بمصاحبة التنورة ونغمات المديح.. ثقافة الإسكندرية تواصل لياليها الرمضانية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
نظم فرع ثقافة الإسكندرية عددا من الحفلات الفنية ضمن برنامج الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني المعد احتفالا بشهر رمضان المبارك، في إطار خطة وزارة الثقافة.
وشهد شاطيء ستانلي حفلا بالتعاون مع الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، بدأت فعالياته مع باقة متميزة من الأغنيات الطربية والدينية قدمتها فرقة الأنفوشي للإيقاعات الشرقية بقيادة المايسترو عزت بسيوني منها "رمضان جانا، رمضان كريم، يا آل بيت النبي، يا رايح المدينة، يا مرسي يا أبو العباس"، إلى جانب فقرات عزف منفرد لعدد من العازفين نالت إعجاب الجمهور.
وتضمن الجزء الثاني من الحفل فقرة ابتهالات وتواشيح دينية بقيادة الفنان محمد الإبياري منها المسك فاح، الله ربي، وصلوا على محمد، وغيرها من الأناشيد بمصاحبة التنورة ونغمات المديح.
جاء ذلك بحضور كل من د. محمد عبد الرازق رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، عزت عطوان مدير عام فرع ثقافة الإسكندرية، وأسامة علي مدير إدارة المصايف، ولفيف من القيادات الثقافية والتنفيذية بالمحافظة وعدد غفير من الجمهور السكندري.
واستمرارا للفعاليات المقامة بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، قدمت فرقة الأنفوشي للموسيقى العربية بقيادة المايسترو هيثم مدحت بسيوني حفلا فنيا على مسرح القصر تضمن مجموعة متنوعة من الأغنيات منها أهو جه يا ولاد، ست الحبايب، يا حبيبتي يا مصر، أم النبي، وفيها حاجة حلوة.
فيما شهد النادي الأوليمبي برئاسة ناصر شاذلي ليلة فنية جديدة أحيتها فرقة مصطفى كامل للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد شوقي، قدمت خلالها عددا من الأغاني المتنوعة منها "مدد يا نبي، کم ناشد المختار ربه، بلد الرجالة، علي الضحكاية، ميدلي وطني"، واختتمت الفعاليات بمسابقة ثقافية قدمتها الأديبة نجلاء خليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرع ثقافة الإسكندرية الهيئة العامة لقصور الثقافة عمرو البسيوني خطة وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
محمد عبد الجليل يدافع عن جماهير الأهلي بعد أحداث مباراة شباب بلوزداد
تحدث محمد عبد الجليل نجم الكرة المصرية السابق، عن أزمة مباراة الأهلي الأخيرة ورفض اللاعبين التوجه لتحية الجمهور عقب الفوز.
وقال محمد عبد الجليل في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: الجمهور يفعل ما يريد، يحق له التشجيع ويحق له الانتقاد، وهو يأتي من أجل الاستمتاع لا يمكنني لومه، وهؤلاء اللاعبين لم يروا ضغط الجمهور الحقيقي.
وتابع عبد الجليل: في إحدى المباريات في 1987، أهدرت ركلة جزاء وحين خروجي من اللقاء لوحت للجمهور بيدي مثل الشناوي، وفي المباراة التالية، تعرضت لهتافات لمدة ربع ساعة من نحو 100 ألف مشجع، وبعدها أحرزت هدفا والجمهور هو من قام بتحيتي مجددا
واختتم محمد عبد الجليل تصريحاته: محمد رمضان بعيد عن الساحة منذ فترة كبيرة، والأجيال اختلفت، ومحمد رمضان جيد لكن يحتاج لمساندة الإدارة في قوته، والأهلي معروف بمساندة رجاله وليس تسليمهم للجمهور.