وصفت الفنانة منى زكي تجربة إنجابها بعد الأربعين، بـ«الصعبة والمخيفة»، موضحةً أن السبب الأبرز في ذلك يرجع لعدم معرفتها الوقت المتبقي من حياتها والمراحل التي ستعيشها مع أبنائها الصغار: «إنت مش ضامن هتعيش ليهم قد إيه وهتوصل معاهم لأي مرحلة، ونفسك تديهم كل حاجة لأنك مش عارف الوقت ده قد ايه».

منى زكي: أنجبت سليم ويونس بعد فترة طويلة لي لي

وقالت منى زكي، في تصريحات تلفزيونية، إنها لديها ولدان أنجبتهما بعد فترة طويلة من ولادة ابنتها الكبرى لي لي، الأول سليم يبلغ من العمر 9 سنوات، وهو شخص مهذب وحساس وذوق، أما الطفل الثاني يونس البالغ من العمر 7 سنوات «بلطجي»، على حد تعبيرها، وتابعت: «ردود أفعاله غير متوقعة وكان عندي صعوبة فعلا في التعامل معاه، ورحت لمتخصصين عشان يقولولي اتعامل معاه إزاي، هو شخصيته مختلفة وكنت محتاجة اتعلم أتعامل معاه إزاي».

منى زكي: محمد ياسين أنقذني من ترك التمثيل

وكشفت الفنانة منى زكي أن هناك لحظة مرت عليها فكرت فيها في ترك التمثيل، وكانت تلك الفترة قبل مشاركتها في مسلسل أفراح القبة، قائلة: «قبل ما يتعرض عليا أفراح القبة كنت قاعدة في البيت حوالي سنتين ونص، وكان بيتعرض عليا حاجات مش عجباني كنت وقتها على وشك أني افتح سبا، ولكن أستاذ محمد ياسين عرض علي أفراح القبة وأنقذني»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: منى زكي الفنانة منى زكي أعمال منى زكي محمد ياسين منى زکی

إقرأ أيضاً:

شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين

شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.

وكانت  مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.

ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.

كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب. 

وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.

وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.

وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. 

وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. 

ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.

ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. 

وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.

مقالات مشابهة

  • هالة صدقي: أتعرض عليا دور إنتصار في "إش إش" ولكن رفضته
  • أموريم يرد على روني: أدرب مانشستر يونايتد في «الأربعين»!
  • اعرف طريقك.. كثافات مرورية متوسطة بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • بعد رسالة نانسي عجرم “تعالى نعيش”.. محمد صلاح يرد (صورة)
  • شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
  • مواعيد عرض مسلسل أثينا والقنوات الناقلة
  • «تعال نعيش اللحظة».. نانسي عجرم توجّه رسالة لـ محمد صلاح
  • السوداني: الخدمة الكهربائية ستكون صعبة خلال الصيف لمنع توريد الغاز الإيراني بأمر أمريكي
  • في ثاني أيام شهر رمضان.. كثافات متحركة على طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • رئيس رائد القبة :”سنستقبل إتحاد العاصمة في منافسة الكأس بهذا الملعب”