثر من يعاني في الوضع الحالي لريال مدريد، لكنه يتقبل الانتقادات بطبيعته الهادئة المعتادة، إلا أنه لا يتردد في الإشارة إلى كثرة الانتقادات الموجهة له.
ورغم الإصابات التي ذكرها أنشيلوتي أمام فاليكانو، حيث بدأ المباراة بدون مبابي، فينيسيوس، كارفاخال، ميليتاو، ألابا، وميندي، إلا أن أصابع الاتهام تظل موجهة إلى المدرب الإيطالي عندما يتعثر الفريق.
وقالت الشبكة: “أنشيلوتي لا يهرب من الانتقادات، وبينما تحاول الإدارة تهدئة الأوضاع خارجيا، وتؤكد أن التوتر مصدره الإعلام والجماهير. لكن داخل النادي، يستغل معارضو المدرب الإيطالي كل تعثر لتقوية موقفهم”.
وأضافت: “في ظل هذا الوضع، تتحول مباراة نهائي الإنتركونتيننتال ضد باتشوكا يوم الأربعاء المقبل إلى فخ لأنشيلوتي وجهازه الفني، لأنها مواجهة كان يمكن أن تكون سهلة في ظروف أخرى، لكنها قد تصبح اختبارا صعبا للفريق في وضعه الحالي، حيث أن الهزيمة أمام الفريق المكسيكي ستكون ضربة قاسية لفريق لم يستطع بعد استعادة مستواه”.
وتابعت: “في غضون أسبوع، سيواجه الفريق مباراة حاسمة أخرى ضد إشبيلية، وسيكون لقاء مهما على المستوى الرياضي لتقليل الفارق مع أتلتيكو وبرشلونة، وأيضا على المستوى النفسي، لأن تحقيق الفوز قبل عطلة أعياد الميلاد سيكون بمثابة أفضل هدية تمنح الفريق دفعة معنوية للعمل بهدوء حتى مباراة فالنسيا المؤجلة في الثالث من يناير/كانون الثاني المقبل”.
وواصلت: “داخل غرفة الملابس، يحافظ اللاعبون على الهدوء، حيث أن أنشيلوتي ولاعبوه مروا بهذه الظروف من قبل، وفي معظم الأحيان استطاعوا تجاوزها بنجاح. يشعر الفريق بأنه في وضع أفضل مما يعتقد خارجيا”.
واختتمت: “ليست هذه المرة الأولى التي يخوض فيها أنشيلوتي معركة صعبة. سبق أن ظهرت شائعات حول رحيله بعد الخسائر في دوري الأبطال أمام ميلان وليفربول، لكن النادي الذي يكن احتراما كبيرا للإيطالي وقرر منحه فرصة أخيرة في المباراتين المقبلتين، مع إبقاء سانتياجو سولاري كخيار بديل”.
كورررة
إنضم لقناة النيلين على واتساب