الراقصة «دينا» عندما تتحدث عن القرآن وقرائتها آية الكرسي.. شاهد ماذا قالت
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أثارت الراقصة دينا الجدل من جديد بتصريحات مثيرة خلال لقائها في برنامج «ع المسرح»، المذاع عبر شاشة الحياة الفضائية.
وحلت الفنانة والراقصة دينا في ضيافة الإعلامية منى عبد الوهاب، كاشفة عن تفاصيل جديدة خلال مسيرتها الفنية، وكذا تحدثت عن الأزمات التي وقعت بها على مدار مشوارها الفني بالإضافة لردها على منتقديها بسبب تصريحاتها بقراءة القرآن.
وفي تصريح جرئ عن سبب الهجوم عليها بعدما صرحت أنها تقرأ آيات من القرآن تحصنها، قالت الراقصة دينا: "الناس انزعجوا جدًا لما قلت كده لدرجة إني بقيت تريند تاني يوم وأنا مش فاهمة السبب، دي كلمة عادية مذكورة في القرآن، وكمان بقول الآيات المنجيات وسورة الكرسي قبل ما انزل من البيت".
وأضافت: "كل واحد حر يفهم اللي هو عايزه وأنا حرة أعمل اللي أنا عايزاه، أنا عمري ماحكمت على حد ولو حد حكم عليا مش هيفرق معايا ومش هبطل أعمل اللي بحبه و مش هبطل أقول".
دينا ورأيها في الرقصوتحدثت الراقصة دينا، عن نظرة المجتمع للرقص، قائلة، «إن المجتمع يعاني من حالة وصفتها بـ«الغريبة جدًا»، بينه وبين الراقصة، إذ يدعونها لإحياء الأفراح والحفلات، لكنهم لا يتزوجون منها».
وأضافت دينا خلال لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج «ع المسرح»، أن ما قدمته الفنانة نبيلة عبيد في فيلمها الراقصة والسياسي في شخصية سونيا سليم، جزء كبير من الصراع التي تعيشه الراقصة في المجتمع المصري.
وقالت دينا إن ما لا يعرفه المُجتمع عنها أنها شخصية عادية كما باقي الشخصيات، أم وربة منزل، متابعةً: «أطبخ بنفسي وأقوم بأمور المنزل بنفسي، وهذه حالة من أيام تحية كاريوكا».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الراقصة دينا آية الكرسي برنامج ع المسرح دينا الراقصة تصريحات الراقصة دينا الراقصة دینا
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت وسائل الإعلام الغربية عن الانتخابات الأمريكية؟
الولايات المتحدة – سلطت وسائل الإعلام الغربية الضوء على الانتخابات الأمريكية التي يتنافس فيها المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس، وما سينتج عنها.
ومع اقتراب حسم النتيجة لصالح ترامب الذي حصل حتى الآن على 248 صوتا في المجمع الانتخابي من أصل 270، بينما حصلت هاريس على 214 صوتا، نعرض أبرز ما كتبه وسائل الإعلام حول هذه الانتخابات:
وكالة “بلومبيرغ”: “صعد الدولار إلى أعلى مستوى له منذ يوليو مع تجدد نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية المبكرة، الاهتمام بصفقات مشروطة بتعهدات الرئيس السابق دونالد ترامب باتباع سياسات حمائية”. واشنطن بوست: “في المواقف المثالية، تكون الانتخابات سلمية ومتناغمة، والائتلافات المتنافسة تحترم آراء الجانب المعارض. ومع ذلك، هذه الأوقات ليست طبيعية على الإطلاق”. يورونيوز: “بينما ينتظر الأمريكيون نتائج الانتخابات، الأجهزة الأمنية في حالة تأهب قصوى تحسبا لأعمال عنف محتملة من قبل أنصار ترامب، خوفا من تكرار أعمال الشغب في الكابيتول في عام 2021”. التايمز: “العلامات الواضحة على عدم الرضا عن الوضع في البلاد، والتي أشارت إليها استطلاعات الرأي الأولى، لا تبشر بالخير لكامالا هاريس”. RTE: “زيلينسكي يخشى أن تؤدي عودة ترامب إلى الرئاسة إلى حرمانه من المساعدات الأمريكية”. “نيويورك تايمز”: “كان هذا دائما سباقا صعبا بالنسبة لهاريس. لقد بدأت متأخرة وواجهت خصما قويا في بيئة قاتمة. لقد واجهت ناخبين متعطشين للتغيير، ومنزعجين من اتجاه البلاد والاقتصاد”. “أكسيوس”: “في كل لحظة تقريبا منذ شهر مايو، وجدت الانتخابات طريقة لجذب انتباه شبه مستمر من السكان القلقين من الرئيس السابق ترامب والرئيس بايدن ونائب الرئيس هاريس، الذين لا يتمتعون بشعبية تاريخية”. “الغارديان”: “إذا عاد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لولاية ثانية كرئيس، فسيكون التأثير محسوسا في العديد من جوانب الحياة الأمريكية وأيضا في جميع أنحاء العالم. في كل قضايا السياسة الداخلية للولايات المتحدة تقريبا من الهجرة إلى البيئة إلى قوانين الأسلحة إلى حقوق المثليين، اتخذ ترامب اتجاها بعيدا عن يمين التيار السائد في الولايات المتحدة”.المصدر: RT