بعد ارتفاع أسعاره.. حيلة ذكية لتوفير البنزين في تانك السيارة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تشير دراسة حديثة إلى أن السائقين يمكنهم تحسين كفاءة استهلاك الوقود لدى سياراتهم بشكل بسيط وفعال، وذلك من خلال الانتباه إلى ضغط الإطارات بانتظام.
وفقًا لمتخصصين في صناعة السيارات، يمكن أن يؤدي ضغط الإطارات غير الصحيح إلى استهلاك زائد للوقود، مما يؤثر بشكل كبير على كفاءة السيارة.
أهمية فحص ضغط الإطارات في للسيارة؟
وأوضح وسيط التأمين ChoiceQuote أن الضغط الخاطئ للإطارات يمكن أن يؤدي إلى زيادة مقاومة سطح الطريق، مما يجبر المحرك على العمل بجهد أكبر، وبالتالي يحترق المزيد من الوقود.
وهو ما يجعل فحص ضغط الإطارات بانتظام أمرًا حيويًا للحفاظ على كفاءة استهلاك الوقود.
وتشير التقارير إلى أن آلات ضغط الإطارات متوفرة في معظم محطات الوقود، مما يسهل على السائقين القيام بفحص سريع لضغط الإطارات بانتظام.
وباستغلال هذه الخدمة بشكل منتظم، يمكن للسائقين اكتشاف أي مشكلات في الإطارات وحلها في وقت مبكر، مما يساهم في توفير الوقود والمال.
وفي هذا السياق، أكدت ChoiceQuote على أهمية الحفاظ على ضغط الإطارات الصحيح لتحسين كفاءة استهلاك الوقود وإطالة عمر الإطارات وتعزيز سلامة السيارة بشكل عام.
وأشارت إلى أن الإطارات المنفوخة بشكل زائد أو غير منتفخ يمكن أن تؤثر سلبًا على كفاءة استهلاك الوقود، نظرًا لزيادة المقاومة على الطريق.
بالتالي، يعتبر الاهتمام بضغط الإطارات بانتظام خطوة مهمة للسائقين الذين يسعون لتحسين كفاءة استهلاك الوقود والحفاظ على سلامة سياراتهم في جميع الأوقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنزين ارتفاع أسعار البنزين توفير البنزين کفاءة استهلاک الوقود
إقرأ أيضاً:
شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
هل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
مفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية