شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هل تنهي قضية اغتيال المسؤول الأممي الغموض والتستر حول جرائم الاغتيالات في اليمن؟، تحليل عبدالكريم مطهر مفضل وكالة الصحافة اليمنية يوماً تلو أخر تكشف الأحداث الدامية في المناطق اليمنية الواقعة تحت .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل تنهي قضية اغتيال المسؤول الأممي الغموض والتستر حول جرائم الاغتيالات في اليمن؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل تنهي قضية اغتيال المسؤول الأممي الغموض والتستر...
تحليل/عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// يوماً تلو أخر تكشف الأحداث الدامية في المناطق اليمنية الواقعة تحت سيطرة التحالف وعلى وجه الخصوص محافظة تعز، عن القناع الخبيث للحرب التي تتعرض لها اليمن والنوايا الخفية من تلك الحرب العبثية منذ قرابة 9 سنوات. الحلقة المفقودة ما يحدث في محافظة تعز ذات الموقع الاستراتيجي الهام في الآونة الأخيرة، من استهداف ممنهج وبشكل إجرامي مقيت لأرواح البشر بما فيها قيادات عسكرية وشخصيات سياسية خدمت قوات التحالف من الرأس إلى أخمص القدمين، والتي طالت هذه المرة مسؤولاً أممياً من رواد العمل في المجال الإنساني يحمل وراءه الكثير من علامات الاستفهام والتعجب، بشأن الأهداف الخفية، حيث يراه الكثير من المراقبين أنه يندرج ضمن حلقة تبادل الأدوار بين الحليفين المتصارعين في التحالف (السعودية والإمارات). وامام كل عملية اغتيال في محافظة تعز وغيرها من المناطق الواقعة تحت سيطرة قوات التحالف وأدواتها المحلية يتساءل المراقبون: عن الجهة التي تقف خلف تلك الاغتيالات والفوضى والانفلات الأمني في عاصمة اليمن الثقافية والتي تبلغ مساحتها 12,605 كم²، ويوجد فيها أكثر من مليونين ونصف المليون نسمة وما بين 25 إلى 45 ألف مقاتل في صفوف قوات التحالف. حلقات مفقودة تجعل الكثير من الغموض يكتنف مسلسل الاغتيالات في تعز التي لم يتم التحقيق في أي منها والكشف عن الجهة التي تقف وراء عمليات التصفية التي تعرضت لها حتى قيادات عسكرية من الوزن الثقيل أفنت عصارة جهدها في خدمة التحالف والتي كان أبرزها اغتيال القائد العسكري الكبير في صفوف قوات التحالف “عدنان الحمادي” الذي اغتيل بمدينة التربة مطلع ديسمبر 2019. من القاتل ؟ المراقبون أكدوا، أن اغتيال المسؤول الأممي أثناء تأديته لمهمة إنسانية في التوقيت الحرج من الصراع السعودي والإماراتي على المواقع الاستراتيجية المطلة على الممرات المائية الهامة تعمق المأساة الإنسانية في اليمن بشكل عام وتبقيه متربعاً على هرم أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم وبشكل خاص تعقد المشهد الأمني وتخلط الأوراق العسكرية في المحافظة التي نالها نصيب الأسد من الصراع الدموي فيما بين الفصائل المسلحة التابعة للتحالف ضمن الصراع بين الرياض وابوظبي على اقتسام كعكة اليمن. طاحونة المآسي والجرائم التي ترتكب بحق اليمنيين ورواد العمل الإنساني وعلى كثرتها تقيد ضد مجهول بعد أن تشهد عمليات شد وجذب ومحاولة كل فصيل من فصائل التحالف استثمارها لصالحه. في عام 2018 سجلت في مدينة عدن لوحدها 65 جريمة اغتيال لقادة عسكريين وخطباء مساجد دون أن يتم تقديم أي متهمين للعدالة ويتم تقييد الجريمة “ضد مجهول”. عملية اغتيال المسؤول الأممي مؤيد حميدي في محافظة تعز لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة فقد سبق ذلك جريمة اغتيال العديد من رواد العمل الإنساني من الأجانب في المحافظة والتي كان أخرها في 21 أبريل 2018، حين تم اغتيل “حنا لحود” لبناني الجنسية، وهو أحد موظفي اللجنة الدولية للصليب الأحمر   غرب مدينة تعز. المثير للاستغراب، فيما يخص اغتيال مؤيد حميدي، هو أن شرطة تعز أعلنت عن أسماء متهمين رئيسيين وأعلنت القبض عن 20 فرد من أعضاء الخلية ليتضح فيما بعد أن المقبوض عليهم ليسوا سوى معارضين لسياسة عناصر الإصلاح في مناطقهم والبعض منهم من الفصائل المحسوبة على الإمارات. مدير شرطة تعز أعلن أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيقات واعترافات المقبوض عليهم للرأي العام في غضون الساعات القادمة ومر لليوم 6 أيام ولم ترى تلك النتائج النور. ويبقى السؤال المثير هنا عن سبب تواجد المتهم الرئيسي في الجريمة “أحمد يوسف الصرة” أحد أمراء وقادة التنظيم الإرهابي في مدينة التربة التي تحتوي على أهم قاعدة عسكرية لعناصر الإصلاح وأكبر معسكرات “كتائب “أبوالعباس”، خاصة وأنه سبق اعتقاله من قبل عناصر الإصلاح ومقايضته بالقيادي الإصلاحي “نبيل جامل” في عام 2019. المراقبون أكدوا، أن ملف القتيل مؤيد حميدي في طريقه إلى التقييد ضد مجهول مثله مثل بقية جرائم الاغتيالات خاصة أن هناك أنباء تتحدث عن تهريب المتهمين الرئيسين إلى خارج محافظة تعز وربما سيتم تهريبهم إلى إحدى دول القرن الأفريقي. وفي سياق متصل، أعرب الكثير من المراقبين والمهتمين بالشأن اليمني عن استغرابهم من صمت ” الحكومة”  الموالية للتحالف تجاه جرائم الاغتيالات طوال السنوات الماضية، والتي ظلت نتائج التحقيقات فيها حبيسة الأدراج المغلقة، وباعتراف القتلة أنفسهم، وعدم اتخاذ موقف حازم ضد الممارسات الإرهابية لدول التحالف التي استغلت وجود قواتها في مناطق عدة من اليمن واستباحت دم أبنائه ليل نهار.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل تنهي قضية اغتيال المسؤول الأممي الغموض والتستر حول جرائم الاغتيالات في اليمن؟ وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة قوات التحالف محافظة تعز الکثیر من

