قال مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية"، إن هناك انتشارا مكثفا لسيارات الإسعاف ورجال الدفاع المدني في موقع إطلاق النار بالعاصمة موسكو، حسبما جاء في نبأ عاجل.

موسكو تلغي التجمعات الجماهيرية وتعزز الإجراءات الأمنية في المطارات والمحطات أوكرانيا تنفي تورطها في هجمات موسكو وسط تصاعد التوترات

وأوضح أن هناك طائرات مروحية تحاول إخماد الحرائق التي نشبت في موقع إطلاق النار بالعاصمة الروسية موسكو.

من ناحية أخرى، نفت أوكرانيا علاقتها بالهجوم الذي وقع بقاعة للحفلات الموسيقية في العاصمة الروسية موسكو.

وأعربت الأمم المتحدة، عن أسفها على الخسائر في الأرواح بحادث إطلاق النار بموسكو ونحاول الحصول على مزيد من المعلومات.

وفتح المدعي العام الروسي، تحقيقا جنائيا في حادث إطلاق النار بموسكو، ويصفه بالعمل الإرهابي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

روسيا: ننتظر رد أوكرانيا على الهدنة والمباحثات

عواصم (وكالات)

أخبار ذات صلة زيلينسكي يعلّق على هدنة أعلنها بوتين أميركا تهدد بالانسحاب من الوساطة في أزمة أوكرانيا الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملة

قال الكرملين، أمس، إن أوكرانيا لم ترد على العديد من العروض التي قدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبدء مفاوضات سلام مباشرة، وإنه لم يتضح بعد ما إذا كانت ستنضم إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين لمدة ثلاثة أيام الشهر المقبل.
وذكر دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، للصحفيين، أن «الرئيس بوتين هو مَن أكد مراراً أن روسيا مستعدة، دون أي شروط مسبقة، لبدء عملية المفاوضات».
وقال: «لم نتلق أي رد من كييف حتى الآن.
وأضاف: «من الصعب للغاية فهم ما إذا كانت أوكرانيا تنوي الانضمام إلى وقف إطلاق النار». 
وكان بوتين قد أعلن، أول أمس، وقفَ إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام في الحرب في أوكرانيا، من الثامن إلى العاشر من مايو، وهو الموعد الذي تخطط فيه روسيا لإقامة احتفالات بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية.
وردت أوكرانيا بالتساؤل عن سبب عدم موافقة موسكو على دعوتها لوقف لإطلاق نار يستمر 30 يوماً على الأقل ويبدأ على الفور. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: «نقدر حياة الناس لا المسيرات».
وفي سياق متصل، حذر زيلينسكي، أمس، من تقديم أي أرض «كهدية» إلى روسيا بهدف إنهاء الحرب، وقال خلال قمة إقليمية: «نريد جميعاً أن تنتهي هذه الحرب بشكل عادل، ومن دون هدايا لموسكو، وخصوصاً الأراضي».
وضمت روسيا جزئياً أربع مناطق في جنوب وشرق أوكرانيا، وأعلنتها مناطق روسية في عام 2022، وهي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون.
وكانت قد ضمت في عام 2014 شبه جزيرة القرم، ونظمت فيها استفتاءً جاءت نتائجه المعلنة لصالح الانضمام إلى روسيا.
وشدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أول أمس، على أن الاعتراف الدولي بعمليات الضم هو شرط ضروري لإنهاء العملية العسكرية في أوكرانيا، والتي بدأت في عام 2022.
وتسعى إدارة دونالد ترامب إلى إنهاء الحرب في أسرع وقت. وذكرت وسائل إعلام أن ثمة توجهاً لديها للاعتراف بسيادة روسيا على القرم ودفع أوكرانيا إلى التخلي عنها.
وميدانياً، قال حاكم منطقة سومي في شمال شرق أوكرانيا، أمس، إن القوات الروسية تحاول إنشاء «منطقة عازلة» في سومي، لكنها لم تنجح في ذلك. 

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: روسيا مستعدة للمفاوضات دون أى شروط مسبقة
  • روسيا: ننتظر رد أوكرانيا على الهدنة والمباحثات
  • الدفاع الروسية تعلن السيطرة على بلدة جديدة شرقي أوكرانيا وإسقاط 189 مسيرة
  • الدفاع الروسية تعلن السيطرة على بلدة جديدة شرقي أوكرانيا
  • زيلينسكي يندد بـتلاعب موسكو ويشيد بتصفية قادة روس
  • ضربات في العمق الروسي.. زيلينسكي يشيد بتصفية "جنرالات موسكو"
  • القاهرة الإخبارية: لقاء مصري إسرائيلي لبحث الهدنة ووقف إطلاق النار في غزة
  • بوتين يعلن عن هدنة ووقف إطلاق النار مع أوكرانيا
  • بوتين: وقف إطلاق نار مؤقت في أوكرانيا
  • وسط انتشار أمني مكثف.. بدء محاكمة 111 متهمًا في خلية «طلائع حسم الإرهابية»