وائل حمدي: أكرم حسني أضاف تعليقات كوميدية في مسلسل بابا جه
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال المؤلف وائل حمدي، إنها ليست المرة الاولي له لتقديم كوميديا إجتماعية تجمع الأسرة غير مسلسل "بابا جه"، حيث كان له عدة تجارب منها "الباب في الباب" و"عالم سمسم".
وأضاف المؤلف وائل حمدي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، أن تعامله مع الأطفال دراميا ليس بجديد، ولكن الجديد النجم أكرم حسني، معقبا: “الخط الأساسى للمسلسل فتح لنا أبواب لطيفة في التعامل مع قضايا الآباء”.
وتابع المؤلف وائل حمدي: “تعاملي مع أكرم كان مفاجأة سعيدة وكنت متخوف لأن أكرم حسني من ممثلي الكوميديا الذين يكتبون أعمالهم وأنا أكتب كوميديا موقف واكون متحفظا على طريقة التعامل مع أكرم حسن، ووجدت سلاسة وتفهم للعمل.. وكان تعاملي معه مفاجأة سعيدة جدا”، موضحا أن أكرم حسنى يقدم تعليقات في تعديل مواقف معينة، ويتم النقاش حولها، فهو لا ينفذ كمل ما يقترحه فقد يقتنع ببعض الآراء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه عالم سمسم النجم أكرم حسني اكرم حسني وائل حمدی
إقرأ أيضاً:
البابا فرانسيس يحتفل في المستشفى بمرور 12 عامًا على تنصيبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم 13 مارس 2013، تولى البابا فرانسيس منصب بابا الكنيسة الكاثوليكية في الفاتيكان، ليبدأ فترة تاريخية شهدت العديد من التحديات والإصلاحات.
يأتي احتفال البابا بمرور 12 عامًا على توليه هذا المنصب في وقت عصيب، حيث لا يزال يعاني من أزمة صحية تعرض لها قبل نحو شهر دخل على إثرها المستشفى، مما أثار تساؤلات حول مستقبله في ظل هذه الظروف الصحية، وفقًا لما ذكرته صحيفة “لا كرونيستا”.
منذ انتخابه، قام البابا فرانسيس بإحداث تغييرات جذرية في الفاتيكان، حيث ركز جهوده على تعزيز الشفافية والفعالية داخل الكنيسة، مؤكدًا في خطابه الأول على ضرورة أن تكون الكنيسة “فقيرة للفقراء”، وقد تميز بتواضعه ودعمه لحركات الإنسانية والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، إلى جانب تشجيعه للحوار والتواصل بين مختلف الخلفيات والثقافات.
البابا فرانسيس، الذي تولى منصب البابا خلفًا للبابا المستقيل بندكت السادس عشر، أصبح أول بابا من أمريكا الجنوبية والأرجنتين، وهو أيضًا أول بابا من خارج أوروبا منذ البابا جريجوري الثالث في القرن الثامن.
وتم تنصيبه بشكل رسمي في 19 مارس 2013، في قداس احتفالي بحضور الآلاف من المؤمنين في ساحة القديس بطرس. وتعد مراسم تنصيبه واحدة من أكبر الأحداث في تاريخ الكنيسة، حيث حضرها بين 300 ألف ومليون شخص، بما في ذلك 132 وفدًا من مختلف دول العالم.
اليوم، ومع بلوغه الثامنة والثمانين من عمره، لا يزال البابا فرانسيس يواجه تحديات صحية، ويبقى السؤال مفتوحًا حول ما إذا كان سيغادر المستشفى ليواصل منصبه بقوة كافية لمواصلة مهامه الروحية والدينية.