إقرأ أيضاً:

قراءة تقنية لسياسة الاغتيالات وأسبابها

تشير أحداث الحرب الدائرة بين الكيان الصهيوني المدعوم أمريكيا وغربيا وبين قوى المقاومة في فلسطين عموما ولبنان إلى مستجدات لم تكن في الحسبان؛ فأظهرت عمليات الاغتيال التي نفذها الكيان الصهيوني في عدد كبير من أبرز قيادات حزب الله بما فيهم أمينه العام "حسن نصرالله" أبجديات جديدة للحرب الحاصلة تتداخل فيها عدة عوامل منها العامل الاستخباراتي الذي يقبع بين شقيه التجسسي البشري التقليدي، والتجسسي التقني المتقدم، ويتفرّع من الأخير العامل التقني الذي يدخل في عمليات التصفية والاغتيال بشكل مباشر، وتظل هناك مجموعة من الأسئلة يلفها الغموض؛ منها: لماذا نجحت إسرائيل في اغتيال قيادات لحزب الله رغم التفوق التقني والعسكري للحزب، ولكنها فشلت في تحقيق هذا بشكل نسبي وكبير مع قيادات حماس في غزة؟ ولماذا حصلت هذه الاغتيالات في زمن متقارب عبر عمليات اغتيال متواصلة ومتقاربة زمنيا لقيادات بارزة في الحزب؟ ولماذا هذا الزمن، وليس زمن سابق؟ وما علاقة حادثة تفجير أجهزة الاتصال اللاسلكي التي سبقت تكثيف عمليات الاغتيال؟ وماذا يمكن أن نقرأ من الناحية التقنية والرقمية خصوصا فيما يتعلق باستعمالات الذكاء الاصطناعي في الحروب؟ والأهم ماذا ينبغي علينا أن ندركه من هذه الأحداث ونتعلمه؟

لتشريح هذه المسألة المعقّدة، نحتاج إلى تحديد بعض العناصر المهمة التي يمكن أن نستند إليها في هذه القراءة؛ فنبدأ بفهم التكوين العسكري لحزب الله وبيئته المجتمعية، وكذلك الحال لحركة المقاومة الفلسطينية حماس؛ فمن حيث التكوين العسكري تتجاوز قوة حزب الله العسكرية القوة العسكرية لحماس - وفقَ ما تُجمع عليه الدراسات الإعلامية واستطلاعاتها- من حيث العتاد العسكري وتقدمه التقني، وعدد المقاتلين، والقوة المالية، والجغرافيا المفتوحة التي تتيح له ما لا يُتاح لحماس، ولكن من حيث البيئة والبنية المجتمعية؛ فيقبع حزب الله في مجتمع أكثر تباينا من المجتمع الذي تقبع فيه حماس؛ فتتجلى مظاهر التعقيد المجتمعي في لبنان بوجود الفوارق الدينية والمذهبية والسياسية واختلافاتها، والتي تفاقم تعقيدها مع حزب الله مؤخرا منذ الأزمة السورية والتحالف الذي أقامه الحزب مع النظام السوري لأسباب تراها بعض المصادر أنها مصيرية ووجودية، ويراها خصوم الحزب تدخلات خارجية، وقاد هذا إلى احتمالية حدوث اختراقات استخباراتية إسرائيلية كبيرة للحزب؛ فضاعف من الممارسات التجسسية الإسرائيلية التي رأت فرصَ نجاحها أكثر من أيّ زمن مضى. في حين أننا لا نرى هذا التعقيد المجتمعي وتوتراته -أهمها السياسية- مع حماس -إلا في حدود معينة- التي استقرّ مشروعها على قضية المقاومة الداخلية للاحتلال الإسرائيلي؛ ليتبيّن لنا أهمية هذا العنصر المتعلق بالتأثير المجتمعي من جميع النواحي وأهمها السياسية.

نأتي إلى عنصر آخر يمكن استنتاج حدوثه نتيجة إدراكنا لحيثيات العنصر الأول المذكور آنفا، ويتمثل في دور العمليات التجسسية والاستخباراتية داخل العمق اللبناني منذ سنوات طويلة كما تبين عبر عدة تقارير تشير إلى أن بداية ذروة هذه الممارسات الاستخباراتية الإسرائيلية ضد حزب الله وتصاعدها منذ عام 2006م - بعد الحرب الأخيرة بين الكيان الصهيوني وحزب الله-، ويقودنا هذا إلى تحديد ملامح العنصر الثاني الذي يتفرّع من النشاطات الاستخباراتية الإسرائيلية؛ فيظهر أن أحد هذه الملامح ما يخص توظيف التقنيات بأنواعها بدءا بالتقليدية ووصولا إلى الذكاء الاصطناعي؛ حيث إن البيئة المجتمعية اللبنانية حاضنة ملائمة لنمو الخلايا الرقمية والتقنية المسخّرة للنشاطات الاستخباراتية، وهذا ما تفتقد إسرائيل تحقيقه في غزة التي لا يستبعد أن سبب ضعفه وجود الوعي السياسي والأمني لدى حركات المقاومة في غزة التي تملك رصيدا من الخبرة في فن مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وقراءته من الداخل، ونظرا إلى الحصار بكل أنواعه الذي حدّ من تكاثر التقنيات في القطاع واستعمالاتها.

شاهدنا مقطعا مرئيا لحسن نصرالله قبل أيام من اغتياله يحذر فيه المواطنين اللبنانيين عامة من استعمال الأجهزة الإلكترونية بما فيها أجهزة التصوير العامة والخاصة المتصلة بالإنترنت، وهذه إشارة إلى اكتشاف تأخر موعده من قبل الحزب لخطر هذه الأجهزة المرتبطة بأنظمة الاتصال، ولعلّ حادثة تفجير "البيجر" أشعلت هذا الهاجس الأمني من مخاطر هذه الأجهزة والتقنيات التي تنتشر في كل لبنان، وهنا يتضح أن للأنشطة التجسسية البشرية دورًا مهمًّا في عمليات التفعيل لهذه التقنيات وتوظيفها بجانب أساليبهم التقليدية التي تمارس منذ آلاف السنين من قبل المجموعات السياسية والعسكرية في العالم، ولعلّ ما جاء به الفيلسوف والقائد الصيني "سون زو" في كتابه "فن الحرب" الذي كتبه في القرن السادس قبل الميلاد خير دليل على قدم هذه الأساليب الاستخباراتية والعسكرية التي ما زال استعمالها فعالا حتى يومنا. نعود إلى قضية توظيف التقنيات المتقدمة في لبنان من قبل الكيان الصهيوني الذي نجح في زراعة بعضها وتفعيله عبر عملائه، ونجح في استغلال الأخرى نظرا لرواجها داخل المجتمع اللبناني المنفتح على كل جديد؛ فيمكن أن نتصور أن الحرب الاستخباراتية التي يديرها الكيان الصهيوني ضد حزب الله تعتمد في مجملها على البيانات التي يلتقطها بشكل مستمر وبكثافة عبر أجهزة إلكترونية متصلة بأنظمة الاتصال منها بيانات مرئية تأتي بواسطة أجهزة التصوير التي تنتشر في كل لبنان شوارعها ومبانيها، وبيانات صوتية تستقبلها أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية عبر الاختراقات غير المكشوفة لأجهزة الاتصال وشبكاتها وعبر أنظمه لا نعلم ماهية بعضها منها ما يتعلق بأنظمة الإنترنت الفضائية مثل "ستارلينك" التي يملكها "إيلون ماسك"، وسبق مؤخرا أن حذر الرئيس البرازيلي من نشاطاتها التجسسية التي تخدم مصالح الولايات المتحدة الأمريكية واستخباراتها، وكذلك بجانب دور الطائرات التجسسية بدون طيار -اللاقطة للبيانات الصوتية والمرئية- التي تعتبرها إسرائيل وحلفاؤها الوسيلة التجسسية الرقمية الأقوى في غزة. تشكّل هذه البيانات وبكمياتها الكبيرة والمستمرة في التدفق وقودا مهما لخوارزميات الذكاء الاصطناعي التي يمكنها أن تحلل هذه البيانات وتعالجها بدقة وسرعة عالية؛ فينتج من ذلك صناعة قرارات استخباراتية تفوق في سرعتها وسريتها ودقتها ما ينتجه العملاء البشريون؛ فترصد تحركات الشخصيات المستهدفة وتحدد مواقعهم، وترشد الأسلحة الموجّهة إلى مواقعهم وتوقيت تسديد الضربة القاتلة.

