نجم السنغال يهاجم الاتحاد الفرنسي: إنهم يطاردون المسلمين
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
#سواليف
هاجم #السنغالي #ديمبا با المهاجم السابق لمنتخب بلاده وناديي تشيلسي ونيوكاسل الإنجليزيين #الاتحاد_الفرنسي لكرة القدم بعد رفضه صوم اللاعبين وإجبارهم على الإفطار في حال أرادوا الاستدعاء للمنتخبات الوطنية.
وكان الاتحاد الفرنسي طلب من مدربي المنتخبات العمرية #استبعاد #اللاعبين #الصائمين من المنتخبات وعدم استدعائهم في حال رفضوا ذلك، ليكون الشاب مامادو دياوارا أول ضحايا القرار الجديد عندما استبعد من منتخب فرنسا للشباب واستدعي بدلا منه تابيبو أسوماني.
وكتب با عن القرار: إنهم يطاردون المسلمين، أن تطلب من اللاعبين أن يغيروا أنماط حياتهم إلى حد ما فهو شيء مفهوم لكأ منعهم من أن يكونوا مسلمين الذي يعد جزءا من هويتهم ويريدون محوه.
مقالات ذات صلة رئيس قسم المصورين في الكاس الاردني الكيالي 2024/03/22وأضف با: هل من الممكن تخيل الأثر الإيجابي الذي قد يتركه اللاعبون عندما يحظون بدعم محيطهم بدلا من محاسبتهم عليه، برأيي ما زالت كرة القدم تحتاج الكثير في مجال الإدارة البشرية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السنغالي الاتحاد الفرنسي استبعاد اللاعبين الصائمين
إقرأ أيضاً:
السينما والكورة
الفيلم سينمائى يجعل المشاهد يندمج مع أحداثه ويصدق ابطاله ويتعايش معهم وينفعل لكل الأحداث، ويحدث ذات الانفعال عند مشاهدة فيلم أخر بقصة وأحداث مختلفة تمامًا والذى كان شريفًا وطيبًا فى الفيلم السابق أصبح فى الثانى لصًا أو مجرمًا أيضًا يُصدق ويندمج المشاهدون مع الأحداث المغايرة تمامًا.. إنه المصداقية فى أداء أدوارهم التى هى مجرد تمثيل لأدوار ليست شخصيتهم الحقيقية! ومع هذا تتدرج الأدوار من الأبطال إلى أن نصل إلى الكومبارس الصامت وهم مجرد ممثلون ضروريون لاستكمال المشاهد ولكن الممثل هنا غير مؤثر ويمكن لأى شخص أن يملأ الصورة مكانة.. وهؤلاء ما نراهم على هرم الساحة الكروية، ففى كل المواقف الحاسمة التى تحتاج الى قرارات وتحديد مسئوليات وعقاب للمخطئ يقوم البطل بدور الكومبارس الصامت مما يفقدهم مصداقيتهم.. ومنذ جاء هذا الاتحاد واصبحت المنظومة لها دور فى المحاكم يضاهى دورها فى الملاعب! للدرجة التى مع الأسبوع الأول الدورى العام ما حدث مع/من الحكم الدولى محمد عادل من تسريب محادثته مع الفار بخصوص ضربة جزاء للزمالك فى الوقت بدلًا من الضائع، ثم توجه الحكم الى النيابة للشكوى وهذا يشير إلى خطورة التسريب وتأثيره على سمعة التحكيم.. وأعلن مسؤولى الاتحاد المصرى لكرة القدم عن عقد اجتماعات عاجلة.. عليه الإجابة على هذه ثلاثة أسئلة؛
- ما هى الدوافع وراء تسريب هذه المحادثة؟
- هل هناك أطراف أخرى متورطة فى هذا الأمر؟
- كيف سيؤثر هذا الحدث على أداء الحكام فى المباريات المقبلة؟
فهل سيتحولون الى دور البطل؟ هذا ما سنراه هذه هى الإجراءات التى سيتخذها الاتحاد المصرى لكرة القدم لمعالجة هذه الأزمة؟
وعلى الحكام عدم ضرب بعضهم بعض وعدم دق الأسافين والذنب التى تخرب ولا تعمر وندعو الاتحاد الجديد ان يبدأ بدعم التحكيم المصرى ويحميهم ويدافع عنهم فى كافة المجالات.
[email protected]