أستاذ تخطيط : التجربة المصرية في تطوير الأماكن التاريخية ستصبح الأفضل بالمنطقة|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تحدث الدكتور سيف الدين فرج أستاذ التخطيط العمراني، عن جهود الدولة في إعادة إحياء القاهرة التاريخية.
فسح وخروجات ببلاش في أجواء القاهرة التاريخية| تعرف على الأماكن كيف اهتمت الدولة بتطوير الأماكن التاريخية بالقاهرة؟.. صلاح مغاوري يوضحوقال الدكتور سيف الدين فرج أستاذ التخطيط العمراني، خلال حواره مع برنامج "العاشرة"، المُذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"،: "سيكون هناك تخطيط يلائم طبيعة الأماكن التاريخية بعد التطوير".
وأضاف: "الأماكن التي وقع عليها اختيار التطوير يغلب عليها الطابع الإسلامي"، موضحا: "التجربة المصرية في تطوير الأماكن التاريخية ستصبح الأفضل في المنطقة".
وأشار الدكتور سيف الدين فرج أستاذ التخطيط العمراني،: "مصر تمتلك المقومات التي تجعلها الوجهة السياحية الأفضل في العالم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التاريخية الاماكن التاريخية التطوير الوجهة السياحية الأماکن التاریخیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: الحفاظ على الدين واجب كل مسلم
قال الدكتور أحمد الرخ، أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، إن الحفاظ على الدين واجب على كل مسلم، ويشمل العديد من الجوانب التي تبدأ من التبليغ الصحيح للدين وتستمر في التمسك بالثوابت الشرعية.
الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنةوأوضح أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن الله تعالى أمرنا بالتبليغ عن دينه كما هو، بالأسلوب الأمثل، حيث قال في كتابه الكريم: «ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة»، مؤكدا أن النبي صلى الله عليه وسلم أضاف في حديثه الشريف: «بلغوا عني ولو آية»، ما يدل على أهمية نشر العلم والدعوة إلى الدين بين الناس.
وأضاف أن من أوجب الأمور في الحفاظ على الدين هو التمسك بالثوابت الإسلامية التي تضمن استمرارية النهج الصحيح، وذلك كما أوصى النبي، الصحابة في حديثه المعروف، عندما قال: «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي»، مشيرا إلى أن هذا الحديث يعد مخرجًا من الفتن التي قد تظهر في المجتمعات.
أهمية تعليم الدينوأكد أن الحفاظ على الدين ليس فقط بالوجود، أي من خلال نشر تعاليمه، بل أيضًا من خلال الامتناع عن كل ما يؤدي إلى ضياع الدين أو تشويهه، مشددا على أهمية تعليم الدين ليس فقط للكبار بل للأطفال أيضًا، وهو ما يظهر في العديد من المواقف التي نقلها الأئمة في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان يولي اهتمامًا كبيرًا بتعليم الصغار، حيث كان يعلمهم أبسط الأمور مثل كيفية تناول الطعام، كما في حديث عمر بن أبي سلمة الذي كان مع النبي عندما كان صغيرًا، فوجهه النبي إلى أن يقول بسم الله ويأكل بيمينه.
وأضاف أن المحافظة على الدين تشمل أيضًا فهم واتباع السنن النبوية، مثلما كان يفعل النبي مع أفراد عائلته، وهو ما يظهر في موقفه مع الحسن والحسين رضي الله عنهما عندما علمهما أن آل بيت النبي لا يأخذون الصدقة، وهذه أمور هامة في تعليم الأجيال الناشئة.