لطلاب الثانوية العامة 2024.. الكليات الأكثر طلبا لسوق العمل
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أكد الدكتور محمد مرعي أستاذ مساعد بكلية الحاسبات والمعلومات جامعة عين شمس، أن المرحلة الجامعية أهم مراحل التعليم لذلك علي الطالب الانتباه والاهتمام الي كل ما تقوم به الجامعة مثال "حضور الندوات والمؤتمرات وملتقي التوظيف التي تقوم به كافة الجامعات المصرية لجب تدريب وفرص عمل حقيقة للطلاب.
وقال الدكتور محمد مرعي خلال تصريحاته لـ صدى البلد، أن الجامعات المصرية تنتظم العديد من الدورات التدريبية والكورسات لكافة التخصصات بالجامعة مشيرا إلي ضرورة حضور جميع الكورسات اللازمة والدورات التدريبية ليتأهل لسوق العمل بشكل سليم .
أوضح مرعي أن التغيرات التي فرضتها جائحة كورونا على الأعمال والمشروعات ومدى قدرة رواد الأعمال على استثمار الفرص الناشئة في تقنية المعلومات والبرمجيات والتعليم.
وأضاف الدكتور محمد مرعي، إن فرص العمل عبر شبكة الإنترنت اكتسبت شعبية واسعة بين الأشخاص في جميع أنحاء العالم ولا تحتاج غالبية هذه المهن عبر الإنترنت إلى الخبرة أو اكتساب مهارات كبيرة في مجال التكنولوجيا والتقنيات المتقدمة على العكس من ذلك تعتمد هذه الوظائف على قدرة الشخص على المثابرة والإبداع أكثر من الاعتماد على الأموال، التي تعتبر خطوة رئيسية في بعض الأعمال الأخرى.
وأشار الدكتور محمد مرعي إلى أن العمل الحر، أو فريلانس، فرصة أمام حديثي التخرج وطلاب الجامعات الموهوب، لافتا لابد أن يعرف الطالب او الخريج ما يطلبه سوق العمل قبل البدء في البحث ،لافتا أنه توجد منصات تحتوي على حسابات تجريبية لمعرفة كيفية العمل عبر الإنترنت.
كليات توفر فرص عمل حقيقة بمرتبات مجزية للغاية-كلية الذكاء الاصطناعي بمختلف برامجها.
- كلية الحاسبات والمعلومات وخاصة البرامج الجديدة مثل هندسة البرمجيات تقنية المعلومات الحيوية
حوسبة الروبوتات.
-الطب.
- الهندسة برامج الجديدة.
- كليات العلوم بتخصصاتها الجديدة تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسب، وجيولوجيا البترول والغاز الطبيعي.
-النانو تكنولوجي.
-التمريض
-الهندسة.
-البرامج الجديدة في كليات العلوم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مختصون: ارتفاع معدل البطالة بين الشباب وخريجي الجامعات يتطلب حلولًا عاجلة
ليبيا – خبراء: ارتفاع معدل الباحثين عن العمل والحاجة إلى سياسات تشغيل جديدة انخفاض طفيف في نسبة المسجلين رسميًاتحدث المحلل الاقتصادي أبو بكر الهادي عن نسبة الباحثين عن العمل، مشيرًا إلى انخفاضها الطفيف مقارنةً بما تم الإعلان عنه سابقًا. وأوضح أن هذه الأرقام تشمل فقط المسجلين رسميًا في وزارة العمل، بينما هناك فئة أخرى من الباحثين عن العمل لم تُسجل بعد، مما يجعل العدد الفعلي أعلى من الأرقام المعلنة.
الدعوة إلى تبني سياسة تشغيلية جديدةوفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد” القطري، شدد الهادي على أن الوضع الحالي يتطلب تبني سياسة جديدة عبر مشروعات إعادة الحياة، خاصة في مجال تشغيل العمالة الوطنية، لمواجهة تحديات البطالة وخلق فرص عمل مستدامة.
ارتفاع البطالة بين الشباب والخريجينمن جانبه، أكد المختص في شؤون العمل يوسف التركي أن عدد الباحثين عن العمل مرتفع بشكل خاص بين فئات الشباب وخريجي الجامعات، مشيرًا إلى أن هذه المشكلة أصبحت قضية مُلحة تحتاج إلى حلول عاجلة على المدى القريب.
عدم توافق مخرجات التعليم مع سوق العملوفي تصريحاته لـ “العربي الجديد”، أوضح التركي أن تزايد أعداد الباحثين عن العمل يعكس وجود فجوة بين التخصصات الجامعية واحتياجات سوق العمل، في ظل استمرار تخرج أعداد كبيرة من الخريجين دون توفر فرص عمل تتناسب مع تخصصاتهم، ما يستدعي إصلاحات تعليمية وتشغيلية لضمان تكامل أكبر بين التعليم وسوق العمل.