ترقبوا الحلقة 13 من برنامج رامز جلال مع ضيف مفاجئ على MBC مصر
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ترقبوا الحلقة 13 من برنامج رامز جلال مع ضيف مفاجئ على MBC مصر.. يترقب الكثيرون في مصر وبقية الوطن العربي الحلقة العاشرة من برنامج “رامز جاب من الأخر” بفارغ الصبر، بعد نجاح البرنامج اللافت، وسنستعرض لكم في هذا النص أبرز المعلومات المتعلقة بتلك الحلقة المثيرة، لذا نرجو متابعتنا بتركيز.
ضيف رامز جاب من الاخر الحلقة 13ترقبوا الحلقة 13 من برنامج رامز جلال مع ضيف مفاجئ على MBC مصرضمن برنامج “رامز جلب من الآخر” لعام 2024، سيكون هناك مجموعة متنوعة من النجوم في مجالات الرياضة والفن يزينون الشاشات خلال شهر رمضان، وقد تم الكشف بعض هؤلاء النجوم مثل كهربا، زيدان، عبد الناصر، باسم السمرة، آيتن عامر، شيرين رضا، أحمد السقا، سمية الخشاب، محمد أسامة، ومها أحمد.
يشرع الجمهور في البحث عن المفاجآت التي سيقدمها رامز جلال هذا العام، حيث يعتبر برنامجه من بين البرامج الأساسية في شهر رمضان، ومن المتوقع أن يتم عرضه خلال فترة المغرب، مما يثير حماس المشاهدين لمتابعة الحلقات الجديدة والاطلاع على التفاصيل والمفاجآت التي يحضرها.
ومن المتوقع أن يكون النجم محمد رمضان ضحية الحلقة 13 من البرنامج، ما يزيد من شغف الجماهير بانتظار هذه الحلقة ومتابعة ما ستكشفه من أحداث ومواقف طريفة.
موعد عرض برنامج رامز جلال رمضان 2024تعرض حلقات برنامج “رامز جلال” في شهر رمضان 2024 مباشرة بعد وقت الإفطار، حيث يكون موعد البث في تمام الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي لمصر، والساعة 7 مساءً بالتوقيت المحلي لمكة المكرمة، وتعاد حلقات البرنامج في الساعة 1 صباحًا على شاشة قناة MBC مصر.
شهدت الحلقة السابعة من البرنامج حضور نجم المهرجانات حمو بيكا والفنان كزبرة، مما أثار استجابة قوية وتفاعلًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جلال الحلقة 13 من من برنامج
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية السلطانية للإدارة تختتم برنامج مستقبل العمل بالكويت
اختتمت الأكاديمية السلطانية للإدارة برنامج "مستقبل العمل في الحكومة لدول الخليج العربية" الذي يُعد الأول من نوعه، واستهدف قيادات الصف الثاني في القطاع الحكومي من سلطنة عمان ودول مجلس التعاون الخليجي.
وشارك في البرنامج جميع دول مجلس التعاون الخليجي، ونفذته الأكاديمية السلطانية للإدارة بالشراكة مع معهد الإدارة العامة بمملكة البحرين وديوان الخدمة المدنية بدولة الكويت، وبالتعاون مع كلية سعيد لإدارة الأعمال بجامعة أكسفورد، كمبادرة إستراتيجية لتعزيز التكامل الخليجي في تطوير العمل الحكومي وتحقيق الرؤى الوطنية وجاهزية المستقبل لدول مجالس التعاون الخليجي، وهدف البرنامج إلى بناء قدرات قيادية قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية، مع التركيز على تبني أفضل الممارسات العالمية لتحقيق التنمية المستدامة.
وأقيم حفل تخرج المشاركين في دولة الكويت الشقيقة، تحت رعاية سعادة الدكتور عصام سعد الربيعان، رئيس ديوان الخدمة المدنية الكويتي، وبحضور سعادة الدكتور علي بن قاسم بن جواد اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين والخبراء من دول الخليج العربية.
تضمنت رحلة البرنامج عدة مراحل ومحاور رئيسية، شملت عشر وحدات عن بُعد قُدمت باللغة العربية، وركزت وحدات التعلم التنفيذي على موضوعات إستراتيجية وقيادية، كالإدارة العامة، وإدارة المشاريع، وتحليلات الأعمال، والتحول الرقمي، كما ناقش البرنامج قضايا محورية كإدارة التغيير، ورفع الكفاءة في قيادة الفرق، وتمكين المؤسسات من التكيف والازدهار في الاقتصاد الرقمي، إلى جانب إستراتيجيات القيادة والجاهزية المستقبلية، إلى جانب التركيز على بناء المهارات، حيث وفرت كل وحدة (3-4 ساعات) منهجًا عمليًا وتطبيقيًا للتعلم والتطوير، مما مكن المديرين في الإدارة الوسطى من التعاون مع أقرانهم من جميع دول المجلس والتعلم منهم من خلال المنصة الإلكترونية، والجلسات المباشرة لدروس جامعة أكسفورد عن بُعد.
وأكد الدكتور علي بن قاسم اللواتي، رئيس الأكاديمية السلطانية للإدارة على أهمية البرنامج والفئة المستهدفة، وأهمية الاستثمار في تطوير القيادات الوسطى ،حيث تمثل هذه الفئة العمود الفقري للمؤسسات، ويقع على عاتقها دور أساسي في تنفيذ إستراتيجيات القيادة العليا وترجمتها إلى نتائج عملية تحقق الأهداف المؤسسية، مضيفا: "نؤمن بأن تعزيز قدرات القيادات هو الأساس لتحقيق تحول مستدام ومبتكر في العمل الحكومي لدول مجلس التعاون الخليجي، ومن خلال هذا البرنامج، نقدم تجربة تعلمية متكاملة تجمع بين النظريات الحديثة والتطبيق العملي، لتزويد هذه القيادات بالمهارات اللازمة لمواجهة التحديات وتطوير حلول مبتكرة تسهم في رفع كفاءة الأداء المؤسسي وتحقيق الرؤى الوطنية المختلفة لدول مجلس التعاون الخليجي وجاهزيتها للمستقبل بأبعادها المختلفة، كما تلتزم الأكاديمية بدعم التعاون الخليجي من خلال تصميم حلول تعلمية مبتكرة تستهدف القيادات بجميع مستوياتها، مع التركيز على أدوات التعليم الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم التجريبي، ونسعى من خلال هذا البرنامج إلى تمكين هذه الفئة الحيوية من تحقيق أداء يواكب تطلعات الشعوب الخليجية ويعزز التنمية المستدامة".
واتفق المشاركون على أهمية استمرار التعاون الإقليمي وتطوير مبادرات مشتركة تعزز الابتكار والكفاءة في العمل الحكومي، كما أشادوا بدور الأكاديمية السلطانية للإدارة في تحقيق برنامج مستقبل العمل الحكومي والتعاون المؤسسي بين دول مجلس التعاون من خلال هذه المبادرة.