يفضل البعض من المواطنين شراء كعك وبسكويت عيد الفطر من المحال التجارية، أو شراء كعك عيد الفطر المصنوع منزليًّا (كحك بيتي) من المواطنين الذين يمتهنون صناعة الكعك والبسكويت والغريبة والبيتي فور في المنزل وبيعه (بالطلب).

عروض وتخفيضات على أسعارعلب الكحك الجاهزة والمغلفة


وعن أسعار علب الكحك والبسكويت والغريبة والبيتي فور الجاهزة والمغلفة، المقدم عليها عروض تخفيضات، فجاءت كالأتي:

بلغ سعر علبة كعك بالمكسرات وزن كيلو نحو  210 جنيهات.

بل سعر علبة كحك سادة  وزن كيلو نحو 170 جنيهًا.بلغ سعر كعك عجوة/ ملين وزن كيلو نحو 160 جنيهًا.

 

عروض وتخفيضات على أسعار علب البيتي فور والغريبة الجاهزة والمغلفة
بلغ سعر علبة بيتي فور وزن كيلو نحو 210 جنيهات.بلغ سعر علبة غريبة وزن كيلو نحو  175 جنيهًا. عروض وتخفيضات على أسعار علب البسكويت الجاهزة والمغلفة
بلغ سعر علبة بسكويت لوكس وزن كيلو نحو 150 جنيهًا.بلغ سعر علبة بسكويت نشادر وزن كيلو نحو 140 جنيهًا.أسعار علب المشكل الجاهزة والمغلفة


وتحت مسمى عروض التوفير، طرحت علب المشكل التي تحتوي على كميات من الكعك والبسكويت والغريبة والبيتي فور، وجاءت كالتالي:

بلغ سعر علبة مشكلة وزن كيلو نحو  160 جنيهًا.بلغ سعر  علبة مشكلة وزن 1.5 كيلو نحو  230 جنيهًا.بلغ سعر علبة مشكلة وزن ٢ كيلو نحو  300 جنيه.بلغ سعر علبة مشكلة وزن 2.5 كيلو  نحو 375 جنيهًا.بلغ سعر علبة مشكلة وزن  3 كيلوات نحو  450 جنيهًا.اصل صناعة الكعك أسعار كعك عيد الفطر 2024 في المحال التجارية في منطقة وسط القاهرة ب 94جنيها.. أسعار كعك وبسكويت عيد الفطر 2024 في المناطق الراقية عاجل: اسعار كحك العيد 2024 “السادة والمحشو” في جميع المحلات حلاوة العيد حاضرة.. أسعار كحك وبسكويت وبيتي فور حلواني العبد ٢٠٢٤

استمرت صناعة الكعك طوال التاريخ بين المصريين عبر العصرين اليونانى والرومانى، مرورًا بالعصر البيزنطى، إلى أن وصل إلى العصر الإسلامى لا سيما فى عهد الدولة الطولونية فى مصر 868 - 904م، حيث كان يصنع حينها فى قوالب خاصة، وانتقلت صناعته إلى الدولة الإخشدية وأصبح من أهم مظاهر عيد الفطر حينذاك، وهنا تجب الإشارة إلى أن بعض المؤرخين ينسبون صناعة كعك العيد إلى العصر الطولونى فى مصر، وإن كانت الشواهد الأثرية تثبت أن المصريين القدماء قاموا بصناعته أيضًا.

وفى عصر الخلافة الفاطمية فى مصر، 909 - 1171م، اهتم الفاطميون بإبراز كافة الأعياد الدينية والاحتفاء بها وإضفاء مظاهر البهجة عليها بين المصريين. فقد اهتموا بصناعة الكعك فى عيد الفطر، حيث كان الخليفة الفاطمى يخصص مبلغ 20 ألف دينار لصناعة كعك العيد، وكانت المخابز تتفرغ لصناعته من منتصف شهر رجب؛ ثم أنشئت بعد ذلك ''دار الفطنة''، وهى دار مخصصة لصناعة كعك العيد فقط

