بوابة الوفد:
2024-07-04@04:27:14 GMT

رواندا تستقبل عشرات اللاجئين من ليبيا

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

استقبلت رواندا 91 لاجئا وطالب لجوء من ليبيا، في إطار برنامج تدعمه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي.

ومن بين الوافدين 38 سودانيا و33 إريتريا و11 صوماليا وسبعة إثيوبيين وشخصين من جنوب السودان.

تم إجلاء اللاجئين وطالبي اللجوء في إطار برنامج آلية العبور الطارئ، الذي شهد إرسال 2,150 لاجئا إلى رواندا من ليبيا منذ عام 2019.

ومن بين هؤلاء، أعيد توطين 1,600 شخص في الولايات المتحدة وعبر أوروبا.

وقالت وزارة إدارة الطوارئ، "لا تزال رواندا ملتزمة بتقديم ملجأ للمحتاجين، يأتي وصول اللاجئين وطالبي اللجوء في الوقت الذي تقوم فيه المملكة المتحدة محاولات لتمرير تشريع جديد يسمح لها، بإرسال بعض اللجوء طالبي السفر إلي رواندا،ريثما يتم تجهيز طلباتهم.

وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة قد ألغت الخطة في وقت سابق، ووصفتها بأنها غير قانونية.

سيتم منح المهاجرين، الذين رفضت المملكة المتحدة طلبات لجوئهم 3,000 جنيه إسترليني (3,800 دولار) للانتقال إلى رواندا.

لدى المملكة المتحدة، بالفعل خطة تدفع لطالبي اللجوء الذين رفضت طلباتهم للعودة إلى بلدانهم الأصلية.

لكن الإجراء الجديد يستهدف أولئك الذين لا يستطيعون العودة إلى بلدانهم الأصلية، حسبما ذكرت الصحافة المحلية.

والأموال النقدية مقابل الانتقال إلى رواندا ،هي مجرد مخطط آخر في خطة رئيس الوزراء ريشي سوناك الطموحة لوقف الهجرة غير النظامية، ولا يحل ذلك محل خطة ترحيل الوافدين غير الشرعيين إلى رواندا، التي عرقلتها المحاكم بسبب مخاوف بشأن سلامة الدولة الواقعة في شرق إفريقيا.

ولتفادي مخاوف المحكمة، قدمت الحكومة مشروع قانون يسعى إلى تصنيف رواندا بلدا آمنا.

وفي الأسبوع الماضي، تعرض التشريع المقترح لانتكاسة كبيرة بعد أن أقر مجلس اللوردات خمسة تعديلات، والتي إذا تم التصديق عليها، ستجعل من الصعب على مجلس العموم إعلان رواندا "آمنة" وستتطلب من الحكومة الامتثال للقانون المحلي والدولي.

ويجبر مشروع القانون القضاة على اعتبار رواندا بلدا آمنا ويمنح الوزراء سلطة تجاهل أجزاء من قانون حقوق الإنسان.

ولقبولها استقبال المرحلين، حصلت كيغالي حتى الآن على 300 مليون دولار من لندن.

بعد العديد من القضايا القضائية والاحتجاجات الدولية ، لم تقلع أي رحلات ترحيل بموجب الصفقة التي تم إبرامها في أبريل 2022.

وتعهد رئيس الوزراء سوناك بالمضي قدما في الخطة.

قالت هيئة مراقبة حقوقية برلمانية، يوم الاثنين، إن خطة الحكومة البريطانية لإرسال بعض طالبي اللجوء في رحلة باتجاه واحد إلى رواندا "تتعارض بشكل أساسي" مع التزامات المملكة المتحدة في مجال حقوق الإنسان ، حيث عاد مشروع القانون المثير للجدل للمناقشة في مجلس اللوردات.

يدقق مجلس الشيوخ غير المنتخب في البرلمان في مشروع قانون يهدف إلى التغلب على حكم المحكمة العليا في المملكة المتحدة بأن خطة رواندا غير قانونية.

 وأضافت المحكمة في نوفمبر إن الدولة الواقعة في شرق أفريقيا ليست دولة آمنة للمهاجرين.

ينص مشروع قانون سلامة رواندا على أن البلاد آمنة، ويجعل من الصعب على المهاجرين الطعن في الترحيل، ويسمح للحكومة البريطانية بتجاهل الأوامر القضائية الصادرة عن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان التي تسعى إلى منع عمليات الترحيل.

وقالت اللجنة المشتركة لحقوق الإنسان في البرلمان، التي تضم أعضاء من كل من الحكومة وأحزاب المعارضة، في تقرير إن مشروع القانون "يدعو علنا إلى إمكانية انتهاك المملكة المتحدة للقانون الدولي" ويسمح للمسؤولين البريطانيين "بالتصرف بطريقة لا تتوافق مع معايير حقوق الإنسان".

