ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة عن ياسمين عبد العزيز والعوضي
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أثارت ليلى عبد اللطيف خبيرة علم الفلك الجدل مؤخرا، بتتبؤات جديدة خاصة عن ياسمين عبد العزيز والفنانة أحمد العوضي وشيرين عبد الوهاب وحسام حبيب.
وقالت ليلى عبد اللطيف في برنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة، «ياسمين عبد العزيز ممكن ترجع لأحمد العوضي ويمكن ترتبط بغيره».
وتحدثت عن الفنانة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب: “لو هترجع مع حسام حبيب مش هيكملوا مع بعض.
وتابعت
أما بالنسبة للجن وإني مخاوية، فأنا بقول إني مش مخاوية ومفيش حاجة اسمها الجن، أنا أتنبأ بالزواج وغيرها من الأمور، والجن لا يعلم الغيب حتى يتنبأ، لأنه لا يعلم الغيب إلا الله".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف الفنانة شيرين عبد الوهاب أحمد العوضى حسام حبيب برنامج العرافة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شيرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
حقوقيون يوجهون نداء من أجل إنقاذ المغربية ليلى القاسمي المحتجزة في العراق
وجهت التنسيقية الوطنية لعائلات المعتقلين والمحتجزات بسوريا والعراق، نداءً عاجلاً إلى المنظمات الحقوقية الدولية، والأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومنظمة العفو الدولية، وجميع الهيئات المعنية بحقوق الإنسان، من أجل التدخل الفوري لإنقاذ حياة المواطنة المغربية ليلى القاسمي، المحتجزة في أحد السجون العراقية.
وبحسب النداء، تعاني القاسمي من مرض خطير يهدد حياتها، وقد تدهورت حالتها الصحية بشكل كبير، حيث « تموت ببطء داخل السجن » دون أي رعاية طبية مناسبة، وترفض السلطات العراقية إخراجها إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وأشار النداء إلى أن القائم بأعمال السفارة المغربية في العراق يجد صعوبة كبيرة في التواصل مع الجهات العراقية، التي لا تستجيب للنداءات المتكررة من أجل التدخل العاجل لإنقاذها، مما يجعل الوضع أكثر خطورة.
وحملت التنسيقية، السلطات العراقية المسؤولية الكاملة عن حياة ليلى القاسمي، وطالبتها بالضغط على الحكومة العراقية للإفراج الفوري عنها أو تمكينها من تلقي العلاج الطبي اللازم في مستشفى خارج السجن، وإرسال لجنة طبية مستقلة لتقييم وضعها الصحي، والتواصل مع السلطات المغربية لضمان عودتها إلى وطنها.
واعتبرت التنسيقية أن استمرار احتجاز ليلى القاسمي في هذه الظروف اللاإنسانية يشكل انتهاكًا صارخًا للمواثيق الدولية، وخاصة اتفاقية مناهضة التعذيب، وقواعد نيلسون مانديلا لمعاملة السجناء، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
وناشدت التنسيقية المنظمات الحقوقية الدولية بالتحرك الفوري لإنقاذ حياة ليلى القاسمي، قبل فوات الأوان، مؤكدة أن أي تقاعس أو تأخير في الاستجابة لهذا النداء قد يكون بمثابة حكم بالموت البطيء عليها.
كلمات دلالية التنسيقية الوطنية لعائلات المعتقلين والمحتجزات بسوريا والعراق، ليلى القاسمي، ليلى القاسمي