أجرى موقع صدى البلد الإخباري حوارًا مع  المحامي صاحب تريند لافتة أسد البراءات، والتي أثارت الجدل خلال الفترة الحالية وجاءت ردوده قوية عن  أغرب القضايا التي ترافع فيها.

س : ما أغرب القضايا التي ترافعت فيها؟ 

ج : قضايا الجنايات قضايا فيها فنيات كثيرة زي قضايا المخدرات عندما يقر المعمل الكيماوي أن المادة الفعالة زي البودرة بتكون دقيق، ومثل قضايا السلاح بعد أن يقوم الضابط بالضبط يأتي نوع ما تم تحريزه من الذخيرة مخالف لنوع السلاح، ومثل قضايا النصب التي كان فيها المتهم بيقوم بالنصب والاحتيال على المجني عليهم  ويطلع الموضوع لحد الآن حقيقي من عدمه، كل يوم علم الجريمة فيه اختراعات.

 

   

وبسؤاله عن نفسه، أجاب أنه  مستشار قانوني محام منذ 8 سنوات في مهنة المحاماة.

وأكد صاحب التريند لـ«صدى البلد» لتوضيح السبب عن الإعلان المنشور على الطريق بأنه أسد البراءات، أن اللافتة المنشورة كانت بسبب أهالي المتهمين في قضية حكمت فيها المحكمة بالبراءة وده بفضل ربنا والقضاة الأجلاء ودورنا الحمد لله في هذه القضية وأراد الأهالي الاحتفال بالبراءة فقاموا بعمل تلك اللافتات.   

وأشار إلى أن استخدام لفظ الأسد إلى جانب البراءات لأنه معروف أنه قوي وفخيم.

أكد المحامي أن المحاماة جاء اختاره لها لأنها مهنة سامية لمن يقدرها، فلك أن تتخيل أنك تنقذ إنسان مظلوم وبعيدًا عن الماديات لك أجر كبير عند ربنا.

س : ما رأيك بتعديل قانون الإجراءات الجنائية؟ 

ج : تعديل قانون الإجراءات الجنائية الجديدة نوع من الرحمة بالنسبة للمتهم لأنه ساب له فرصة تانية بعد ما الحكم يكون نهائي درجة ثانية للتقاضي اسمها استئناف الجنايات فطبعًا ده موضوع ممتاز.

س : ماذا فعلت عندما علمت أن موضوع الإعلان أصبح تريند؟ وأن التعليقات كانت بين مؤيد ومعارض؟

ج : أنا لا أحب أن يكون هناك أحد متضايق مني وأنا شايف أن الموضوع مفهوش أذية لأي حد ومفيش اسم مخالف ده حد بيحبني وعمل اللافتات كهدية مش أتعاب.    

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صدى البلد صدى البلد ترند أسد البراءات محامي

إقرأ أيضاً:

كرسي غامض وحوار سري.. كواليس "أغرب لقاء" بين ترامب وزيلينسكي

كشفت صحيفة "تلغراف" البريطانية كواليس اللقاء، الذي وصفته بـ"الأكثر غرابة"، والذي جمع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسك.

والتقى ترامب وزيلينسكي، السبت في الفاتيكان، على هامش جنازة البابا فرنسيس. وعقب ذلك، قال الرئيس الأوكراني: "اجتماع جيد. تمكنا خلال اللقاء الثنائي من مناقشة الكثير من القضايا. نأمل أن تؤدي كل الأمور التي تحدثنا عنها إلى نتائج".

وأضاف: "كان لقاء رمزيا للغاية، يحمل إمكانية أن يصبح حدثا تاريخيا إذا تمكنا من تحقيق نتائج مشتركة. شكرا لك، الرئيس دونالد ترامب!".

وقالت "تلغراف": "شكّل مشهد جلوس زيلينسكي وترامب وجها لوجه في كاتدرائية القديس بطرس إحدى أكثر اللقاءات غرابة للحرب الجارية، بل وللسياسة العالمية رفيعة المستوى، منذ سنوات".

وأبرزت: "يعتقد أن ترامب هو من دفع من أجل عقد اجتماع فردي مع زيلينسكي استمر نحو 15 دقيقة".