وقالت جوانا شيري، المشرعة عن الحزب الوطني الاسكتلندي، التي ترأس اللجنة، إن مشروع القانون "يخاطر بإلحاق ضرر لا يوصف بسمعة المملكة المتحدة كمؤيد لحقوق الإنسان".

وأشارت : "يهدف مشروع القانون هذا إلى إزالة الضمانات الحيوية ضد الاضطهاد وانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الحق الأساسي في الوصول إلى المحكمة". العداء لحقوق الإنسان هو في جوهره ولا يمكن لأي تعديلات أن تنقذه".

وأوضحت  وزارة الداخلية إن خطة رواندا هي حل "جريء ومبتكر" ل "تحد عالمي كبير".

وتابعت  في بيان "من الواضح أن رواندا بلد آمن يهتم بشدة بدعم اللاجئين". وتستضيف أكثر من 135,000 طالب لجوء وتقف على أهبة الاستعداد لنقل الناس ومساعدتهم على إعادة بناء حياتهم".

وبموجب هذه السياسة، فإن طالبي اللجوء الذين يصلون إلى المملكة المتحدة في قوارب صغيرة عبر القناة الإنجليزية ستتم معالجة طلباتهم في رواندا، ويبقون هناك بشكل دائم. وتعد هذه الخطة أساسية لتعهد رئيس الوزراء ريشي سوناك "بوقف القوارب" التي تجلب المهاجرين غير الشرعيين إلى المملكة المتحدة، ويجادل سوناك بأن ترحيل طالبي اللجوء غير المصرح لهم سيردع الناس عن القيام برحلات محفوفة بالمخاطر ويكسر نموذج أعمال عصابات تهريب البشر.

وتصف جماعات حقوق الإنسان الخطة بأنها غير إنسانية وغير قابلة للتطبيق، ولم يتم إرسال أي شخص إلى رواندا بعد.

وردا على حكم المحكمة العليا، وقعت بريطانيا ورواندا معاهدة تتعهدان فيها بتعزيز حماية المهاجرين. وتقول حكومة سوناك المحافظة إن المعاهدة تسمح لها بتمرير قانون يعلن رواندا وجهة آمنة.

ووافق مجلس العموم على مشروع القانون الشهر الماضي، على الرغم من أن 60 عضوا من حزب المحافظين الحاكم في سوناك تمردوا لجعل التشريع أكثر صرامة.

يتم الآن التدقيق فيه من قبل اللوردات ، الذين يريد الكثير منهم هزيمة مشروع القانون أو تخفيفه. على عكس مجلس العموم ، لا يشغل المحافظون الحاكمون أغلبية المقاعد في اللوردات.

في نهاية المطاف، يمكن لمجلس الشيوخ تأخير وتعديل التشريعات ولكن لا يمكنه نقض مجلس العموم المنتخب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الاتحاد الإفريقي إثيوبيين جنوب السودان صوماليا إريتريا وزارة إدارة الطوارئ المملکة المتحدة مشروع القانون لحقوق الإنسان طالبی اللجوء حقوق الإنسان مجلس العموم إلى رواندا

إقرأ أيضاً:

