عصام صاصا: "مفرقش معايا إن محمود العسيلي قال معرفش اسمه.. وعملت أغنية مع عمر كمال شال صوتي وحط صوت حمو بيكا"
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
علق مطرب المهرجانات عصام صاصا، على تصريحات الفنان محمود العسيلي الأخيرة، كاشفا تفاصيل الصلح بينه وبين عمر كمال وحمو بيكا.
عصام صاصا ضيف برنامج أسرار
وقال صاصا في برنامج أسرار الذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر: “مشكلتي مع حمو بيكا كانت من خلال إدارة أعماله طول الوقت بيكرهني فيه، على الرغم من أني مكنتش أعرف حمو بيكا ولا قبلته غير مرة”.
وعن تفاصيل خلافه مع عمر كمال قال عصام صاصا: “كنت مضايق منه بسبب أني سجلت معاه أغنيتين، واتفقنا أن كل واحد هيأخد أغنيه عنده، أنا زلت الأغنية بتاعتي”.
وتابع: “وبعد ما عمر كمال نزل الأغنية عنده اكتشفت أن صوتي اتشال من الأغنية وحمو بيكا صوته اللي دخل فيها.. والأغنية نزلت بصوت عمر كمال وحمو بيكا.. ولكن قفلت الأغنية على اليوتيوب أنا مش بسيب حقي”.
ورد عصام صاصا على تصريحات محمود العسيلي التلفزيونية الأخيرة، بأنه لا يعرف اسم المطرب الذي حقق أرقام عالية عبر موقع اليوتيوب، قائلا: زعلتش منه ولكن مفرقش معايا، أنت المفروض حد كبير وليك قيمتك متتكلمش مع حد متعرفوش.
وتابع صاصا: “هو أكيد عارف أسمي لأن قبل ما يطلع في البرنامج بيومين.. حسن شاكوش كان عنده حفلة والعسيلي كان قاعد وشاكوش كنا كل واحد في طرابيزة، وشاكوش رحب بيا وبيه، أكيد يعني عرف أننا فنانيين زي بعض”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج أسرار الإعلامية أميرة بدر عمر كمال وحمو بيكا عصام صاصا عمر کمال
إقرأ أيضاً:
(دولة) أميرها ابن دقلو محمد؛ ونائبه ابن دقلو عبد الرحيم، وماليتها تتضمن نهب وافتراس أموال المواطنين
بين العلف والافيون
تعجبت لهتافات حكومة مؤتمر نيروبي الدعامية والمدعومة إماراتيا ولمن هزوا وبشروا على نغمها وقد جاءت مسخا مشوها لكولينق الثورة الشهير الذي يردد كلمة (ثورة) إذ تحور بعض مقاطعه وتستبدل التكرار بكلمة (دولة) تتخلل كل مقطع.
(دولة) أميرها ابن دقلو محمد؛ ونائبه ابن دقلو عبد الرحيم، وماليتها تتضمن نهب وافتراس أموال المواطنين (كما في تقرير مسح الأسلحة الصغيرة السويسري) وصهاراتها قائمة على اغتصاب واسترقاق المواطنات (كما في تقرير لجنة تقصي الحقائق التابعة لمجلس حقوق الإنسان) ونهجها لا يبشر ب(حرية بالمكشوف) كما في الكولينق بل يمضي في نهج الدولة الام التي استولدتها، ويقوم على كتم صوت المعارضة لكائن من كان: كان قلنا اقفلوا الصادق المهدي ينقفل والما عنده سلاح ما عنده راي (كما قال أمير إمارتهم الثامنة ذات يوم بئيس في عهد بئيس اختلقه وسلطه علينا)، نهج جربه بنو السودان على مدى عامين فذاقوا الأمرين وصاروا يرون في ظالمهم القديم رحمة، فعلى أي حال صاحب: حميرا أشربي ولا أكسر قريناتك! افضل من: كان تشربي كان ما تشربي بكسر قريناتك! وصحيح:
يقضى على المرء في أيام محنته
حتى يرى حسنا ما ليس بالحسن!
وهو الوضع الذي تعجب في وصفه البعض واجتهدوا فقالوا (معلوفين)!
الشاهد
لعل الامر في نيروبي تعدى (العلف) إلى (الأفيون)
وهو يجعل القفار رياضا ازاهر أو كما سمعنا
وحقا..
خطاب بني حمدان أفيون السودان!
رباح الصادق المهدي
إنضم لقناة النيلين على واتساب