طيب ودمعته قريبة.. نجل فؤاد المهندس يكشف عن شخصية والده|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال محمد فؤاد المهندس نجل الفنان فؤاد المهندس ، إن ابنه عمر يسلك مسلك جدة في الفن ولكن كمخرج ، موضحا أنه مدرسة شريف عرفة ويميل نحو الكوميديا .
وأضاف محمد فؤاد المهندس ، خلال لقائه لبرنامج " 90 دقيقة " ، والمذاع على فضائية "المحور " ، أن ابنه عمر فؤاد المهندس شرب مدرسة الإخراج من جده، وكان يجلس على رجل جده، مردفا: "ابني دقيق في عمله وواخد من شخصية ابنه".
وأكمل: والدي كان شخصية ظريفة جدا وعندما يكون مزاجه رايق نضحك باستمرار ومن جواه طفل، وكان بيخاف من أشياء غريبة مثل الاراجوز والعسكري .
أردف : والدي كان طيب ودمعته قريبة وبيتأثر براجل عجوز أو ست غلبانة .
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/fssQB4na8mkshiYD/?mibextid=21zICX
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فؤاد المهندس شريف عرفة محمد فؤاد المهندس الفنان فؤاد المهندس فؤاد المهندس
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4