سمو ولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء

رأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في جدة.
وفي مستهل الجلسة، توجه سموه بالحمد والشكر لله على ما حبا به المملكة من شرف خدمة بيته الحرام ومسجد رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام، وعلى فضله وتوفيقه لها في تنظيم مواسم الحج والعمرة، وتسخير أعلى الإمكانات والوسائل لتقديم أجود الخدمات لضيوف الرحمن، وكل ما يحقق راحتهم وسلامتهم.
وأعرب – حفظه الله -، عن تقديره لما بذل من جهود مباركة وأعمال مميزة خلال موسم الحج لهذا العام؛ من أجل التيسير على حجاج بيت الله الحرام، وتمكينهم من أداء مناسكهم وإتمامها براحة وطمأنينة، سائلاً المولى أن يتقبل من الحجاج حجهم، ومن سائر المسلمين صالح أعمالهم.
ثم اطّلع مجلس الوزراء، على مضامين المحادثات والاتصالات التي جرت خلال الأيام الماضية بين المملكة ومختلف الدول الشقيقة والصديقة، لترسيخ العلاقات وتطوير أوجه التعاون في شتى المجالات؛ بما يخدم المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.
وأوضح معالي وزير التعليم وزير الإعلام بالنيابة الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن المجلس استعرض نتائج مشاركات المملكة في عددٍ من التجمعات الإقليمية والدولية، في إطار ما توليه من الاهتمام بدعم النهج المتعدد الأطراف والجهود الجماعية الرامية إلى إنهاء الأزمات في المنطقة والعالم، وتحقيق الأمن والاستقرار الدوليين، وتوفير الظروف الداعمة للتنمية والازدهار.
وأشار مجلس الوزراء، إلى الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة بالتعاون مع أشقائها على الصعيدين السياسي والإنساني من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والتحرك على المستوى الدولي لمساندة المساعي الهادفة إلى اعتراف مزيد من دول العالم بدولة فلسطين، إلى جانب الاستمرار في تقديم المساعدات الإغاثية للمدنيين في قطاع غزة.
وفي الشأن المحلي، نوّه المجلس بإطلاق مشروع المسح الجغرافي لمشروعات الطاقة المتجددة في المملكة؛ الذي يُعد الأول من نوعه عالمياً، ويعكس الالتزام بتحقيق المستهدفات الوطنية الطموحة في إنتاج الطاقة المتجددة، والإسهام في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لتوليد الكهرباء وإزاحة الوقود السائل، ودعم توجه المملكة نحو تصدير الطاقة الكهربائية وإنتاج الهيدروجين النظيف.
وبين معاليه أن مجلس الوزراء، أكد أن ترسية عقود المرحلة (الثانية) من برنامج تطوير حقل الجافورة، والمرحلة (الثالثة) من مشروع توسعة شبكة الغاز الرئيسية في المملكة؛ تأتي في سياق استمرار جهود التنمية والتنويع الاقتصادي، واستغلال الميزات النسبية التي تتمتع بها المملكة، وتعزيز موقعها الريادي في أسواق الطاقة العالمية.
وقدّر المجلس، ما حققته شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) من اكتشافات جديدة للزيت والغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي، حامداً المولى سبحانه على ما أنعم به من خير على هذه البلاد.
وأشاد مجلس الوزراء، بما حققه برنامجا تنمية القدرات البشرية، وتطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية؛ من منجزات ونجاحات ستكون – بمشيئة الله – رافداً مهماً في تعزيز تنافسية المواطن عالمياً، ودعم مكانة المملكة بوصفها قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية.
وأشار معاليه إلى أن المجلس، تطرق إلى النتائج التي تضمنها تقرير الكتاب السنوي للتنافسية لعام 2024م، حول تقدم المملكة إلى المرتبة (السادسة عشرة) بين الدول الأكثر تنافسية عالمياً، وتحقيقها المراكز (الأولى) في عددٍ من المؤشرات الفرعية؛ مدعومةً بتحسن تشريعات الأعمال، والبنى التحتية، في ظل اقتصاد مزدهر، ومجتمع متفاعل مع العالم.
وعدّ مجلس الوزراء، حصول هيئة تقويم التعليم والتدريب على العضوية الكاملة في اتفاقية سيئول لبرامج الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في التعليم الجامعي، كأول جهة اعتماد عربية وفي الشرق الأوسط؛ تأكيداً على تميز النموذج السعودي في جودة التعليم الجامعي دولياً، وانعكاساً للاهتمام البالغ من الدولة بهذا القطاع وتطويره.
واطّلع المجلس، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انـتهى إليه كل من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ومجلس الشؤون السياسية والأمنية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي:

