مبيعات السيارات الهجينة تتفوق على المركبات الكهربائية.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تسير مبيعات السيارات الكهربائية في أمريكا على ما يرام؛ حيث تمثل الآن حوالي 10 في المئة من جميع السيارات المباعة في جميع أنحاء البلاد، وهذا الرقم يزداد ارتفاعًا، ولكن هل تعلم ما الرقم الذي يزداد بشكل أسرع؟ عدد الطرازات الهجينة بالوقود والقابلة للشحن التي يتم بيعها في جميع أنحاء العالم.
يتخطى الطلب على طرازات الهجين القابلة للشحن الطلب على السيارات الكهربائية بشكل كبير، وفقًا لتقرير نشرته Automotive News.
ما سبب تفوق السيارات الهجينة على الكهربائية ؟
وأوضح الموقع أن مبيعات الهجينات القابلة للشحن نمت بوتيرة أسرع من تلك الطرازات الكهربائية بالكامل في جميع أنحاء أوروبا خلال شهر فبراير، مع انعكاس للاتجاه الذي شهد ارتفاعًا كبيرًا في مبيعات السيارات الكهربائية في السنوات الأخيرة، بحسب ما يشرحه الموقع.
ووفقًا للموقع، فإن أكثر الطرازات الهجينة القابلة للشحن مبيعًا في أوروبا هي فولفو XC60 وبورش كايين ومرسيدس GLC، حيث بلغ إجمالي مبيعاتها 11،000 وحدة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي في فبراير. وتكثف الطرازات الهجينة القابلة للشحن أيضًا وتيرتها في الولايات المتحدة، حيث أعلنت شركات السيارات مثل جنرال موتورز عن خطط لزيادة الاستثمار في هذا القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبيعات السيارات السيارات الكهربائية السيارات الهجينة فی جمیع أنحاء
إقرأ أيضاً:
الصين تتفوق على أمريكا وتكسر رقما قياسيا في الفضاء.. إليكم التفاصيل العال
وأنهى تساي شيو تشه وسونغ لينغدونغ، عضوا طاقم رحلة الفضاء شنتشو-19، النشاط خارج المركبة الذي استمر تسع ساعات، والمعروف باسم السير في الفضاء، قبل الساعة العاشرة مساء بقليل، بتوقيت بكين، بحسب وكالة الفضاء الصينية.
وكان الرقم القياسي السابق البالغ ثماني ساعات و56 دقيقة قد سجله رائدا الفضاء الأمريكيان جيمس فوس وسوزان هيلمز في 12 مارس 2001، وفقا لوكالة ناسا.
وبذلت الصين جهوداً كبيرة لترسيخ مكانتها كلاعب رئيسي في مجال الفضاء، وهو المجال الذي تتطلع إليه الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، على نحو متزايد ليس من أجل المنفعة العلمية فحسب، بل أيضاً مع مراعاة الموارد والأمن القومي.
ونفذت إدارة الفضاء الوطنية الصينية في السنوات الأخيرة سلسلة من المهام القمرية الآلية المتزايدة في تعقيدها، بما في ذلك أول عودة على الإطلاق لعينات قمرية من الجانب البعيد (الجانب المظلم) للقمر في وقت سابق من هذا العام.
وتسعى أيضًا لأن تصبح الدولة الثانية، بعد الولايات المتحدة، التي تهبط على سطح القمر، وكشفت النقاب عن بدلة فضائية مصممة خصيصًا للمهمة، المقرر تنفيذها بحلول عام 2030.