اخر خبر، اتهام منتج مصري شهير بالجمع بين 8 سيدات،اتهمت زوجة منتج مصري شهير زوجها بأنه يجمع بين 8 سيدات في دعوى قضائية رفعتها ضده ، .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اتهام منتج مصري شهير بالجمع بين 8 سيدات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اتهام منتج مصري شهير بالجمع بين 8 سيدات

اتهمت زوجة منتج مصري شهير زوجها بأنه يجمع بين 8 سيدات في دعوى قضائية رفعتها ضده ، بالإضافة إلى قيامه باختطاف أطفالهن للإقامة معه، عقب افتعال أزمات مع زوجاته وانفصاله عنهن .

علمت “آية فودة” بحقيقة زواج زوجها من 7 سيدات آخريات وإنجابه عشرات الأطفال، وواجهته بالحقيقة و لم ينكرها واعترف بزواجه من أكثر من امرأة، وأن هناك اثنتين في الطابقين العلويين في ذات العقار الذي يسكنانه، ما دعاها لطلب الطلاق، لكنه رفض، فنشبت بينهما مشادة كلامية، و تعدى عليها بالضرب، ثم ركلها خارج المنزل، واحتفظ بنجلها البالغ من العمر في ذلك الوقت سنة و8 أشهر، ولم يكمل رضاعته بعد.

واشترط عليها أن يتم الطلاق عقب تنازلها عن كافة حقوقها، والإقامة في منزل يملكه، ويتكفل بنفقاتها، لكن دون أن تتزوج مرة أخرى، فرفضت الزوجة ، لكنه أصر، وعند موافقتها، أخبرها أن مهلتها التي لم تستمر أكثر من يومين قد انتهت، وأن هناك شرطًا جديدًا، وهو أن تتنازل عن طفلها و كافة مستحقاتها ، مقابل حصولها على مبلغ وقيمته 50 ألف جنيه، وهو ما رفضته الزوجة وتوجهت للمحكمة.

قدمت “آية فودة” بلاغ إلى النائب العام، تقول فيه : “أنني زوجة شرعية للمتهم وحدثت خلافات عديدة على أثرها قمت باللجوء لمحكمة الأسرة مطالبة بالطلاق منه، والتمكين من مسكن الزوجية وضم طفلي لحضانتي لكنه أخذه مني عنوه، وطردني من المنزل ا وظهر على أحد المواقع الإخبارية، ونشر بث مباشر و أقر فيه إن الطفل ليس فى حيازته على الرغم من أنه أقر في أول الحلقة أنه صور الطفل وأرسله لي عبر تطبيق الواتس أب، لكنه يفعل ذلك انتقامًا مني وإهدار لحكم المحكمة، وليس فهذا فحسب بل اتهمني وشهر بي، وقال بأنني سرقت تليفوناته الخاصة وهذا لم يحدث بدليل أنه لم يقم بتحرير محضر بتلك الواقعة حتي الآن ” .

و قامت الجهات المعنية من تنفيذ قرار حضانة صغير، والذي حصلت عليه زوجة منتج شهير بالهرم، من محكمة الأسرة، بعد دعوى أقامتها تتهم فيها زوجها باختطاف نجلها الإهمال في رعايته، وسلمت الأجهزة الطفل لوالدته بعد أخذ التعهد بحسن رعايته.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتهام منتج مصري شهير بالجمع بين 8 سيدات وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هآرتس: إسرائيل مثل متجر يوشك على الإفلاس لكنه يواصل التوسع

في مقال لاذع نشرته صحيفة هآرتس، شبّه الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل إسرائيل بسلسلة متاجر سوبرماركت تتهاوى بسبب الفساد الإداري، فيما تواصل التوسع وفتح المزيد من الفروع.

ويعكس هذا التشبيه، وفقا لبرئيل، المعضلة التي تعيشها إسرائيل في ظل الأزمة الداخلية المتفاقمة، في الوقت الذي تواصل فيه الحكومة سياساتها التوسعية في الضفة الغربية، وتكثيف عملياتها العسكرية في غزة ولبنان وسوريا، كما لو أن الأوضاع مستقرة ولا تواجه الدولة تهديدا وجوديا من الداخل.

ويأتي هذا النقد في وقت تتواصل فيه التحقيقات حول فشل إسرائيل الأمني في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2003، والذي كشف عن أوجه قصور كبيرة في منظومة الأمن والاستخبارات، ما أدى إلى واحدة من أخطر الضربات التي تعرضت لها إسرائيل منذ قيامها، وأسفر عن مقتل وإصابة مئات الإسرائيليين وأسر العشرات من قبل المقاومة الفلسطينية.

إنكار الواقع

وبرأي محلل الشؤون العربية والشرق أوسطية في الصحيفة، فإن إسرائيل تتصرف اليوم كما لو أن شيئا لم يتغير، رغم أن تداعيات الهجوم أثارت زلزالا داخليا هزّ ثقة الجمهور بالحكومة والمؤسسة الأمنية.

ورغم هذا الفشل، تواصل الحكومة الإسرائيلية تبني سياسات تصعيدية، سواء على المستوى الأمني أو السياسي، فتوسع من عملياتها العسكرية دون تقديم رؤية استراتيجية واضحة لإنهاء الحرب، بينما يتعمق الانقسام الداخلي وتتصاعد الاحتجاجات ضد أداء القيادة.

