رؤيا الأخباري:
2025-01-31@00:54:13 GMT

هذا ما نعرفه عن مرض كيت ميدلتون بالسرطان

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

هذا ما نعرفه عن مرض كيت ميدلتون بالسرطان

تتلقى الأميرة علاجًا كيميائيًا وقائيًا

قالت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، إنها تخضع حاليًا لجلسات علاج كيميائي بعد اكتشاف إصابتها بسرطان في البطن بعد عملية جراحية أجرتها في كانون الثاني/ يناير الماضي.

اقرأ أيضاً : أميرة ويلز كيت ميدلتون تعلن إصابتها بمرض السرطان

ووصفت كيت البالغة من العمر 42 عامًا، حالتها بأنها في مراحلها الأولى من العلاج، مشيرة إلى أنها تجد قوتها في التركيز على العوامل التي تساهم في شفائها، سواء على الصعيدين العقلي والجسدي.

ما العلاج الذي تتلقاه كيت ميدلتون؟

وتتلقى الأميرة علاجًا كيميائيًا وقائيًا، وقد أكدت أن الفريق الطبي المعالج لها قد قام برعايتها بشكل ممتاز، معربة عن امتنانها الكبير لهم.

ولم تفصح كيت عن نوع السرطان الذي تعاني منه أو عن مرحلته، ولكنها أكدت أنها وزوجها الأمير ويليام قاما بشرح الوضع بشكل مناسب لأطفالهم، جورج وشارلوت ولويس، ليطمئنوا بأن والدتهم ستتعافى.

وتشير تقارير إلى أن الأميرة بدأت دورة علاج كيميائي وقائي في نهاية شباط/ فبراير، ومن المتوقع أن تستمر العلاجات عادة لمدة بين ثلاثة وستة أشهر.

وبالنسبة للعلاج الكيميائي الوقائي، فإنه يستهدف الخلايا السرطانية المتبقية بعد الجراحة، بهدف منع نموها مرة أخرى، ويتطلب عادة جولات من العلاج تتم عبر الوريد.

ويعتبر إعلان كيت ميدلتون عن إصابتها بالسرطان خطوة شجاعة، وقد نالت دعمًا وتضامنًا واسعين، بما في ذلك تصريحات رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك الذي أعرب عن دعمه وتمنياته بالشفاء العاجل لها.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: بريطانيا مرض السرطان ويلز المملكة المتحدة کیت میدلتون علاج ا

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة

كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من معهد فان أندل في الولايات المتحدة أن خطر الإصابة بالسرطان قد يبدأ منذ مرحلة التطور الجنيني، أي قبل ولادة الشخص، بسبب تأثيرات وراثية فوق جينية تتشكل أثناء نمو الجنين.

وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Cancer، أن التقدم في العمر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان نتيجة تراكم تلف الحمض النووي، لكن هناك عوامل جينية أخرى تساهم في تطور المرض، إذ لا تتحول كل الخلايا غير الطبيعية إلى خلايا سرطانية.

وتشير التأثيرات الوراثية فوق الجينية إلى تغيرات في كيفية تنظيم الجينات وتفعيلها أو كبحها، دون تغيير تسلسل الحمض النووي نفسه.


وحدد العلماء حالتين من هذه التأثيرات، إحداهما ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان، وغالبا ما تؤدي إلى أورام سائلة مثل سرطان الدم أو الليمفوما، بينما تزيد الحالة الأخرى من احتمالية الإصابة بأورام صلبة مثل سرطان الرئة أو البروستات.

وأظهرت التجارب على الفئران أن انخفاض مستويات الجين Trim28 أدى إلى ظهور نمطين جينيين مختلفين على الجينات المرتبطة بالسرطان، ما يشير إلى أن هذه الأنماط تتحدد أثناء النمو الجيني وتؤثر في مخاطر الإصابة بالسرطان لاحقا.

وقال أندرو بوسبيسيليك، رئيس قسم علم الوراثة فوق الجينية في المعهد والمشارك في الدراسة "لطالما نظرنا إلى السرطان على أنه مرض ناتج عن طفرات جينية تحدث لاحقا في الحياة، لكن نتائجنا تشير إلى أن التطور الجيني قد يكون له دور في تحديد المخاطر منذ البداية".


من جهتها، قالت إيلاريا بانزيري، وهي باحثة علمية في مختبر بوسبيسيليك والمؤلفة الأولى والمشارك في الدراسة، إن "كل شخص لديه مستوى ما من المخاطر، ولكن عندما يظهر السرطان، نميل إلى التفكير فيه على أنه مجرد سوء حظ".

ويخطط الباحثون لمزيد من الدراسات لاستكشاف تأثير هذه الحالات على أنواع السرطان المختلفة، بهدف تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة وفعالية في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • زراعة شمال سيناء تطلق حملة رش وقائي لحشرة النمل الأبيض
  • هذا ما نعرفه عن الطائرتين المتحطمتين في واشنطن
  • هل يمنع اعتناق ديبسيك الشيوعية من المنافسة عالميا؟.. نخبرك ما نعرفه
  • مغنية أمريكية تبكي وتحذر من "أوزمبيك"
  • وظائف علاج طبيعي براتب يصل إلى 5000 جنيه.. 3 أيام عمل أسبوعيا
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • الإمداد الطبي يعلن تسلم شحنة جديدة من علاج الدرن في ليبيا
  • ثورة في علاج السرطان بأسرع وقت | تفاصيل
  • احترس .. أخطاء شائعة في علاج فقر الدم
  • علاج مشكلات الغدة الدرقية دون العلاج بالهرمونات