أولاً:
تفويض صاحب السمو الملكي وزير الطاقة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب القرغيزي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة الجمهورية القرغيزية للتعاون في مجال الطاقة، والتوقيع عليه.
ثانياً:
تفويض صاحب السمو الملكي وزير الداخلية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الأوزبكي في شأن مشروع اتفاقية تعاون في مجال استعمال واستبدال رخص القيادة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية أوزبكستان، والتوقيع عليه.
ثالثاً:
تفويض صاحب السمو وزير الخارجية – أو من ينيبه – بالتباحث مع جانب الجبل الأسود في شأن مشروع اتفاقية عامة للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة الجبل الأسود، والتوقيع عليه.
رابعاً:
تفويض معالي وزير البيئة والمياه والزراعة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الأردني في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة العربية السعودية ووزارة البيئة في المملكة الأردنية الهاشمية، في مجال البيئة والمحافظة عليها، والتوقيع عليه.
خامساً:
الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة المناجم والجيولوجيا في جمهورية السنغال، للتعاون في مجال الثروة المعدنية.
سادساً:
الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة البترول والثروة المعدنية في جمهورية مصر العربية، للتعاون في مجال الثروة المعدنية.
سابعاً:
تفويض معالي وزير الصحة – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب المصري في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية ووزارة الصحة والسكان في جمهورية مصر العربية، للتعاون في المجالات الصحية، والتوقيع عليه.
ثامناً:
الموافقة على انضمام الهيئة السعودية للسياحة عضواً منتسباً في منظمة السياحة العالمية.
تاسعاً:
تفويض معالي وزير الاقتصاد والتخطيط رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للإحصاء – أو من ينيبه – بالتباحث مع الجانب الفنلندي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية وإحصاءات فنلندا في جمهورية فنلندا، للتعاون في مجال الإحصاء، والتوقيع عليه.
عاشراً:
تفويض صاحب السمو وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية – أو من ينيبه – بالتباحث مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ( مركز الترجمة والتعريب والاهتمام باللغة العربية ) في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في المملكة العربية السعودية والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ( مركز الترجمة والتعريب والاهتمام باللغة العربية )، للتعاون في مجال خدمة اللغة العربية، والتوقيع عليه.
حادي عشر:
الموافقة على اتفاقية تعاون بين المملكة العربية السعودية والمنظمة الإفريقية للتقييس، في مجال حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء.
ثاني عشر:
الموافقة على نظام التأمينات الاجتماعية الجديد للملتحقين الجدد بالعمل، وأن يستمر العمل بأحكام نظامي التقاعد المدني والتأمينات الاجتماعية على المشتركين الحاليين، باستثناء الأحكام المتصلة بالسن النظامية للتقاعد، والمدة المؤهلة لاستحقاق المعاش لبعض الفئات.
ثالث عشر:
الموافقة على تجديد مدة البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق (سبع) سنوات.
رابع عشر:
الموافقة على وثيقة مشروع تخصيص (14) نادياً رياضياً، ومنح اللجنة الإشرافية للتخصيص في قطاع الرياضة صلاحية إصدار الموافقات على تخصيص الأندية الرياضية من الدرجات: ( المحترفين، والأولى، والثانية، والثالثة، والرابعة ).
خامس عشر:
تعيين الأستاذ/ محمد بن عبداللّه بن محمد المنيع، والأستاذ/ عبدالعزيز بن مبارك بن فرج آل فرج، والأستاذ/ سامي بن محمد بن سعيد سعد؛ أعضاءً في مجلس إدارة مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة من المختصين أو المهتمين بالمجالات ذات العلاقة بنشاط المركز.
سادس عشر:
اعتماد الحسابات الختامية للهيئة العامة للأمن الغذائي، وصندوق التنمية الزراعية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، لأعوام مالية سابقة.
سابع عشر:
الموافقة على ترقيات إلى المرتبتين ( الخامسة عشرة) و(الرابعة عشرة)، وذلك على النحو التالي:
ــ ترقية منصور بن محمد بن سعد المنصور إلى وظيفة (مستشار أمني أول) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوزارة الداخلية.
ــ ترقية عبدالعزيز بن محمد بن مفرج المانع إلى وظيفة (مستشار أول أعمال) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوزارة الداخلية.
ــ ترقية سعيد بن ناصر بن مبارك الحريسن إلى وظيفة (مستشار قانوني أول) بالمرتبة (الخامسة عشرة)، بالأمانة العامة لمجلس الوزراء.
ــ ترقية سعود بن سعد بن ضاوي السالمي الحربي إلى وظيفة (مدير عام) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة الداخلية.
ــ ترقية المهندس/ خالد بن سعيد بن أحمد العمري إلى وظيفة (وكيل أمين) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بأمانة منطقة عسير.
ــ ترقية المهندس/ عبدالرحمن بن دخيل بن هاشم جابر إلى وظيفة (مدير عام) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بأمانة محافظة جدة.
كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية لوزارتي الاقتصاد والتخطيط، والتعليم، والهيئة العامة للإحصاء، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.

مقالات مشابهة

  • تعاون ثنائي بين وزارتي الخارجية والعدل بحكومة حماد استعدادًا لجلسة مجلس حقوق الإنسان
  • "تقنية الدولة" تطلع على مشروع "قانون المعاملات الإلكترونية"
  • سمو ولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء
  • الأمم المتحدة توسع خططها لمساعدة اللاجئين السودانيين لتشمل ليبيا وأوغندا
  • تفاصيل قرارات مجلس الوزراء
  • السودان يعيش أسوأ «نزوح» في العالم وسط تحذيرات أممية من تداعيات الأزمة
  • الأمم المتحدة تساعد لاجئي السودان في ليبيا وأوغندا
  • المفوضية السامية للأمم المتحدة: أكثر من 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ العام الماضي
  • لجنة مختصة لدراسة قانون المعاملات الإلكترونية
  • نظام معدل يتيح إلغاء تصديق المجلس على مشروع القانون المقبول من النواب كما ورد من الأعيان