لهذا السبب.. منى زكي تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تصدرت اسم النجمة منى زكي تريند محركات بحث جوجل، نظرا لظهورها ببرنامج " BigTime " مع الإعلامي عمرو أديب.
وتحدثت منى زكي، عن بعض تفاصيل حياتها مع زوجها أحمد حلمي، وموقفها من الإعتزال، وغيرها من الأمور.
وقالت: "أحمد حلمي سهل في البيت لكن أكثر شئ بيزعجني هو النوم، بينام كتير جدًا، وحلمي يقعد يقولي منمتش إلا 11 ساعة، وكان فيه صوت عصفورة صحيت دقيقتين سمعتها ونمت تاني، هو الشخصية دي".
منى زكي:"بداياتي كانت كلها حظ، مكنش فيه موهبة كانت حظ بس"
وأضافت: "بداياتي كانت كلها حظ، مكنش فيه موهبة كانت حظ بس، وبعدين اتعلمت أن الحظ مبيفضلش وقت طويل وشئ متغير، فاتعلمت عشان أحافظ على أي شئ أني اجتهد أوي، واتعامل مع كل مرة كأنها أول مرة".
وأشارت:" أنا مقتنعة أن الحظ متغير، الشخص عنده وقت محظوظ، ووقت غير محظوظ، والوسط الفني فيه فنانات يتمتعون بقدر كبير من الحظ".
٧
وواصلت:" الإنجاب بعد الـ ٤٠ أمر صعب للغاية، ولكن يكون لدينا حنية كبيرة، وابني سليم دكتور في نفسه والثاني بلطجي وبيخوف البيت كله".
واختتمت:" الرادار بيشتغل على طول، ومفيش ست مبتعرفش أن زوجها بيخونها، وكل الستات بتشك وبتعرف، ولكن انا محصليش خيانة أبدا".
والجدير بالذكر آخر أعمال منى زكي الدرامية مسلسل تحت الوصاية، تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وانتاج ميديا هب سعدى جوهر، وشاركها البطولة دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدى الشامى، مها نصار، على الطيب، أحمد عبدالحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مني زكي آخر أعمال منى زكي الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
شطب عضوية سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين السوريين.. لهذا السبب
أفادت وسائل إعلام سورية، الأربعاء، بقرار نقيب الفنانين السوريين مازن الناطور بشطب قيد الممثلة سلاف فواخرجي بسبب تمسكها بمواقفها الداعمة لنظام المخلوع بشار الأسد.
وتداولت منصات سورية صورة تظهر وثيقة تحمل توقيع الناطور، وتوضح أن القرار جاء بسبب "إصرار" فواخرجي على "إنكار الجرائم الأسدية وتنكرها لآلام الشعب السوري".
نقابة الفنانين تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي. pic.twitter.com/MKk7BbZIPD — جريدة الوطن (@alwatan_sy) April 16, 2025
وتعد فواخرجي المنحدرة من محافظة اللاذقية، واحدة من أبرز الوجوه الفنية التي دعمت نظام بشار الأسد وأنكرت الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب السوري عقب اندلاع الثورة عام 2011.
وبعد سقوط النظام في أواخر العام الماضي، خرجت فواخرجي في العديد من اللقاءات للدفاع عن الأسد، مشيرة إلى أنها لا تصدق الكثير من مشاهد التعذيب والتنكيل التي خرجت للعلن من سجن صيدنايا سيئ السمعة.
كما قالت في لقاء على قناة مصرية، إن "منزل الرئيس (بشار الأسد) كان متواضعا، وهو إنسان وإنسان محترم"، معتبرة أن الأسد "كان صمام الأمان لسوريا لمدة 14 سنة"، حسب تعبيرها.
وردا على سؤال بشأن مشاهد التعذيب في السجن سيئ السمعة، ردت فواخرجي بالقول إن "هناك سجن أبو غريب وغوانتانامو".
وفي لقاء آخر بعد سقوط النظام، اعتبر الممثلة السورية أن حافظ الأسد هو "باني سوريا الحديثة وقد عاشت سوريا في عهده الدولة المستقرة والآمنة"، كما وصفت بشار الأسد بأنه "شديد الاحترام وشديد التهذيب ومتحدث".
وردا على سؤال حول محاسبة الأسد على جرائمه، قالت الممثلة السورية: "أنا مع محاكمة بشار الأسد إذا كان يستحق وكان هناك قضاء وقانون"، متمنية لو أنه "استشهد" بدل فراره إلى روسيا مع عائلته في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
يشار إلى أن مواقف الممثلين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا كان محط مثار للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد، بسبب التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.
وفي حين أعرب ممثلون معارضون للنظام عن ابتهاجهم بسقوط النظام مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل وغيرهما، فقد أثار آخرون عُرف عنهم التأييد للنظام جدلا واسعا؛ عقب انقلابهم إلى معارضة النظام، وتراجعهم عن مواقفهم القديمة الداعمة للأسد وحكمه.
واستمر البعض مثل الممثلة سلاف فواخرجي، في تبني مواقفهم السابقة المناصرة لبشار الأسد ونظامه الذي ارتكب مجازر مروعة بحق السوريين.
وكان الإعلان الدستوري في سوريا نص على "تجريم تمجيد نظام الأسد البائد ورموزه"، على أن "يعد إنكار جرائمه أو الإشادة بها أو تبريرها أو التهوين منها، جرائم يعاقب عليها القانون".