بجلابية بلدي وفانوس.. سياح مرسى علم على مائدة إفطار العاملين بالفنادق
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
شارك عدد من السياح الأجانب من نزلاء الفنادق والمنتجعات السياحية في مرسى علم مائدة إفطار العاملين بالقطاع السياحي في جو من الفرحة والبهجة والسرور، إذ ارتدى بعضهم جلابية بلدي وتم استقبالهم بفانوس رمضان وتشغيل أغاني الشهر الكريم وحرص الجميع على التقاط الصور التذكارية وتبادل التهاني والتبريكات في أجواء شهر رمضان الكريم.
وأشار عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر ومنظم الفعالية إلى أن فنادق مرسي علم حرصت على تنظم مائدة إفطار جماعي للعاملين، لافتا في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن عددا من السياح الأجانب من نزلاء الفنادق شاركوا في مائدة إفطار العاملين في أجواء فرحة وسعادة وتبادل التهاني والتبريكات واستقبال السياح بفانوس رمضان.
وأكد أن عددا من السياح ارتدوا الجلابية البلدي خاصةً من السياح المترددين على زيارة مرسي علم سنويا، حيث يحرصون على مشاركة المصريين عاداتهم والمناسبات والأعياد.
وأوضح أن السياح حرصوا على التقاط الصور التذكارية مع فانوس رمضان ونشرها على السوشيال ميديا، ما يعكس الأجواء في مرسى علم ويعمل على تنشيط السياحة وعمل جذب سياحي لمدينة مرسي علم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسى علم السياح إفطار مائدة إفطار مائدة إفطار فی مرسى علم من السیاح
إقرأ أيضاً:
افتتاح 3 مساجد في مدينتي مرسى مطروح والضبعة اليوم
افتتح الدكتور إسلام رجب، نائب محافظ مطروح، مسجد خالد بن الوليد، بقرية فوكة بإدارة أوقاف الضبعة، يرافقه اللواء مجدي الوصيف، السكرتير العام للمحافظة، والنائب جمال الشوري، عضو مجلس النواب، وكان في استقبالهم فضيلة الشيخ حسن محمد عبدالبصير عرفة، وكيل الوزارة، وبحضور اللواء محمد أبو العينين رئيس مدينة الضبعة، والشيخ عبدالعظيم سالم، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة مطروح الأزهرية، والشيخ سامي عبيد، مدير شؤون الإدارات بالأوقاف، والشيخ إسماعيل حسن، مدير إدارة أوقاف الضبعة، ولفيف من وكلاء الوزارات مديري المديريات والإدارات بالمحافظة وأهالي قرية فوكة.
وقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح في بيان، اليوم، إنّ مساحة مسجد خالد بن الوليد 450 مترًا، وجرى إحلاله وتجديده بالجهود الذاتية بتكلفة بلغت أربعة ملايين جنيه مصري.
أسباب ومخاطر التطرفوأوضح وكيل وزارة الأوقاف في خطبة الجمعة اليوم، أسباب ومخاطر التطرف والتشدد والغلو في الدين، إذ قال الرسول الكريم: «إِنَّ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ، فَأَوْغِلْ فِيهِ بِرِفْقٍ»، ولما دخل رسُولُ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، المَسْجِدَ فَرَى حَبْلًا مَمْدُودًا بَيْنَ سَاريَتَيْنِ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: لِزَيْنَبَ، تُصلِّي، فَإِذَا كَسِلَتْ أَوْ فتَرَتْ أَمْسَكَتْ بِهِ، فَقَالَ صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ: «حُلُّوه» ثُمَّ قَالَ: «لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ نَشَاطَهُ، فَإِذَا كَسِلَ أَوْ فَتَرَ فَلْيَقْعُدْ».
وأناب وكيل وزارة الأوقاف، لشيخ رضا البرلسي، مدير إدارة أوقاف شرق مطروح، بافتتاح مسجد الصفا والمروة بكشوك عميرة، الذي جرى صيانته بالجهود الذاتية بتكلفة بلغت خمسمائة ألف جنيه وفرشه من قبل وزارة الأوقاف.
وأناب الشيخ إسماعيل حسن، مدير إدارة أوقاف الضبعة، بافتتاح مسجد التقوى حسنبك بالضبعة، الذي جري إحلاله وتجديده بمساحة قدرها 400 متر، بتكلفة بلغت أربعة ملايين جنيه، وبهذه المساجد الثلاثة، تكون مديرية أوقاف مطروح، قد افتتحت 9 مساجد بداية من العام الحالي 2025.