وأوضح مصدر مطلع للصحيفة أن الأميركيين "أرادوا القيام بذلك". 

وتابعت: "خلال محادثات السلام الأخيرة في لندن، طرح المسؤولون الأوكرانيون فكرة استخدام جنازة البابا كخلفية للقاء مباشر مع ترامب في الجنازة، لكنهم كانوا قلقين بشأن كيف ستبدو الصورة العامة".

وفيما يتعلق ببريطانيا، فلم يُرتب أي اجتماع رسمي قبل يوم اللقاء، ولم يُطالب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمرأو يتوقع عقد مثل هذا اللقاء الفردي، وفق الصحيفة ذاتها.

وذكرت: "حسب الحاضرين، فقد كان كير يسير مع الأمير ويليام في الكنيسة عندما التقيا بحلفائهما.. وقد تحلى الأمير ويليام بالحكمة ليسمح للزعيمين بالحديث على انفراد".

وأكملت: "انفصل ترامب وزيلينسكي عن المجموعة، وسارا نحو زاوية الكنيسة حيث وضع مسؤولو الفاتيكان، الذين كانوا يرتدون أردية سوداء، ثلاثة كراسي على عجل. اقترب ماكرون وصافح الرئيس الأوكراني بقوة قبل أن يلمس ذراع ترامب".

وأردفت قائلة: "تبادل ترامب بضعة كلمات مع ماكرون، وأُزيل الكرسي الثالث تاركا ترامب وزيلينسكي بمفردهما لتصفية الأجواء".

وأحيط الكثير من الغموض، حسب الصحيفة، بـ"الكرسي الثالث"، وما إذا كان مخصصا لماكرون، أو كير، أو لمترجم فوري.

ووفقا لقارئ شفاه نقلت عنه وسائل إعلام بريطانية، فإنه يُمكن رؤية ماكرون وهو يُصافح زيلينسكي بحرارة، قبل أن يجذب ترامب الرئيس الفرنسي نحوه، ثم يقول: "تمهل، دعني أحضر..." قبل أن تتغيّر لقطة الكاميرا.

وحسب قارئ الشفاه، فقد خاطب ترامب الرئيس الفرنسي قائلا: "لا يجب أن تكون هنا، أحتاج منك أن تسدي لي معروفا، لا يجب أن تكون هنا". ويمكن رؤية زيلينسكي وهو يومئ برأسه.

وأوضحت مصادر دبلوماسية فرنسية أن الكرسي كان مخصصا لمترجم فوري، وليس لماكرون، وقللت من شأن أي توترات.

وأضافت إحدى المصادر أن الرئيس الفرنسي "شجع ترامب على مقابلة زيلينسكي"، مشيرة إلى أن "ماكرون تحدث إلى زيلينسكي مسبقا لضمان تحدثه مباشرة إلى ترامب".

وأكد المصدر أنه في حين لم تُنظّم فرنسا اللقاء، إلا أنها "سهّلت" عقده، بينما كان الفاتيكان مسؤولا عن "الخدمات اللوجستية".

مقالات مشابهة

  • “الجريمة بدافع السرقة”.. مكتب النائب العام يكشف ملابسات مقتل العميد “علي الرياني”
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • رئيس الدولة يستقبل الداعمين والشركاء في مبادرة “صندوق البدايات” التي أطلقتها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني
  • رئيس الدولة يستقبل الداعمين والشركاء في مبادرة «صندوق البدايات» التي أطلقتها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني
  • الفن والابتكار.. اختراعات علمية مستلهمة من أعمال فنية
  • كانت معدّة للتهريب.. شاهدوا كميات البنزين الكبيرة التي تم ضبطها في عكار (صورة)
  • صغيرات "الشارقة القرائي للطفل" يتعرفن على اختراعات العالم الألماني كارل بنز
  • صاحب تريند إطعام الكلاب يروي قصة الفيديو: بدأت بسبب قطة عمياء.. فيديو
  • الغنام: أماكن مشروعات مستقبل مصر كانت صحراء جرداء لا أثر فيها لزرع أو إعمار
  • كرسي غامض وحوار سري.. كواليس "أغرب لقاء" بين ترامب وزيلينسكي