«شلهوب» تدعم حملة «وقف الأم» بمليون درهم
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «مجموعة شلهوب» عن تبرعها بمبلغ مليون درهم لدعم حملة «وقف الأم». وقال باتريك شلهوب، رئيس «مجموعة شلهوب»: «تجسد حملة (وقف الأم) رسالة دولة الإمارات النبيلة في العمل الخيري والإنساني، وسعيها الدائم إلى تقديم المساعدة للمجتمعات الأقل حظاً، وتغيير حياة عشرات ملايين البشر كل عام نحو الأفضل، وتمكينهم من امتلاك المعارف والأدوات الضرورية للمشاركة في تنمية بلدانهم ومجتمعاتهم وزيادة ثقتهم بالمستقبل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وقف الأم الإمارات
إقرأ أيضاً:
هل تستحق الجدة مسكنا حال حضانتها للصغار بدلا من الأم؟
مسكن الحضانة هو المكان الآمن الذي تحتضن فيه الأم صغارها حال انفصالها عن زوجها لأي سبب من الأسباب، ولكن هل تستحق الجدة من ناحية الأم مسكن حضانة إذا تزوجت ابنتها بآخر غير والد أطفالها، وعاش الأطفال مع جدتهم؟
قال كريم العطار المحامي، يجب أن نشير أولاً إلى أن هناك العديد من أسباب إسقاط الحضانة وهي
- اتهام الحاضنة بحكم قضائي نهائي في قضية تمس الشرف.
- زواج الأم برجل آخر حتى وإن لم يدخل بها.
- امتناع الحاضنة عن تنفيذ حكم رؤية الصغير ثلاث مرات متتالية.
- أن تهمل الأم تربية الطفل وأن تكون غير أمينة عليه.
- أن تكون مريضة بمرض عضوي أو نفسي يمنعها من تربية الطفل.
سقوط الحضانة عن الأموأضاف العطار في تصريحات لـ«الوطن»، أنه في حالة زواج الأم برجل آخر تسقط عنها الحضانة مباشرة، وتنتقل إلى الجدة للأم ولا يمكن لها أن تتمكن من مسكن الحضانة للصغار بل تربيهم في منزلها الخاص.
الجدة لا تستحق مسكن حضانةوأوضح المحامي، أن الجدة في هذه الحالة لا تستحق مسكن حضانة إنما تستحق أجر مسكن حضانة، وهي دعوى ترفعها لتحصل من والد الطفل على أجرة المسكن وحضانة الصغار، مشيراً إلى أن الجدة في هذه الحالة لا يمكن أن تحل محل الأم في مسكن الحضانة وتقيم معهم في نفس المكان لأنه حق معقود للأم فقط.