الأمين العام لمجلس التعاون يعرب عن إدانته واستنكاره لحادث إطلاق النار في موسكو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
المناطق_واس
أعرب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين لحادث إطلاق النار في العاصمة الروسية موسكو.
أخبار قد تهمك الأمين العام لمجلس التعاون يرحب بالبيان الصادر عن اجتماع الفصائل الفلسطينية في موسكو 2 مارس 2024 - 2:12 مساءً الأمين العام لمجلس التعاون يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بمناسبة ذكرى يوم تأسيس المملكة 22 فبراير 2024 - 10:58 صباحًا
وأكد معاليه موقف مجلس التعاون، الثابت والرافض لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب، التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في إي منطقة بالعالم، مقدماً معاليه خالص التعازي والمواساة للحكومة الروسية ولشعبها الصديق، ولأهالي وذوي ضحايا هذا الحادث المأساوي، متمنياً الشفاء العاجل لجميع المصابين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمين العام لمجلس التعاون موسكو الأمین العام لمجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
بلومبرج تكشف عن صفقة بين موسكو وأحمد الشرع حول القواعد العسكرية الروسية
كشفت وكالة بلومبرج الأمريكية، عن الصفقة التي تعتزم روسيا إبرامها مع سوريا للإبقاء على قواعدها العسكرية بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر الماضي.
وأعلنت روسيا استعدادها للمساعدة في إعادة إعمار سوريا في الوقت الذي تواصل فيه السعي إلى التوصل إلى اتفاق مع القيادة الجديدة في البلاد للاحتفاظ بقاعدتين عسكريتين حيويتين، وفقا لمستشار كبير في السياسة في الشرق الأوسط للحكومة الروسية في تصريحات لـ"بلومبرج".
وأشارت الوكالة الإخبارية الأمريكية إلى أن الكرملين يسعى جاهدا للحفاظ على قدر من النفوذ في سوريا بعد الإطاحة بحليفه الرئيس بشار الأسد الشهر الماضي من قبل الفصائل المسلحة.
وأضافت "بلومبرج" أن القواعد العسكرية الروسية ــ ميناء بحري في طرطوس ومطار في حميميم ــ مكنت موسكو من فرض نفوذها في الشرق الأوسط وأفريقيا، وسوف يشكل خسارتها انتكاسة استراتيجية كبيرة.
والتقى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، بأحمد الشرع الحاكم الجديد لسوريا، خلال الأسبوع الجاري بالعاصمة دمشق، وأجريا مباحثات بشأن عدد من الملفات أبرزها القواعد العسكرية الروسية على الساحل السوري.
وطالب الشرع روسيا بتعويض الشعب السوري، عن الفترة الماضية واتخاذ "إجراءات ملموسة مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي" كجزء من الجهود الروسية لاستعادة العلاقات.