بالصور: دعاء 13 رمضان 2024-1445 مفاتيح الجنان
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
دعاء 13 رمضان 2024-1445 – دعاء اليوم الثالث عشر من رمضان مفاتيح الجنان، إذ بات الشهر المبارك يقترب من ليلة النصف من رمضان ، وهي تقع في العشر الوسطى من الشهر الفضيل ، حيث ينصح علماء الشريعة والفقه بضرورة اغتنام هذه الأيام والتي باتت تمر سريعا ، ويمكن أيضًا الدعاء بأي دعاء آخر يريده المؤمن، فالدعاء في شهر رمضان فرصة عظيمة للتواصل مع الله والتقرب إليه، والتضرع إليه بالحاجات والآمال.
عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله:" اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي فِيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَ الْأَقْذَارِ، وَ صَبِّرْنِي عَلَى كَائِنَاتِ الْأَقْدَارِ، وَ وَفِّقْنِي لِلتُّقَى وَ صُحْبَةِ الْأَبْرَارِ، بِعَوْنِكَ يَا قُرَّةَ عَيْنِ الْمَسَاكِينِ".
ثواب دعاء 13 رمضان 2024لكل دعاء ثواب وأهمية ثابتة في الإسلام كما أخبرنا النبي محمد صلي الله عليه وسلم ، وأكد عليه السلف الصالح والعلماء والفقهاء ، حيث أن ثواب دعاء 13 رمضان 2024 هو :" "مَنْ دَعَا بِهِ أُعْطِيَ بِكُلِّ حَجَرٍ وَ مَدَرٍ حَسَنَةً وَ دَرَجَةً فِي الْجَنَّةِ"
دعاء اليوم الثالث عشر من رمضان بالصور 1445أهمية دعاء 13 رمضان 2024 -1445
أولا - التواصل مع الله: يعد الدعاء فرصة للتواصل مع الله والتقرب إليه، ويمكن للمؤمنين خلال الدعاء في شهر رمضان أن يعبروا عن حاجاتهم ومناجاتهم ويبتهلوا إلى الله بالدعاء.
ثانيا - الإحساس بالتواضع والخشوع: يشعر المؤمن بالتواضع والخشوع أثناء الدعاء في شهر رمضان، فالصوم والصلاة والتلاوة تعزز الروحانية والاستعداد النفسي للدعاء.
ثالثا - الحصول على الرحمة والمغفرة: يعد شهر رمضان فرصة للحصول على الرحمة والمغفرة من الله، ويعد الدعاء أحد الأسباب التي تساعد في ذلك.
رابعا - التحريض على الأعمال الصالحة: يمكن أن يحفز الدعاء في شهر رمضان المؤمنين على القيام بالأعمال الصالحة، والاجتهاد في العبادة والخير.
خامسا - الشعور بالاطمئنان النفسي: يعمل الدعاء في شهر رمضان على إيجاد شعور الاطمئنان النفسي للمؤمن، وذلك لأنه يعزز الإيمان ويجعل الإنسان يتوكل على الله في كل أمر.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الدعاء فی شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
حقيقة تحديد ساعة إجابة الدعاء يوم الجمعة
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه ينبغي على المسلم أن يكون حريصًا على ترديد الدعاء في يوم الجمعة، موضحة أن تحديد ساعة إجابة الدعاء في هذا اليوم مسألة خلافية، والتقيُّد بوقت محدِّد والتشبث به على أنه وقت الإجابة وإنكار كون باقي الأوقات أمر غير سديد.
أحاديث إثبات أن في يوم الجمعة ساعة لا يرد فيها الدعاءوردت عدة أحاديث أن يوم الجمعة فيه ساعة لا يرد فيها الدعاء، وقد اختلفت ألفاظ هذه الأحاديث، وبناءً على هذا الاختلاف تفرَّق العلماء في تحديد هذه الساعة.
أما الأحاديث: فقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي بعض الروايات: «وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ».
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحدث في شأن ساعة الجمعة -يعني: ساعة إجابة الدعاء- فقال: «هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ» رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه أحمد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
ساعة إجابة يوم الجمعة
وفي الحديث: «التَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ» رواه الترمذي عن أنس رضي الله عنه.
ومن الأحاديث أيضًا قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «يَوْمُ الْجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَةً، فِيهَا سَاعَةٌ لَا يُوجَدُ عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ شَيْئًا إِلَّا آتَاهُ إِيَّاهُ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ» رواه أبو داود والنسائي والحاكم من حديث جابر رضي الله عنه.
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ فِي الجُمُعَةِ سَاعَةً لاَ يَسْأَلُ اللهَ العَبْدُ فِيهَا شَيْئًا إِلا آتَاهُ الله إِيَّاه»، قالوا: يا رسول الله، أية ساعة هي؟ قال: «حِينَ تُقَامُ الصَّلاةُ إِلَى انْصِرَافٍ مِنْهَا» رواه الترمذي وابن ماجه عن عمرو بن عوف رضي الله عنه.
الجمعة
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «ابْتَغُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي الْجُمُعَةِ بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ، وَهِيَ قَدْرُ هَذَا»، يقول: قبضة. رواه الطبراني في "الكبير".
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنِّي كُنْتُ قَدْ أُعْلِمْتُهَا -يعني ساعة الجمعة-، ثُمَّ أُنْسِيتُهَا كَمَا أُنْسِيتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ» رواه ابن ماجه وابن خزيمة والحاكم عن أبي سعيد رضي الله عنه.
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ -يعني ساعة الإجابة-» رواه مسلم عن أبي موسى رضي الله عنه.
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية