"اطمن بنفسك على الأسعار".. مفاجآت في أسعار المكسرات والياميش لرمضان 2024.. اسعار ياميش رمضان 2024، شهد الفترة الأخيرة زيادة في الاهتمام لشهر رمضان، حيث تستعد الأمهات وربات المنازل بحماس للتحضير الشهر الفضيل، نقدم لكم في هذا المقال نظرة حول المنتجات الرمضانية الأساسية وأسعارها لعامنا الحالي، بعيدًا عن التكرارات الإلكترونية.

أسعار ياميش رمضان 2024"اطمن بنفسك على الأسعار".. مفاجآت في أسعار المكسرات والياميش لرمضان 2024

 200 جرام من المشمش بسعر يبلغ نحو 149 جنيه.

كيلو التمر يتراوح بين 40 إلى 150 جنيه.

كيلو التين المجفف بين 60 إلى 150 جنيه.

كيلو الفول السوداني المقشر بنحو 100 جنيه.

نصف كيلو من البلح الصقعي بسعر نحو 60 جنيه.

كيلو البلح الصعيدي بسعر نحو 53 جنيه.

كيلو الفستق المحمص بنحو 350 جنيه.

لفة قمر الدين بسعر نحو 30 جنيه.

البلح المجدول بنحو 250 جنيه للكيلو.

كيلو الخوخ المجفف بنحو 120 جنيه.

أسعار المكسرات 2024

تقدم الأسواق المصرية مجموعة متنوعة من المكسرات بأسعار خاصة، إليكم لمحة عن بعض أنواعها:-

 كيلو الزبيب بتكلفة تتراوح بين 80 إلى 250 جنيه.

كيلو القراصيا بسعر يتراوح بين 40 إلى 120 جنيه.

كيلو اللوز متاح بسعر يصل إلى 800 جنيه.

كيلو الكاجو يبدأ من 300 جنيه.

كيلو البندق يبدأ من 200 جنيه.

كيلو العين الجمل يبدأ من 220 جنيه

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ياميش أسعار ياميش رمضان 2024 أسعار ياميش رمضان اليوم أسعار المکسرات جنیه کیلو

إقرأ أيضاً:

التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار

8 مارس، 2025

بغداد/المسلة: مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تواجه الأسواق العراقية تحديات اقتصادية متزايدة نتيجة تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. هذا التراجع أدى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار السلع الأساسية والمواد المستوردة، مما أثار قلق المواطنين حول قدرتهم على تلبية احتياجاتهم خلال الشهر الفضيل.

وشهدت الأسواق المحلية ارتفاعات متتالية في أسعار المواد الغذائية، حيث ارتفعت أسعار اللحوم بنسبة 36% مقارنة بعام 2020، ليصل سعر الكيلوغرام الواحد إلى 25 ألف دينار. كما ارتفعت أسعار الأسماك بنسبة 38%، والألبان بنسبة 30%، مما يزيد من الأعباء المالية على الأسر العراقية.
وتُعزى هذه الارتفاعات إلى تذبذب سعر صرف الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي. في تعاملات الأسبوع الماضي، تراجع سعر الدولار في بغداد إلى 1504 دينارات عند الشراء من 1500 دينار مساء اليوم السابق، كما انخفض سعر البيع إلى 1497 دينارًا من 1490 دينارًا.

وهذا التذبذب أثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين.

في هذا السياق، تبادل التجار والباعة الاتهامات حول استغلال المناسبات لرفع الأسعار. يؤكد بعض التجار أن ارتفاع الأسعار ناتج عن زيادة تكاليف الاستيراد بسبب تراجع قيمة الدينار، بينما يتهمهم المستهلكون بالجشع واستغلال الظروف لزيادة أرباحهم. وفي النهاية، يبقى المواطن هو المتضرر الأكبر من هذه الأوضاع.

وعلى الرغم من هذه التحديات، شهدت بعض القطاعات انتعاشًا ملحوظًا في المبيعات. فقد ارتفعت مبيعات المنتجات الرمضانية والعطور والبخور مع اقتراب الشهر الفضيل، حيث يسعى المواطنون للحفاظ على تقاليدهم وعاداتهم بالرغم من الصعوبات الاقتصادية.

وفي محاولة للتخفيف من حدة الأزمة، أعلنت وزارة الداخلية العراقية عن تعزيز إجراءاتها لمتابعة أسعار المواد الغذائية والتجار من خلال مديرية مكافحة الجريمة الاقتصادية. تهدف هذه الخطوات إلى الحد من التلاعب بالأسعار وضمان توفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة للمواطنين خلال شهر رمضان.
بالإضافة إلى ذلك، دعا البرلمان العراقي الحكومة إلى تفعيل قانون حماية المنتج المحلي ومتابعة أسعار السلع المستوردة، مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى دخل الفرد العراقي. تهدف هذه الدعوات إلى دعم السوق المحلية وتقليل الاعتماد على السلع المستوردة التي تتأثر بتقلبات سعر الصرف.
ومع استمرار الضغوط الاقتصادية التي ترافق شهر رمضان كل عام، تبقى آمال المواطنين معلقة بتحقيق استقرار حقيقي في الأسواق. يأمل العراقيون أن تسهم الإجراءات الحكومية في كبح جماح الأسعار وتخفيف الأعباء المالية عن كاهلهم، ليتمكنوا من استقبال الشهر الفضيل بروحانية وطمأنينة.

في هذا السياق، يتطلع المواطنون إلى دور أكبر للجهات الرقابية في مراقبة الأسواق وضبط الأسعار، بالإضافة إلى تعزيز الدعم للطبقات الفقيرة والمتوسطة من خلال برامج اجتماعية واقتصادية فعّالة. يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق توازن بين العرض والطلب، وضمان استقرار سعر الصرف لتعزيز الثقة في الاقتصاد الوطني.

مع اقتراب شهر رمضان، يأمل العراقيون في أن تكون هذه الفترة فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي والتكاتف بين مختلف فئات المجتمع، للتغلب على التحديات الاقتصادية وتجاوز الصعوبات المعيشية. يبقى الأمل معقودًا على جهود مشتركة من الحكومة والمواطنين والتجار لتحقيق استقرار اقتصادي ينعكس إيجابًا على حياة الجميع.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إرتفاع أسعار الموز.. إتحاد التجار يفضح المتسببين 
  • توقعات بانخفاض كبير على أسعار البنزين والديزل
  • الزيت بـ 30 جنيها.. أسعار السلع التموينية في شهر رمضان 2025
  • التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار
  • نفقة 5 آلاف جنيه.. بسمة بوسيل تفجر مفاجآت عن طليقها تامر حسني
  • تتجاوز 11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدّر تكلفة «إعادة الإعمار» في لبنان
  • فريق تشلسي عام 2024 الأغلى في أوروبا بنحو مليار دولار ونصف
  • البنك الدولي: لبنان يحتاج 11 مليار دولار للتعافي وإعادة الإعمار
  • 11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدر احتياجات لبنان للتعافي
  • بعد وصوله إلى 100 جنيه.. متى تنخفض أسعار الليمون؟