أحداث نهائي باريس 2022 | يويفا يتوصل لتسوية مع الضحايا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) الجمعة في بيان رسمي، عن توصّله لتسوية نهائية بشأن دعوى قضائية قدّمها مشجعون لفريق ليفربول الإنجليزي تعرّضوا لإيذاءات جسدية ونفسية، في محيط ملعب نهائي دوري أبطال أوروبا في باريس عام 2022.
ليفربول كان قد خسر النهائي أمام ريال مدريد (0-1) بهدف البرازيلي فينيسيوس جونيور، وامتدت خسائره إلى مستوى المشجعين، حيث لم يستطع مئات المشجعين من دخول الملعب وتعرضوا لمضايقات وقنابل غاز مسيل للدموع من الشرطة أمام ملعب (ستاد دو فرانس).
ورفع مئات المشجعين دعاوى قضائية ضد الاتحاد الأوروبي مطالبين بالحصول على تعويضات، حيث تأخر انطلاق المباراة النهائية نحو 36 دقيقة بسبب المناوشات بين الشرطة ومشجعي ليفربول خارج بوابات الملعب.
الاتحاد الأوروبي اوضح في بيانه، أن التسوية ستكون سرّية بين الاتحاد والمشجعين، من دون الإفصاح عن قيم المبالغ المالية أو طريقة تسويتها.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي دوري أبطال أوروبا ليفربول
إقرأ أيضاً:
مع تفاقم الأزمات.. هل ستعود بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي؟
بعد 8 سنوات منذ خروج المملكة المتحدة (بريطانيا) من الاتحاد الأوروبي نتيجة استفتاء شعبي في عام 2016، تغير المزاج الشعبي الإنجليزي، حيث أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته مؤسسة «ريدفيلد وويلتون» دعما واسعا لإعادة النظر في هذا القرار.
ويوضح الاستطلاع أن غالبية الناخبين من الجيل الجديد «Gen Z» الذين ولدوا بين عام 1997 وعام 2012 ولم يشاركوا في استفتاء 2016، يرون أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أدى إلى تدهور كبير في مجالات الاقتصاد والهجرة وتكلفة المعيشة والخدمات الصحية وغيرها، وفقًا لصحيفة «إندبندنت» البريطانية.
المؤيدون للعودة إلى الاتحاد الأوروبييعتقد المواطنون البريطانيون بأغلبية تصل إلى 56% من بأنهم سيصوتون لإعادة انضمام بلادهم مجددا إلى الاتحاد الأوروبي إذا جرى إجراء استفتاء جديد، إلى جانب الفئة العمرية بين 18-45 عامًا، من بينهم 61% من الجيل الجديد يفضلون العودة للاتحاد، بينما يفضل 28% فقط البقاء خارجه.
وقال رئيس الوزراء السابق، توني بلير، إن خروج بريطانيا من الاتحاد أدى إلى هجرة جماعية غير مسبوقة في مختلف القطاعات، نتيجة تدهور المجالات الرئيسية في بريطانيا عقب خروجها من الاتحاد.
تفاصيل أسئلة وإجابات الاستطلاعصياغة الأسئلة جرت حول مجموعة واسعة من القضايا المهمة، ويعتقد 43% من الأفراد المشاركين في الاستطلاع أن الاقتصاد أصبح أضعف منذ خروج بريطانيا، علي عكس 22% يرون أن الاقتصاد أصبح أقوى.
فيما يظن 39% أن الهجرة ارتفعت بعد خروج بريطانيا، بينما 21% يرون أن الهجرة انخفضت، في الوقت الذي يرى 58% أن تكلفة المعيشة ارتفعت، بينما 18% يرون أنها ثابتة، بينما يقول 31% من الأشخاص أن الأجور انخفضت، فيما 18% يعتقدون أنها ارتفعت، ويشير 41% أن بيع البضائع البريطانية في الخارج أصبح أصعب، وأن 17% يرون العكس.
أما 40% من الأشخاص يزعمون أن مكانة بريطانيا على الساحة الدولية تراجعت، بينما 21% يرون أن تأثيرها متوسط، ويرى 45% أن هيئة الخدمات الصحية تدهورت، علي عكس 13% يعتقدون أن هناك تحسنًا فيها.