مصرع شاب إثر سقوطه من قطار بقنا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
لقي شاب مصرعه الأربعاء، أثر سقوطه من القطار في قرية العقبية التابعة لمركز دشنا، شمالي محافظة قنا
أخبار متعلقة
رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح فعاليات المؤتمر الدولي للعيادة النباتية
افتتاح معامل جديدة بكلية العلوم فى جامعة جنوب الوادى
جامعة جنوب الوادى تنظم قافلة طبية بشرية لمدينة دشنا العزيزية بـ قنا
تلقى اللواء مصطفى دره مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات بورود بلاغ من هيئة الإسعاف بمصرع شاب إثر سقوطه من القطار بمركز دشنا.
وتبين من التحريات مصرع حسين أحمد حمدان 32 عامًا، من قرية الحسينات بمركز أبوتشت، إثر سقوطه من القطار في قرية العقبية مركز دشنا.
تم إيداع الجثة داخل مشرحة مستشفى فاو في دشنا تحت تصرف النيابة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات .
دشنا مصرع شاب هيئة الإسعاف مستشفى فاو بدشناالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين دشنا مصرع شاب هيئة الإسعاف زي النهاردة سقوطه من
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.