باشراف من والي الامن .. ولاية امن مراكش تتعزز باسطول من المركبات والمعدات الجديدة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
في إطار تنزيل استراتيجية المديرية العامة للأمن الوطني وكذا خطة برنامجها السنوي الرامي إلى تحديث أسطول مركبات الشرطة وكذا الوسائل والمعدات اللوجستية والتقنية بولاية أمن مراكش، من خلال ضخ عدد مهم من سيارات الأمن، ودراجات نارية مجهزة بأحدث التجهيزات التقنية وبمعالم جديدة على مجموع المصالح المتخصصة، والتي تهدف إلى تعزيز خدمات المصالح الأمنية وتحقيق النجاعة والفعالية المطلوبتين في التدخلات الأمنية، تسلمت ولاية أمن مراكش يومه أسطول من المركبات والدراجات تم توزيعها تحت اشراف القيادة الولائية.
الاسطول استفادت منه كل من الشرطة القضائية، والدوائر الأمنية، وفرق الهيئة الحضرية والوحدة المتنقلة لشرطة النجدة، ومصالح تخصصية أخرى.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الشرطة تمنح المقدم طارق حنش دبلوم العلوم الأمنية بتقدير إمتياز
الثورة نت / معين محمد
منحت كلية الدراسات العليا بأكاديمية الشرطة، الدارس، المقدم طارق عبدالرحمن عبدالخالق حنش تقدير امتياز، في بحثه العلمي الموسوم بعنوان ” مهارات العاملين في البحث الجنائي ودورها في مكافحة الجريمة” دراسة ميدانية على إدارة البحث الجنائي بأمانة العاصمة صنعاء، وذلك للحصول على دبلوم علوم شرطة تخصص علوم أمنية.
وأُجريت المناقشة من قبل لجنة علمية مشكلة برئاسة: العقيد أ.د/ منير محمد الجوبي – أستاذ القانون الجنائي بكلية الدراسات العليا بالأكاديمية مشرفاً- رئيساً، وعضوية العميدأ.م.د/ يحيى علي الصرابي – أستاذ القانون الدولي المشارك بكلية الشرطة بالأكاديمية مناقشاً – عضواً.
وأشادت لجنة المناقشة والحُكم بجهود الباحث والنتائج التي توصل إليها، وأبدت اللجنة ملاحظاتها الموضوعية والشكلية على البحث العلمي.
وفي ختام المناقشة تم قراءة قرار لجنة المناقشة والحُكم، ومُنح الدارس تقدير( امتياز).
حضر المناقشة:العميد.أ.م.د/محمد عبدالرزاق الحميدي – نائب رئيس الأكاديمية للشئون المالية والإدارية، والعميد أ.م.د/ محمد منصور الصايدي _ مدير كلية الدراسات العليا، والعقيد.د/ مصطفى عبد الرحمن الفاتكي – رئيس قسم العلوم الإدارية بالكلية، والعقيد.أ.م.د/ يحيى المسوري- مدير إدارة الدبلومات، والمقدم/ عبدالواسع المرهبي ـ مدير مكتب رئيس الأكاديمية، واللواء / عبدالرحمن عبد الخالق حنش – وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن سابقاً، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والموظفين بالأكاديمية، والدارسين وضيوف الدارس المدعوين لحضور المناقشة.