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الفطر إجازة عيد الفطر عروض وتخفيضات كعك وبسكويت عيد الفطر أسعار كعك وبسكويت عيد الفطر كعك وبسكويت أسعار بسكويت عيد الفطر أسعار كعك عيد الفطر جنیه ا بلغ سعر وزن کیلو نحو عید الفطر أسعار علب

إقرأ أيضاً:

من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. تدخين الأرواح

#تدخين_الأرواح

من أرشيف الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي

نشر بتاريخ .. 3 / 9 / 2016

الزحف المقدّس نحو #كرسي_الزعامة، هو خط إنتاج #صناعة_الديكتاتور، حتى الذين يناهضون سياسة الجلاد ويبحثون عن #الديمقراطية ،هم يكرهون تفرده في السوط ليس إلا، عندما يَحْبون على سجادة #فرعون_السلطة ، يصبحون مثله تماماً، ففي العقل الباطن تكبر بذره الرهبة من الزعيم الأوحد في تربة الصمت وعندما تنضج فجأة تأكل كل المبادئ…
**
تقول الحكاية أو الأسطورة – في البلاد العربية لا فرق – أن زعيماً كُسرت ساقه أثناء نزوله عن درجات القصر، فخاف الأطباء أن يخبروه بذلك؛ قالوا له أن المسالة لا تعدو أن تكون مجرد التواءٍ في الكاحل، ثم نصحوه بلفّها و تجبيرها وممارسة السطوة المعتادة. كره الديكتاتور أن يجتمع بمجلس الوزراء في اليوم التالي وأن يتساوى جبروت العليل بين دونية الأصحاء..لكنه لم يفصح عن هذا التفكير المجنون..

مقالات ذات صلة أبو عبيدة يعلن أسماء الأسيرات الثلاث المقرر الإفراج عنهن اليوم 2025/01/19

أتساءل دائماً بعد أن يغلب الموت “فرعون السلطة” كأي كائن حي.. لماذا يصر دائماً من هم في حاشية الديكتاتور وورثته في التألّه أن يصنعوا تماثيل للزعيم؟
أحد مقربيه وأكثر الناس فهماً له نصح جميع الوزراء والقادة العسكريين أن يأتوا في اليوم التالي وهم يعرجون من كل فج عميق ، كل يحمل عكازه بعد أن يجبّر رجله زيفاً…وعند الاجتماع سألهم الزعيم بدهشة مفروشة بالفرح ما الذي أصابهم دفعة واحدة !!..فروى كل منهم قصته بشكل مختلف كي لا يبدو المصاب متفق عليه..

ضحك #الزعيم طويلاً وانفرجت أساريره وتابع اجتماعه بعد أن تساوى مع طاقمه في الضرّاء …وتقول الحكاية أو الأسطورة – في البلاد العربية لا فرق- أن نائبه الذي استلم من بعده كأن أكثر ديكتاتورية منه..فلم يرق له أن يتساوى في المصاب فيما لو حدث له نفس العارض مستقبلاً ..وفور تقلده سلطاته اللا دستورية كسر أرجِل كل رفاقه ليسبقهم في المسير دوماً..

**
كنت أتساءل دائماً بعد أن يغلب الموت “فرعون السلطة” كأي كائن حي أو كأي فنجان سقط سهواً من يد النادل ..لماذا يصر دائماً من هم في حاشية الديكتاتور وورثته في التألّه أن يصنعوا أشياءً ضخمة تخلّد مقتنيات و جسد الزعيم لتصبح رمزاً للدولة ، فيحاولون قدر الإمكان المبالغة في الرمزية بصورة لافتة ومنفّرة.

لا أدري لماذا يصرّون في التركيز على أدوات فوقيته وقبضة حُكمه وإبرازها للعالم على إنها انجاز فريد يُحتفى به، ربما لأنهم يدركون أن الدكتاتور مهما كان معمّراً وباطشاً، وضخماً في “الجبس” يظل “صغيراً ” في عيون الأحرار و المقموعين في “الحبس” ، لذلك يريد من يخلفه أن يظهره عملاقاً من “باطون” أو صرحاً شامخاً من النحاس المذاب..