إعلان

ويرى الكاتب أن هذا النهج يعكس نمطا من الإنكار السياسي والإداري، حيث تركز الحكومة على تصدير الأزمات بدل معالجتها، تماما كما يفعل صاحب متجر مفلس يواصل فتح فروع جديدة بدلا من إصلاح المشاكل الأساسية التي أدت إلى انهياره.

ويقول برئيل إن "التحقيقات العسكرية الأخيرة كشفت عن عمق الإهمال والتهور الذي أدى إلى خسائر فادحة في الأرواح، بما في ذلك مقتل وجرح آلاف المدنيين والجنود، فضلا عن استمرار معاناة المختطفين في أنفاق غزة. ومع ذلك، تُعامل هذه الخسائر من قبل الإدارة الحالية على أنها "أضرار عرضية" لا مفر منها في سبيل الدفاع عن الوطن".

ويضيف برئيل أن "الحكومة الإسرائيلية ترفض السماح للجان تحقيق مستقلة بفحص سلوكها، الذي تسبب في أضرار غير مسبوقة في تاريخ الدولة، وبدلا من ذلك تتباهى بـ"إنجازاتها الهائلة"، مثل اغتيال قيادات حزب الله وحركة حماس وكبار المسؤولين الإيرانيين، وكأن هذه الإنجازات قادرة على تعويض الخسائر التي تكبدتها، فيما هي تنتهك الاتفاقيات الدولية التي وقّعتها بنفسها.

الاستمرار في التوسع

ويشرح الكاتب الحالات التي توسعت فيها إسرائيل، في وقت لم تنجح أصلا في حل أزمتها الداخلية، فيبدأ بقطاع غزة، التي يقول إن إسرائيل تواجه بشأنها أزمة إنسانية وسياسية عميقة.

فبدلا من الانسحاب من القطاع كما تطالب حماس، تعرض إسرائيل صفقة الرهائن للخطر مقابل الاستمرار في السيطرة على غزة، فيما لا يزال يواجه مستوطني غلاف غزة صعوبات كبيرة في العودة إلى منازلهم.

ويصف برئيل هذا الوضع بالقول "وكما هي الحال مع الشركات التي تمنح مدينيها خصما سخيا بعد إفلاسها، فإن مواطني البلاد يُطلب منهم الآن أن يثقوا في المدين المتخلف عن السداد".

أما في لبنان، فوفقا لبرئيل، فإن "الوضع ليس أفضل حالا رغم أن إسرائيل حققت إنجازات كبيرة" على حد زعمه، إلا أنه يرى أن صيانة الاحتلال الإسرائيلي هناك تكلف الدولة مبالغ طائلة، فيما لا يزال آلاف المستوطنين في الشمال ينتظرون العودة إلى حياتهم الطبيعية، ويشعرون بأن الأمن الذي وُعدوا به لا يزال بعيد المنال.

إعلان

وفي سوريا، يقول الكاتب إن "إسرائيل افتتحت الأسبوع الماضي فرعا جديدا، بحجة حماية الأقليات الدرزية من النظام الإرهابي الإسلامي المتطرف، بهدف تبرير الوجود العسكري الإسرائيلي في المناطق الجديدة التي احتلتها في سوريا".

ومع ذلك، فإنه يرى أن هذا التوسع يبدو وكأنه محاولة لتحويل الانتباه عن الأزمة الداخلية، بدلا من أن يكون استراتيجية أمنية مدروسة.

يختتم برئيل مقاله بالتأكيد على أن الإمبراطوريات الأكبر والأكثر قوة من إسرائيل قد تعلمت الدرس التاريخي المرير، وهو أن الوجود العسكري في المناطق المحتلة لا يشكل ضمانة للأمن، بل إن الحفاظ على الدولة الأم وقوتها واستقرارها هو الشرط الضروري لاستمرار وجودها.

ومع ذلك، يؤكد الكاتب أن الحكومة الإسرائيلية مصممة على إثبات خطأ هذا المنطق، بينما يدفع المواطنون التكلفة الهائلة لهذه التجربة.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني يدعم فنان مصري شهير فقد حاسة النطق
  • تركها بلا نفقة وطردها من مسكن الزوجية.. صرخة زوجة أمام محكمة الأسرة
  • تامر حسني يتكفّل بعلاج فنان شهير بعد فقدانه النطق!
  • تحذير رسمي هام من صنعاء للتجار والمستهلكين.. منتج غذائي شهير يستخدم بكثرة في رمضان يشكل خطرًا على صحتكم!
  • زوجة معتقل مصري في السعودية تكشف عزم السلطات ترحيله إلى مصر
  • حبس المتهمة بتعذيب أطفال زوجها في حلوان عامين
  • هآرتس: إسرائيل مثل متجر يوشك على الإفلاس لكنه يواصل التوسع
  • أسواق الإمارات خالية من منتج مرقة الدجاج «Maragatty»
  • السبب مقاس «جزمتها».. زوجة ترفع دعوى خلع ضد زوجها
  • سحر رامي: حسين الإمام لم يكن دونجوان.. لكنه كان فارس أحلامي