دلائل مرور الأميرة كيت ميدلتون بجميع مراحل الضعف التي مرت بها الأميرة ديانا قبل وفاتها
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تداول العديد من الأشخاص خلال الفترة الماضية عدة دلائل وبراهين تبين فيها العديد من الدلائل الواضحة على مرور الأميرة كيت ميدلتون بالعديد من التشخيصات الطبية التي تبين بالفعل أنها تعاني منها، إلا أن الغريب في الأمر كان أن الأميرة ديانا سبنسر الراحلة كانت تعاني أيضا من ذات هذه الأعراض فإليكم أبرزها.
اقرأ ايضاًالأميرة كيت ميدلتون مصابة بالسرطان وتخضع لجلسات علاج كيميائيالبوليميا أو النهام العصبيخلال مقابلة قبل وفاتها ذكرت الأميرة ديانا عن معانتها مع مرض النهام العصبي، والذي يفرط فيه الشخص في تناول الطعام، والغريب أن اختفاء كيت بعد الأنباء التي تضمنت إجراء جراحة في البطن في بداية السنة هي دليل على إصباتها بالبوليميا، وذلك لأن الشخص المصاب بالنهام، يتعرض للعديد للمشاكل في البطن.
تدل هذه العلامة على ان الشخص يستخدم يده للقيئ المتعمد وغالبا ما يحدث هذا المرض متلازما مع مرض النهام العصبي أو البوليميا، وطبعا قد صرحت الأميرة ديانا سبنسر الراحلة في لقاء لها أنها تتقيئ عمدا وتضع لاصق على جروح على يدها، وكذلك ظهرت الأميرة كيت عدة مرات وهي تضع لاصق جروح على أصابعها، وذلك بالرغم من عدم إعلان العائلة المالكة
الأميرة كيت ميدلتون غير مستقرة عاطفيا (Emotionally Unstable)صرح الأمير ويليام قبل أيام أنه يظن أن الأميرة كيت ميدلتون غير مستقرة عاطفيا، والغريب أن هذا التصريح نفسه قد صرحت به الأميرة ديانا في لقاء لها قبل وفاتها، حيث ذكرت أنهم يظنون أنها غير مستقرة عقليا وعاطفيا.
اقرأ ايضاًالظهور الأول لكيت ميدلتون بعد شائعة وفاتهاالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأميرة كيت ميدلتون كيت ميدلتون مصابة بالسرطان الأمیرة کیت میدلتون الأمیرة دیانا
إقرأ أيضاً:
الشرع: النصر الذي تحقق هو لجميع السوريين وليس لفئة دون أخرى
قال القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، “إن سوريا اليوم في مرحلة بناء الدولة”، مضيفا: “الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، ولن تكون سوريا منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان”.
وأضاف لصحيفة الشرق الأوسط: “النصر الذي تحقق ليس نصراً لفئة على أخرى، وإنما هو نصر لجميع السوريين، حتى من كنا نعتقدهم موالين للنظام السابق شهدنا فرحتهم لأنه لم يكن متاحاً للناس التصريح بما تشعر به أو تفكر به”.
وقال الشرع: “المملكة العربية السعودية وضعت خططاً جريئة جداً ولديها رؤية تنموية نتطلع إليها أيضاً، ولا شك أن هناك تقاطعات كثيرة مع ما نصبو إليه، ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك، وأنا على ثقة أن السوريين كلهم بمختلف فئاتهم على درجة من الوعي الكفيلة بحماية بلدهم، وما أطمح إليه هو التوصل إلى اتفاق جامع ودولة قانون نحتكم إليها في حل خلافاتنا”.
واضاف: “نحن في الحقيقة لم نواجه نظاماً سياسياً بل كنا نقاتل عصابة مجرمة وسفاحة بكل معنى الكلمة، في السلم والحرب على السواء من اعتقالات وإخفاء قسري وقتل وتهجير وتجويع وكيماوي وتعذيب ممنهج، اليوم نقول إن المسبب انتهى، ولا يمكن أن ننظر إلى الأمور بمنطق الثأر، مع الاحتفاظ بالطبع بحق الناس بمحاسبة الأشخاص القائمين على سجن صيدنايا ومن رموا البراميل والكيماوي وارتكبوا فظائع معروفة، هؤلاء لابد من محاسبتهم وملاحقتهم وأسماؤهم معروفة”.
وقال: “أما بالنسبة إلى الأفراد غير المعروفين، فيحق للأهالي التقدم بشكاوى ضدهم لمحاسبتهم أيضاً، وسيتم إنشاء وزارة متخصصة لمتابعة ملف المفقودين وتحديد مصيرهم، الأحياء منهم والأموات، لتيسير شؤون عائلاتهم أيضاً من أوراق وفيات وإرث وغير ذلك، هذا عمل كثير ولكننا يجب أن نصل إلى الحقيقة”.
“أحمد الشرع” يتحدث عن 3 مراحل يجب أن تمر بها سوريا
هذا وكان تحدث القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، “عن مراحل ثلاث يجب أن تمر بها سوريا، مؤكدا أنه من حق الناس أن يختاروا من يحكمهم ويمثلهم”.
وفي قال في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية: “من السابق لأوانه التحدث عن موضوع الرئاسة السورية القادمة، لأن سوريا يجب أن تمر بـ3 مراحل”.
وأوضح أن “المرحلة الأولى هي استلام الحكومة الذي تم خلال الفترة الماضية، المرحلة الثانية الدعوة لمؤتمر وطني جامع لكل السوريين ومن خلاله يتم التصويت على بعض المسائل الهامة منها حل الدستور والبرلمان وتشكيل مجلس استشاري يملأ الفراغ الدستوري والبرلماني خلال الفترة المؤقتة حتى تجهز المنطقة ويصبح هناك بنية تحتية للانتخابات”.
وعن المرحلة الثالثة، أشار إلى أن “نصف الشعب خارج البلاد وكثير منهم ليس لديهم وثائق، وأن النظام السابق كان يحارب السوريين بوثائقهم وجوازات السفر، لذلك نحتاج إلى عملية إحصاء شاملة وأن تفتح السفارات السورية في البلدان العربية والتواصل القانوني مع الجاليات السورية في المهجر”.
وقال: “من حق الناس أن يختاروا من يحكمهم ومن يمثلهم في مجلس الشعب ومجلس النواب”.
وأضاف: “المجتمع السوري يعيش مع بعضه في كافة مكوناته منذ آلاف السنين ولا أحد يمكن أن يلغي الآخر وسنبحث من خلال المؤتمرات والحوار عن عقد اجتماعي كامل يحافظ على أمن مستدام للسوريين”، لافتا إلى أن “النظام حاول إثارة النعرات الطائفية ليحافظ على حكمه لكنه فشل والثورة أثبتت أنها قادرة على احتضان الجميع”.