**
تمثال شاهق في وسط المدينة، الزعيم يشهر سيفاً بعلو ناطحة سحاب مقابل أهم مركز ثقافي، الزعيم فوق حصان يصهل ويقف على رجلين خلفيتين أمام مبنى العجزة يحيي الغيوم الشاردة، البندقية الإسمنتية في يمناه وإصبعه المتجمّد على الزناد مقابل أقدم مدرسة في المدينة، وغيرها من أوثانٍ يختارون وضعياتها بعناية فائقة..

انتصارات “خراسانية” مسكوبة في قوالب من الخيال السياسي ليس إلا…لا يوجد تمثال لزعيم معاصر إلا ويحمل سيفاً أو بندقية ،رغم أن جلهم قد تورّط بهزائم أثقلت كتب التاريخ، لم أر تمثالا لزعيم من ديكتاتورياتنا المعاصرة يحمل قلماً ويكتب أو يعزف قيثاراً أو ينفث ناياً لقطيع من الخراف الصغيرة..

**

الوطن علبة كبريت والشعب أعواد ثقاب..كلما هتفت لحريتها..شُحطت على أوتستراد الموت ونالت العقاب..
قبل أسابيع وعلى الطريقة العربية ،صنع المواطن الكوبي “خوسيه كايرو” سيجاراً بطول ملعب كرة القدم بمناسبة الذكرى التسعين لميلاد الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو، وبعد أن تأكد من تدوينه في “غينيس” كأطول سيجار زعيم أو أطول زعيم لسيجار في العالم – لا فرق – قام بإهدائه للرئيس المتقاعد كتعبير عن المحبة والفخر..تسعون متراً من “التبغ” وعشرات من أفخاذ العذارى – حسب الأسطورة الكوبية – شاركت في حمل ولف وحشو السيجار الذي حطّم الأرقام القياسية…سيجار الزعيم يستحق أن يدخل غينيس قبل عدد المدارس ودواوين الشعر التي قرأها والمستشفيات التي بناها!!!..

ترى ماذا لو ظهر لدينا “خوسيه كايرو” بالنسخة العربية ،ماذا سيخّلد في ذكرى ميلاد زعيمه ، عصا بطول النيل، سوط بتعرّج دجلة ، خازوق بحدة جبال طوروس، أم خيمة لجوء بحجم قصر الوالي!!..

جميلة هدية “خوسيه كايرو”، فكلما سمع “خشخشة” أصوات الخصوم دق الزعيم مؤخرة سيجاره بسطح الطاولة …ثم اشتهى تدخين الأرواح، فالوطن لديه مجرّد “علبة كبريت” إذا ما أطل رأس من علبة العبيد يطلب حرية أو عدالة ، سحله على إسفلت التعذيب وأشعل سيجاره منه ثم نفخ عليه ورماه جثة هامدة…

الوطن علبة كبريت والشعب أعواد ثقاب..كلما هتفت لحريتها..شُحطت على أوتستراد الموت ونالت العقاب..

مقالات مشابهة

  • المركزي المصري يسحب فائضا من الجهاز المصرفي بقيمة 964.4 مليار جنيه
  • فلكيا.. أول أيام شهر رمضان 2025 وموعد إجازة عيد الفطر المبارك
  • عروض وأسعار البوتجازات في السلاسل التجارية الكبرى.. تبدأ من 3 آلاف جنيه
  • علي ربيع يستأنف تصوير فيلم “الصفا الثانوية بنات” استعدادًا لطرحه في عيد الفطر 2025
  • ضبط وإعدام مليون و44 ألف كيلو لحوم وأغذية فاسدة عام 2024 بسوهاج
  • علبة أحمد سعيد من صوت العرب إلى ضجيج أحمد موسى
  • عروض أسعار الثلاجات والديب فريزر.. اختر الماركة المناسبة
  • أسعار الذهب الآن في مصر.. عيار 24 وصل لـ4314 جنيه
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. تدخين الأرواح
  • تعرف على موعد عيد الفطر المبارك 2025