توجد مجموعة من المتطلبات الخاصة لحماية المنشآت والمباني واشتراطات تأمين الأبراج والمباني المرتفعة، طبقا للكود المصري وأسس التصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق ومنها:

الاشتراطات الواجبة للوقاية من الحريق: الموقع – الاعتبارات الإنشائية – تدابير النجاة – وسائل التهوية وتصريف الدخان – أجهزة الإنذار عن الحرائق – الموارد المائية المطلوبة لعمليات مكافحة الحريق – التجهزيات الكهربائية والإضاءة – الأنشطة الصناعية والتجارية – تدابير الدفاع المدني – الإنذار –الإخلاء – التدخل والسيطرة – تفسير المصطلحات الفنية.



المتطلبات الإضافية لحماية المنشآت الفندقية المقامة قبل إصدار الكود المصري لأسس التصميم واشتراطات التنفيذ لحماية المنشآت من الحريق:

مسالك الهروب – متطلبات الأمان من أخطار الحريق – اشتراطات الأنظمة الميكانيكية والكهربائية لمكافحة الحريق بالمباني القائمة – مصادر مياه مكافحة الحريق – مصادر الضغط (مضخات الحريق) – متطلبات شبكة إطفاء الحريق – أجهزة الإطفاء اليدوية – أنظمة سحب الدخان – أنظمة الكشف والإنذار بالحريق – لوحات توزيع الكهرباء.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: اخبار الحوادث سيارات الاطفاء الوقاية من الحرائق لحمایة المنشآت

إقرأ أيضاً:

مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف

وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.

ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.

وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.

البدء بأهداف صغيرة

ووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.

واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.

وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.

وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.

ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.

ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.

كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.

مقالات مشابهة

  • حاكم كاليفورنيا يطلب 40 مليار دولار لتمويل التعافي بعد الحرائق
  • إطفاء آلي وإنذار صوتي.. اشتراطات جديدة لمنشآت الرعاية البيطرية
  • بسبب الحرائق..رئيسة بلدية لوس أنجليس تقيل قائدة جهاز الإطفاء
  • مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
  • أمريكا.. إقالة رئيسة مرفق الإطفاء في لوس أنجلوس لعدم كفاءتها
  • شراكة لتلبية المتطلبات المتطورة للدفاع البحري
  • هل تكلم نفسك كثيرًا؟ اكتشف ما يكشفه العلم عن شخصيتك!
  • من بودكاست «أول الخيط».. خطوات لمنع نشوب الحرائق في المنزل والعمل
  • عبر منصة "أبشر".. متطلبات إصدار وتجديد جواز السفر السعودي
  • مسلسل أثينا يساعدك على فهم نفسك.. كيف تتعامل مع الضغوط في العمل والدراسة؟