يتجلّى لنا عبر هذه التحديات التي تواجه المجتمع اللبناني عموما وحزب الله خصوصا أن المشكلة عميقة، وترتبط بوجود خلايا تجسسية كبيرة، وكذلك نشاط استخباراتي تقني ورقمي معقّد زاد تعقيدا مع تصاعد تطويرات الذكاء الاصطناعي التي لا نعلم شيئا عن مستجداته السرية التي تُجرّب في المختبرات والميادين العسكرية، ويملك الكيان الصهيوني بالإضافة إلى حليفه الأمريكي هذه الأدوات وأسرارها المتطورة. نحتاج أن نخرج بدروس من هذه الأحداث المؤسفة، وأوّلها أن لا نثق في المنتجات التقنية -الإلكترونية والرقمية- التي تحيط بنا في بيوتنا وشوارعنا ومواقع أعمالنا لمخاطرها المتعلقة بالنشاطات التجسسية الممكنة واستعمالاتها العسكرية، ومن هذه الأجهزة هواتفنا التي سبق أن حذرنا -بكل يقين- ارتباطها بنشاطات تجسسية تقوم بها شركات رقمية وتسويقية كبرى تهدف -في واقعها الحالي- إلى جمع بيانات شخصية -صوتية ومكتوبة- للمستخدمين لأغراض تسويقية وتجارية، ولعلّ مآربها الأخرى -التي لم يصرّح عنها بشكل رسمي- تمتد إلى أهداف سياسية تشمل التجسس الاستخباراتي، وكذلك أجهزة التصوير "الكاميرات"، والتقنيات الأخرى وأجهزتها التي ترتبط بسياراتنا ومنازلنا. يدعونا هذا إلى فتح نافذة الحوار الصادق مع أنفسنا ومجتمعاتنا في ضرورة الاستعجال في تأسيس مشروعات الاستقلال الصناعي بكل أنواعها وأهمها التقنية والرقمية، والنهوض بالكوادر البشرية العربية وتسخير مقدراتها المعرفية والعقلية في جميع مشارب الحياة ومحافلها؛ فالحياة لا تعترف إلا بالأقوياء.

د. معمر بن علي التوبي أكاديمي وباحث عُماني

مقالات مشابهة

  • حزب الرشاد السلفي يبحث مع مكتب المبعوث الأممي التطورات في اليمن والمنطقة
  • قراءة تقنية لسياسة الاغتيالات وأسبابها
  • صعقة كهربائية تنهي حياة شاب وسط اليمن
  • إعلان للمبعوث الأممي عقب لقاء مع قيادات حزبية
  • إعلام عبري: هدف الهجوم على اليمن اغتيال زعيم الحوثيين "عبد الملك الحوثي"
  • القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربات ضد 15 هدفا في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن
  • الهيئة النسائية بحجة تنظم وقفات تنديداً بجريمة اغتيال شهيد الإسلام السيد حسن نصر الله
  • أسرار تكشف للمرة الأُولى .. الوحدة 504 التي لعبت دورًا أساسيًا في اغتيال نصر الله
  • طيران التحالف الأمريكي البريطاني يشن عدوانا جديدا غربي اليمن
  • المعهد الديمقراطي: ندوب الحرب التي دامت عقد من الزمان لا تزال تلازم كل جوانب الحياة في اليمن