وصول المحتوى الإضافي الثاني لـ Final Fantasy XVI في 18 أبريل
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تم إطلاق لعبة Final Fantasy 7 Rebirth منذ بضعة أسابيع فقط، ولكن لن يضطر عشاق السلسلة إلى الانتظار طويلاً على الإطلاق للعب إضافة جديدة إلى إصدار آخر حديث. The Rising Tide، التوسعة الثانية المدفوعة للعبة Final Fantasy XVI، ستصل في 18 أبريل.
تم الكشف عن تاريخ الإصدار في لوحة PAX East، حيث أُعلن أن The Rising Tide سيكلف 20 دولارًا.
سيشهد المد الصاعد سفر كلايف ورفاقه إلى أرض ميسيديا المخفية. سوف "يكتشفون التاريخ المأساوي لشعب منسي" بينما يبحثون عن المسيطر على ليفياثان، وهو إيكون الماء المفقود منذ زمن طويل. كما هو الحال مع أصداء الذين سقطوا، تجري الأحداث قبل نهاية اللعبة الرئيسية.
كما يوحي العنوان والوصف، ستتمكن من استخدام مجموعة من الهجمات المائية، بما في ذلك "الثعبان الذي ينفث البحر". تثير مدونة PlayStation أيضًا أن Clive سيجد قوة أخرى في رحلته. وفي الوقت نفسه، يُظهر العرض الترويجي المعركة مع الطاغوت، والتي تدور أحداثها على سطح بحيرة.
أولئك الذين تغلبوا على The Rising Tide واللعبة الرئيسية سيتمكنون من الوصول إلى وضع نهاية اللعبة الجديد المسمى Kairos Gate. ستخوض معركة عبر 20 مستوى من الصعوبة المتزايدة، وستتمكن من القضاء على موجة من الأعداء تلو الأخرى. يمكنك كسب مواد وأسلحة جديدة لـ Clive من خلال هذا الوضع.
علاوة على ذلك، ستصدر Square Enix تحديثًا مجانيًا للعبة Final Fantasy XVI في 18 أبريل يتضمن سلسلة من ترقيات جودة الحياة. لسبب واحد، ستتمكن على الفور من العودة إلى الشخصية غير القابلة للعب (NPC) التي أعطتك مهمة باستخدام خيار الإكمال السريع. ستتيح لك ميزة مجموعة المهارات حفظ ما يصل إلى خمسة عمليات تحميل Feat وAability. في تحديث إيجابي لإمكانية الوصول، ستتمكن من إعادة تعيين عناصر التحكم على النحو الذي تراه مناسبًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: Final Fantasy
إقرأ أيضاً:
مذيع بالتناصح: المحتوى التافه ينتشر كالنار في الهشيم
رأى المذيع بقناة التناصح، عبد الرحمن القن، المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، أن المحتوى التافه ينتشر كالنار في الهشيم.
وقال القن، في منشور عبر «فيسبوك»: إن “المحتوى التافه ينتشر كالنار في الهشيم لأنه لا يحتاج إلى تفكير أو وعي بل يغذي العقول بالخواء”.
وختم موضحًا، “أما المحتوى الهادف فيسير بخطى بطيئة لكنه يبني العقول ويهدي القلوب ويترك أثرا لا تمحوه الأيام”، بحسب قوله.
يشار إلى أن القن درج على مدح الغرياني في معظم مناشيره على فيسبوك، فقال في منشور سابق: “حين نرى كيف يعلق مواطنو الدول الأخرى على مواقف «سماحة المفتي» الشيخ الصادق الغرياني بإشادة واحترام، بل ويتمنون لو كان مفتياً لبلادهم»، بحسب قوله.
وأضاف “ثم نقارن ذلك بما يصدر عن بعض أبناء ليبيا من سب وتجريح، لا نجد إلا أن نقول: «ما أتعس أمة لا تقدر علماءها!»”، على حد تعبيره.
الوسوممذيع بالتناصح