رئيس شعبة مواد البناء يكشف حقيقة غلق مصانع مواد البناء بسبب الغاز
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
أكد المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، أن 90% من مصانع الأسمنت تعمل بالفحم بعد تحويلهم من العمل بالغاز، وذلك بموافقة مجلس الوزراء.
أخبار متعلقة
شعبة البناء: سعر الطن العادل 32 ألف جنيه
«شعبة مواد البناء»: سعر الحديد في مصر أغلى من أي بلد بالعالم حتى دول الحرب (فيديو)
وصل لـ30 ألف جنيه.
شعبة مواد البناء: زيادة أسعار البنزين لن تؤثر على الحديد والأسمنت
لماذا لم يتراجع سعر الحديد محليًا؟ رئيس شعبة مواد البناء يجيب
إنجاز تاريخى للشعب المصرى .. اليوم.. ذكرى تحويل مجرى النيل وبناء السد العالى
وأشار الزيني خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن المصانع لا تعمل بكامل طاقتها، ولم تتأثر مواد البناء بنقص الغاز، متابعا: تم تخفيض بعض الخطوط ولا توجد أي مشكلات في الإنتاج.
وأشار رئيس شعبة مواد البناء إلى أن بعض الشركات الكبرى ضخت كميات كبيرة من المنتجات مما ساعد على خفض الأسعار، لافتا إلى أن أسعار الشركات الاستثمارية خفضت أسعارها إجباريا على الرغم من ارتفاع أسعارها عن الشركات الحكومية بقيمة تتخطى 4 و5 آلاف جنيه.
وبشأن سعر الأسمنت، علق قائلا: سعر الأسمنت يصل للمستهلك بـ1900 و1800 جنيه، ولدينا فائضا كبيرا في المنتج.
واختتم قائلا: المشروعات القومية هي التي تستهلك مواد البناء، ولولا مشروعات الدولة لكانت أغلقت المصانع وانتهت وظائف نحو 3 ملايين عامل، وقطاع مواد البناء هو أهم قطاع اقتصادي الآن في مصر، والمصانع تعمل على مدار 24 ساعة ولم تغلق حتى في وقت كورونا.
أكد المهندس أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، أن 90% من مصانع الأسمنت تعمل بالفحم بعد تحويلهم من العمل بالغاز، وذلك بموافقة مجلس الوزراء.
وأشار الزيني خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن المصانع لا تعمل بكامل طاقتها، ولم تتأثر مواد البناء بنقص الغاز، متابعا: تم تخفيض بعض الخطوط ولا توجد أي مشكلات في الإنتاج.
وأشار رئيس شعبة مواد البناء إلى أن بعض الشركات الكبرى ضخت كميات كبيرة من المنتجات مما ساعد على خفض الأسعار، لافتا إلى أن أسعار الشركات الاستثمارية خفضت أسعارها إجباريا على الرغم من ارتفاع أسعارها عن الشركات الحكومية بقيمة تتخطى 4 و5 آلاف جنيه.
وبشأن سعر الأسمنت، علق قائلا: سعر الأسمنت يصل للمستهلك بـ1900 و1800 جنيه، ولدينا فائضا كبيرا في المنتج.
واختتم قائلا: المشروعات القومية هي التي تستهلك مواد البناء، ولولا مشروعات الدولة لكانت أغلقت المصانع وانتهت وظائف نحو 3 ملايين عامل، وقطاع مواد البناء هو أهم قطاع اقتصادي الآن في مصر، والمصانع تعمل على مدار 24 ساعة ولم تغلق حتى في وقت كورونا.
اسعار مواد البناء اسعار لاسمنت حقيقة غلق مصانع مواد البناء بسبب الغاز.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اسعار مواد البناء زي النهاردة سعر الأسمنت إلى أن
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: آلاف الشركات الصهيونية تضررت اقتصادياً بسبب التشويش على (GPS)
يمانيون../
أكدت صحيفة “هآرتس” الصهيونية اليوم الأحد، خسارة آلاف الشركات في الشمال وانخفاض عدد الزوار فيها إلى الصفر، حتى قبل التصعيد الأخير على الجبهة الشمالية.
وأعادت الصحيفة الضرر الذي لحق بالشركات الصهيونية، بعيداً عن مخاطر استهدافها، إلى اضطرابات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) التي أضرت بقدرتها على الترويج لأنفسها على الشبكات الاجتماعية.. لافتةً إلى أن أنظمة الإعلان تحدد مواقع هذه الشركات على أنها موجودة في لبنان.
وفي هذا الإطار، بينت الصحيفة أنه قبل نحو أسبوعين جرت مناقشة خاصة في لجنة المالية في “الكنيست” بشأن الخطوط العريضة للتعويضات للمصالح التجارية التي تضررت خلال الحرب، وأنه وفقاً للبيانات الواردة فيه، فإنّ أكثر من 100 ألف شركة في منطقة الشمال تتعرض لأضرار اقتصادية، وبعد توسع الحرب انضمت إلى الدائرة أكثر من 76 ألف شركة في منطقة حيفا.
وأشارت إلى أن هناك شركات يعتمد نشاطها بشكلٍ أساسي على الترويج الاجتماعي، وأن هذا الترويج يعتمد بالضرورة على الموقع الجغرافي.
ونقلت الصحيفة عن صاحب شركة للعلاقات الاجتماعية والعامة في حيفا، ماتان أفني، قوله: “يحدث لنا أننا نعمل على حملة لمدة أسبوع، ميزانيتها بعشرات الآلاف من الشيكل، ثم نستيقظ في صباح اليوم التالي ونرى أنه يتم الترويج لها في لبنان”.
وأكد للصحيفة أن “الشركات توقفت عن الإعلان عبر الإنترنت، لأنه يهدف إلى جلب السياح، ولا يوجد أيّ منهم”.. مضيفاً: “الشركات تفتح أبوابها في المجتمعات التي لم يتم إخلاؤها ولا يأتي أحد.. إنهم يدركون أنه بمجرد الإغلاق سيكون من الصعب أن يعودوا مرة أخرى”.
كما نقلت الصحيفة عن إحدى أصحاب الفعاليات التجارية في منطقة “دالتون” في الجليل، تأكيدها أن “الكثيرين يقولون إنهم لن يعودوا حتى لو عاد الوضع إلى طبيعته”.
ويأتي ذلك فيما كشفت “القناة 12” الصهيونية، بأنّ البطالة في الشمال باتت بعد الحرب أعلى بنسبة 20 في المائة عن باقي المناطق.
ويعاني الكيان الصهيوني أيضاً من خسائر كبيرة في الشمال ولا سيما عندما وسّع حزب الله عملياته بشكل أكبر وشملت حيفا، الأمر الذي أثّر في واقع الصناعة والزراعة والتجارة والسياحة.