مدرب بوليفيا :”لعبنا أمام خصم قوي وأغلب لاعبيه ينشطون في أوروبا”
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
اعترف مدرب منتخب بوليفيا أونتونيو كارلوس زاغو بقوة المنتخب الوطني الذي فاز عليه ولاعبيه بثلاثية مقابل اثنين بملعب نيلسون مانديلا.
وقال مدرب منتخب بوليفيا خلال الندوة الصحفية عقب المباراة “لعب المباراة كانت ضرورية، لعبنا مباراة مثل التي تنشط في الأندية الأوروبية، كنا فائزين بثنائية قبل أن يعود المنتخب الجزائري في أخر الدقائق”.
كما أضاف كارلوس زاغو “نتواجد في أريحية كبيرة رغم الخسارة،الخصم عرف كيفية العودة في النتيجة، و الهدف الأول هو الذي فتح أبواب له، تركنا فراغات كبيرة للمنتخب الخصم”.
وأردف ” لقد اعتمدنا على اللاعبين الأساسيين في المباراة، و منحنا الفرصة لعدد من اللاعبين، من اجل تحضيرات لكوبا أميريكا، وتحضيرهم للمونديال”.
كما ختم “اعرف عدد من اللاعبين الجزائريين الذين ينشطون في أوروبا أبرزهم بن ناصر”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
حل لغز الغبار المشع الذي جاء إلى أوروبا من إفريقيا
#سواليف
اكتشف فريق دولي من #علماء #المناخ أن #الغبار الذي وصل إلى #أوروبا من #الصحراء_الكبرى قبل ثلاث سنوات يحتوي على آثار نظائر مشعة.
وتشير مجلة Science Advances إلى أن مصدرها ليس التجارب النووية التي أجرتها فرنسا في ستينيات القرن العشرين، كما كان يعتقد في السابق.
ويذكر أنه في عام 2022 حملت #عاصفة_ترابية قوية من الصحراء الكبرى الغبار إلى أوروبا. وقد قرر العلماء التحقق مما إذا كان هذا الغبار يحتوي على جزيئات مشعة مرتبطة بالتجارب النووية الفرنسية التي أجريت في الصحراء الجزائرية في ستينيات القرن الماضي.
مقالات ذات صلة تأثير ذوبان الجليد على الدببة القطبية الكندية 2025/02/04وأظهر تحليل 53 عينة من هذا الغبار أخذت من مناطق مختلفة في أوروبا، أن الغبار فعلا يحتوي على نظائر مشعة، ولكن تركيزها منخفض جدا، ولا يشكل أي تهديد للصحة.
ووفقا للباحثين، أظهر تحليل نسب نظائر البلوتونيوم في الغبار أنها لا تتوافق مع القنابل الفرنسية، بل تتوافق مع التجارب النووية الأكثر قوة التي أجرتها الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي في خمسينيات وستينيات القرن الماضي.
ويشير العلماء، إلى أنه على الرغم من عدم إجراء تجارب في الصحراء الكبرى، إلا أن قوة انفجار قنابلها كانت شديدة، بحيث أن الجزيئات المشعة انتقلت إلى الغلاف الجوي وترسبت في الصحراء الكبرى، ومنها انتقلت مع العاصفة الترابية إلى أوروبا.