رضا البلتاجي: حكم مباراة مصر ونيوزيلندا مهاراته غير كبيرة.. وتصرفه كان كوميديًا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أكد رضا البلتاجي، الخبير التحكيمي أن خبرات ومهارات كليمنت فرانكلين، حكم مباراة مصر ونيوزيلندا في افتتاح بطولة كأس عاصمة مصر غير كبيرة.
رضا البلتاجي: حكم مباراة مصر ونيوزيلندا مهاراته غير كبيرة.. وتصرفه كان كوميديًاوقال رضا البلتاجي في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "لدي بعض التحفظات على أداء حكم مباراة مصر ونيوزيلندا".
وأضاف: "ركلة جزاء منتخب مصر في المباراة الحكم لم يحتسبها وانتظر تدخل حكام تقنية الفيديو المساعد، وكان يتوجب عليها احتسابها مباشرةً".
وتابع: "انفراد إمام عاشور، لاعب منتخب مصر بالمرمى كان يوحي بأن هناك التحام سيحدث، وكان على الحكم أن يعلم ذلك، لكنه لم يفعل، وهذا يظهر أن مهاراته غير كبيرة".
وتابع: "الحكام الكبار يقرأون ما سيحدث في بعض الحالات، وهذا يساعدهم على اتخاذ القرارات الصحيحة، وهذا لم يكن متاحًا لدى حكم مباراة مصر ونيوزيلندا".
وأتم رضا البلتاجي تصريحاته قائلًا: "الحكم أيضًا سقط بين لاعبي الفريقين بشكل كوميدي خلال الشوط الثاني، وهذا يظهر أن خبراته غير كبيرة.. أما بالنسبة لركلة جزاء نيوزيلندا فهي غير موجودة، وقرار الحكم صحيح بعدم احتسابها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البلتاجي رضا البلتاجي مصر نيوزيلندا مصر ضد نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
علماء فلك يكتشفون كوكب شبيه بالأرض
الثورة نت/..
اكتشف علماء فلك كوكباً يشبه الأرض على بعد أربعة آلاف سنة ضوئية في مجرة درب التبانة، يقدم نظرة ثاقبة لمستقبل نظامنا الشمسي، بعد مليارات السنين.
وأفادت تقارير إعلامية اليوم السبت، بأن حجم هذا الكوكب يبلغ نحو 1.9 مرة كتلة الأرض، ويدور حول نجمه على مسافة ضعف المسافة بين الأرض والشمس، ولكن هذا النجم عبارة عن قزم أبيض، وهذا يعني أن أي حياة ربما كانت موجودة على الكوكب الخارجي قد تم القضاء عليها قبل أو أثناء مرحلة العملاق الأحمر المدمرة للنجم.
ويُعد هذا الاكتشاف مثيرا للاهتمام، كونه يشبه إلقاء نظرة خاطفة على مستقبل النظام الشمسي ومصير الأرض، بمجرد موت الشمس واستكمال تطورها إلى قزم أبيض.
ويشار إلى أن النجوم التي ينضب منها الوقود الهيدروجيني اللازم للاندماج في نواتها تصبح أقل استقرارا، وتنتفخ إلى حجم هائل. وهذه هي مرحلة العملاق الأحمر.
وفي النهاية، سيقذف النجم مادته الخارجية بالكامل، وسينهار اللب تحت الجاذبية ليشكل جسما كثيفا، ولا يتولد ضوءه الساطع عن طريق الاندماج، بل الحرارة المتبقية من عملية انهياره. وهذا اللب الساخن هو القزم الأبيض، وسيستغرق الأمر تريليونات السنين حتى يبرد إلى الظلام الكامل.