مسلسل لحظة غضب| صبا مبارك تصل إلى قمة الغضب والرغبة في الانتقام
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
في لحظة غضب تتصاعد أحداث مسلسل لحظة غضب مع ازدياد عدد الأشخاص الذين أصبحوا على دراية بجريمة يمنى (صبا مبارك)، ولكن مع ازدياد عددهم، تزداد لامبالاة يمنى بالأمر، لينقلب خوفها الشديد من احتمالية كشف جريمتها إلى قمة الغضب والرغبة الشديدة في الانتقام.
قررت يمنى أن تواجه مخاوفها والتغلب على أي شيء يقف في طريقها، ولم يعد لديها أي شئ لتبقى عليه، فكل ما يهمها الآن هو أن تنقذ نفسها، لتتجاوز بذلك مرحلة الخوف والتردد، وتصل إلى ذروة قوتها ولأعلى نقطة غضب بداخلها، حيث لم تعد تهتم بكشف جريمتها.
أصبحت غير مبالية لا بأقرباء زوجها ولا بالأشخاص الذين يهددونها، لتبدأ الانتقام منهم، فقد قامت يمنى بتكسير باب شقة آسر الذي يهددها بفيديو الجريمة، وقامت بتدمير أجهزته ومعداته داخل منزله، حتى لا تخضع لابتزازه مرة أخرى. ولم يقتصر غضب يمنى على آسر فحسب، بل توجهت أيضًا لتهديد هند بفضح علاقاتها ، بعد أن اعترفت أمامها بجريمتها، وهي على يقين بأنها لن تفضح أمرها, وكما اعتادت أن تجد سيارة جارها أمام سيارتها لم تكتفي بالإنتظار كما تفعل كل مرة بل قامت بتكسير مرآة السيارة انتقاماً منه.
تدور أحداث مسلسل لحظة غضب حول يمنى الطاهية التي تعاني من سيطرة زوجها النرجسي وتحكمه في كل شئ من حولها، فتقتله في لحظة غضب، ليغير ذلك مسار حياتها، المسلسل من إنتاج منصة Watch It، ويشارك في بطولته إلى جانب صبا مبارك كل من محمد شاهين وعلي قاسم، سارة عبد الرحمن، تأليف مهاب طارق، وإخراج عبد العزيز النجار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل لحظة غضب أحداث مسلسل لحظة غضب صبا مبارك علي قاسم أبطال مسلسل لحظة غضب
إقرأ أيضاً:
بين الانتقام وضبط النفس..اغتيال نصرالله يعمق انقسام الحكومة الإيرانية
تسببت الخلافات على الرد على مقتل زعيم حزب الله حسن نصرالله في غارة إسرائيلية على بيروت يوم الجمعة، في انقسام الحكومة الإيرانية.
وقالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن الانقسامات اداخل الحكومة الإيرانية تعكس الخلافات على طبيعة الرد على مقتل حسن نصرالله، وفق ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" اليوم الأحد.
Live update: Divisions within Iranian government over how to respond to Nasrallah’s killing – NYT https://t.co/dYAxdAHOSl
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 29, 2024وقالت الصحيفة إن المحافظين في القيادة الإيرانية يطالبون برد قوي على مقتل زعيم أقوى وكلاء طهران، في حين يدعو المعتدلون، بقيادة الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان، إلى ضبط النفس.
ويريد المتشددون في حكومة طهران الرد على قتل نصرالله بضربة تردع إسرائيل عن استهداف إيران، في حين ورد أن بزشكيان زعم أن ذلك يعني الوقوع في فخ نصبه رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لتوسيع الحرب.
ونقلت الصحيفة عن أربعة مسؤولين إيرانيين لم تكشف أسماءهم كانوا على معرفة بنصر الله أن المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي "كان متأثراً بشدة بعد مقتل صديقه وكان في حداد، لكنه اتخذ موقفاً هادئاً وعملياً".
ويشير التقرير إلى أن خامنئي بدا وكأنه يشير إلى أن الرد قد يأتي مباشرة من حزب الله نفسه، لا من طهران.