كحك العيد الفلسطيني: تراث لذيذ يمثل الفرح والتقاليد
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كحك العيد الفلسطيني: تراث لذيذ يمثل الفرح والتقاليد، في فلسطين، كما في العديد من بلدان الشرق الأوسط، يُعتبر كحك العيد جزءًا لا يتجزأ من احتفالات عيد الفطر المبارك، يعكس هذا الحلوى التقليدية البهجة والفرحة التي تملأ البيوت خلال هذا الوقت المميز في هذا المقال، سنتعرف على كحك العيد الفلسطيني وطريقة تحضيره.
1. **الدقيق:** يستخدم الدقيق الناعم لإعطاء العجينة القوام المناسب.
2. **السمن:** يُعتبر السمن أحد المكونات الرئيسية لإضفاء النكهة والطراوة على العجينة.
3. **السكر:** يضاف السكر لإضافة الحلاوة للكحك.
4. **ماء الزهر وماء الورد:** يُضاف ماء الزهر وماء الورد لإعطاء العجينة رائحة ونكهة مميزة.
5. **المكسرات:** يُضاف الفستق واللوز المطحونان إلى العجينة لإضفاء النكهة والقوام المميزين.
1. **تحضير العجينة:** يُخلط الدقيق مع السمن والسكر حتى يتكون عجينة متماسكة. يُضاف ماء الزهر وماء الورد تدريجيًا أثناء العجن حتى تصبح العجينة ناعمة ومتجانسة.
2. **تشكيل الكحك:** يُشكل العجين إلى كرات صغيرة، ثم يُفرد كل كرة بين اليدين لتشكيلها إلى شكل دائري مسطح.
3. **التزيين:** يُزين كل كحكة بالمكسرات المطحونة مثل الفستق واللوز، ثم تُطهى في الفرن حتى يُصبح لونها ذهبيًا.
4. **التقديم:** يُقدم كحك العيد الفلسطيني في أطباق تقديم خاصة في جو من الفرح والاحتفال، ويُقدم مع القهوة أو الشاي.
أهمية كحك العيد الفلسطيني:يحمل كحك العيد الفلسطيني قيمة ثقافية واجتماعية كبيرة في المجتمع الفلسطيني، حيث يُعتبر رمزًا للفرح والبهجة في المناسبات الدينية والاجتماعية. تحضيره وتقديمه يعكس التراث والثقافة الفلسطينية الغنية والمتنوعة، ويجسد قيم الوحدة والتضامن بين أفراد المجتمع في هذه اللحظات الخاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طريقة فلسطين عيد الفطر المبارك العيد الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: يوم الشهيد يمثل مناسبة وطنية عظيمة لتكريم رجال القوات المسلحة
قال القبطان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر بالقاهرة الكبرى، إن يوم الشهيد يمثل مناسبة وطنية عظيمة لتكريم رجال القوات المسلحة الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن أرض مصر وشعبها.
وأوضح جودة، في بيان له، أن القوات المسلحة المصرية عبر تاريخها العريق كانت الدرع الحصين الذي يحمي الوطن من كافة التهديدات، سواء الداخلية أو الخارجية، مشيرًا إلى أن بطولات وتضحيات رجال الجيش المصري لم تتوقف عند حدود الدفاع العسكري، بل تمتد إلى مجالات عديدة تساهم في استقرار الدولة وتنميتها.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن القوات المسلحة كانت ولا تزال الركيزة الأساسية للأمن القومي المصري، حيث تلعب دورًا محوريًا في حماية الحدود ومواجهة الإرهاب والتصدي لكافة أشكال التحديات التي تواجه الدولة.
وأشار أمين مساعد حزب المؤتمر، إلى أن الجهود التي يبذلها الجيش المصري، سواء في سيناء أو في مناطق أخرى من البلاد، تمثل نموذجًا للتفاني والإخلاص في سبيل الحفاظ على أمن واستقرار مصر.
وأشاد القبطان وليد جودة، بما تقدمه القوات المسلحة من جهود تنموية لدعم الدولة في مختلف القطاعات، سواء من خلال المساهمة في مشروعات البنية التحتية أو تعزيز الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أن الجيش المصري يساهم بقوة في تحقيق التنمية المستدامة جنبًا إلى جنب مع دوره الأساسي في حماية الوطن.