مركز التنمية الشبابية بالقنطرة بالاسماعيلية ينظم إفطار جماعى
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
نظم مجلس إدارة مركز شباب التنمية الشبابية بالقنطرة غرب التابع لمديرية الشباب والرياضة بمحافظةالإسماعيلية ، برئاسة المهندس عبدالعزيز الصافى ، رئيس مجلس ادارة المركز ، حفل افطار جماعى لأعضاء برلمان الشباب بالقنطرة ، وقدامى الرياضيين والحكام برئاسة الحكم الدولى حسين على موسى والمشاركين فى الدورة الرمضانية، مع لقاء مفتوح مع الشباب وحلقه نقاشية عن دور الرياضة فى المجتمع ، الفترة القادمة وفتح باب الإنضمام لمركز التنمية الشبابية بالقنطرة غرب ، وسماع آراء الشباب ومقترحاتهم.
أكد عبدالعزيز الصافى رئيس مجلس إدارة المركز ان برلمان الشباب هو نقطة الإنطلاق لإعداد كوادر شبابية قادرة على تولى المناصب القيادية فى الدولة بشكل كبير، مؤكدا على ان الشهر القادم ستنطلق المرحلة الثانية من تأهيل الشباب للقيادة لعمل جلسه برلمانيه تليق بشباب القنطرة غرب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التنمية الشبابية القنطرة غرب الاسماعيليه
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر ينظم محاضرة طلابية ضمن مبادرة «نحو رؤية شبابية لمجابهة التطرف»
استضاف مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، طلابا عدد من المعاهد العليا هي المعهد العالي للعلوم الإدارية بأوسيم، والمعهد العالي للعلوم الإدارية ببلبيس، ومعهد العبور العالي للإدارة والحاسبات ونظم المعلومات، ضمن مبادرة «نحو رؤية شبابية لمجابهة التطرف»، حيث نظم محاضرة حول أهمية القيم الأخلاقية والإنسانية للمجتمع، ووسائل التنظيمات المتطرفة في استقطاب الشباب.
مباردة نحو رؤية شبابية لمجابهة التطرفوخلال المحاضرة، أكد الدكتور حمادة شعبان مشرف وحدة الرصد باللغة التركية، أن ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية في المجتمع أمر مهم للغاية، ويعد جزء لا يتجزأ من مكافحة التنظيمات المتطرفة التي تسعى في خطاباتها إلى تجريد الدين من القيم الإنسانية وإضفاء العنف عليه.
ملامح الخطاب الإعلاميوتناول «شعبان» أبرز الوسائل المستخدمة من قبل التنظيمات المتطرفة لتجنيد الشباب في صفوفها، وملامح الخطاب الإعلامي المستخدم في تضليل هؤلاء الشباب، مشددًا على أن هذه التنظيمات تسعى من خلال خطابها الضال والمضلل إلى التقليل من قيمة الهوية الوطنية لدى الشباب ليسهل استقطابهم وغرس أفكارها المتطرفة في عقولهم.
تأتي المحاضرة ضمن جهود مرصد الأزهر التوعوية واستراتيجيته الفكرية لتفنيد الأفكار المتطرفة وحماية الشباب من السقوط في فخ الدعاية الخاصة بالتنظيمات الإرهابية.