الأمم المتحدة تدين الهجوم الإرهابي في موسكو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
أدان مجلس الأمن الدولي بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في ضواحي العاصمة الروسية “موسكو”، وتسبب في وفاة وإصابة العديد من الأشخاص.
وأكد أعضاء مجلس الأمن الدولي في بيان, أن الإرهاب بجميع أشكاله وصوره يعد واحداً من أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين، مشددين على ضرورة محاسبة مرتكبي ومنظمي وممولي الأعمال الإرهابية وتقديمهم للعدالة.
وأعربوا عن تعاطفهم العميق وتعازيهم لأسر الضحايا وللشعب الروسي، متمنين الشفاء العاجل للمصابين.
من جانبه أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش, أن الأعمال الإرهابية غير مبررة بغض النظر عن دوافعها، معرباً عن تعازيه لأهالي وذوي ضحايا الهجوم، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت
متابعات ـــ تاق برس – قالت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة بأن عاصمة السوادن الخرطوم “لا تزال غير آمنة” لإعادة تشغيل أنشطتها حتى الآن.
،وحددت الحكومة السودانية، مهلة ستة أشهر لاستئناف حكومتها من العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأظهر تقرير صادر عن إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة بعد دراسة أجريت بين” 14 و19 “أبريل الجارى ، أن وسط الخرطوم، يعاني من دمار كبير جراء الحرب ، سيكون غير قابل للوصول من قبل وكالات الأمم المتحدة والدولية حتى يناير 2026 بسبب وجود كميات كبيرة من المتفجرات الحربية وغياب البنية التحتية الأساسية.
و طالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ،بإجراءت مهمة التقييم تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة، والتي تمت الموافقة عليها من قبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان، كليمنتين أوو نكويتا-سلامي.
ودعمت إدارة السلامة والأمن في الخرطوم هذه الدراسة بمساعدة خبراء من خدمة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام الذين قدروا أن حوالي 10% من الذخائر التي أسقطتها القوات الجوية السوادنية لم تنفجر.
وطبقا للامم المتحدة تتركز الذخائر غير المنفجرة والمخلفات المتفجرة المهجورة بشكل رئيسي حول المطار والقصر الرئاسي، حيث توجد مكاتب وكالات الأمم المتحدة .
وحذر التقرير من أنه لا تزال وحدات قوات الدعم السريع متمركزة في الأحياء الجنوبية من أم درمان، على بعد حوالي 15 كيلومترا من الخرطوم، مما يمثل تهديدا مستمرا للمدينة باستخدام الطائرات المسيرة.
وأشار التقرير إلى أن موظفي الأمم المتحدة تم توجيههم بعدم العودة إلى الخرطوم قبل يناير 2026 بسبب انعدام المياه والكهرباء.
الامم المتحدةالحربالخرطوم