الحياة، منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب،بعد انتشار كورونا، تغيرت العديد من المفاهيم والثوابت الخاصة بمختلف المجالات، وخاصة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز...

بعد انتشار كورونا، تغيرت العديد من المفاهيم والثوابت الخاصة بمختلف المجالات، وخاصة كل ما يتعلق بسوق العمل.

وكانت أبرز تلك التغيرات هي فكرة الاعتماد على العمل عن بعد والعمل الحر، فأصبح العمل يتم إنجازه من المنزل بنفس الكفاءة، بل ظهرت تجارب جديدة تعتمد فقط على العمل من المنزل.

لكن هل هذا يعني أن العمل من المكتب فقد قيمته؟

الإجابة بالطبع لا، فلكل طريقة عمل مميزاتها، والعمل من المكتب ينطوي على العديد من الفوائد والمميزات، التي لا تتوفر للشخص العامل من المنزل.

وقد وضح التقرير المنشور على موقع "express" أهم هذه الفوائد فيما يلي:

خلق الهدف وتعزيز الشعور بالانتماء

العمل وسط عدد من الزملاء لتحقيق هدف معين، يدعم الإحساس بالهدف الذاتي، ويجعل الفرد يشعر بأن لديه شيء مهم لينجزه، ويكون جزءًا من نجاحه.

بالإضافة إلى ذلك فالعمل من داخل المكتب يساعد على بث الشعور بالانتماء لجماعة، ويزيد من إحساس الفرد بالقبول وسط الزملاء، وهو أمر يصعب تحقيقه من خلال اجتماعات زووم وغيره من التطبيقات.

الاتصال وتكوين الصداقات

أكدت بعض الدراسات أن سبب اختيار كثير من الموظفين للعمل من المكتب، هو الاتصال بالزملاء، حيث يلعب تكوين الصداقات دورًا كبيرًا في مدى رضا الموظفين عن أعمالهم.

وكل الأنشطة التي يقوم بها زملاء العمل من تناول الطعام أو شرب القهوة معًا خلال ساعات العمل، تمثل أهم رابط بينهم، وتزيد سعادتهم داخل المكان.

تحسين الإنتاجية

بيئة العمل من داخل المكتب تشجع الزملاء على التعاون فيما بينهم، وبالتالي يسهل إنجاز المهام المطلوبة، وتزيد الإنتاجية بشكل ملحوظ.

كما أن العمل من داخل المقر يساهم في سرعة الحصول وتبادل المعلومات، بما يوفر الكثير من وقت البحث عندما يكون الشخص بمفرده.

تطوير المهارات وتنمية الخبرات المختلفة

يساعد التواجد بمكان العمل على التواصل المستمر بين الزملاء، وطرح التساؤلات المختلفة في كل تفاصيل العمل.

ويسمح ذلك بمشاركة الخبرات بينهم وتطوير المهارات العملية، مما يساعد على اكتساب المعرفة وخلق فرص جديدة بناءً على تلك المهارات.

تنمية حس الإبداع

مشاركة الأفكار المختلفة خاصة خلال اجتماعات العمل، أو ما يعرف بـ "العصف الذهني"، يسمح للعقل بالوصول إلى أفكار إبداعية وخلاقة، ويساعد على حل مشكلات العمل بأكثر الطرق فعالية.

وهذه الدرجة من الإبداع يصعب الوصول إليها في حال وجود الشخص بمفرده، دون أي تفاعل مع الآخرين.

212.29.221.111



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تعطل الحياة في قيصري.. السوريين لا يذهبون للعمل والمصانع تتوقف

أنقرة (زمان التركية) –  غاب السوريون عن العمل في قيصري، وأفادت التقارير أن بعض المصانع أوقفت الإنتاج حتى 8 يوليو.

وتم استهداف اللاجئين في قيصري، بعد ادعاء تحرش سوري بطفلة سورية، حيث تم رشق المنازل بالحجارة ونهب المحلات التجارية وحرق السيارات وسحل اللاجئين السوريين في الشوارع، كما فقد السوري أحمد هندان النايف البالغ من العمر 17 عامًا حياته.

وعلى الرغم من أن الأجواء في قيصري ليست مثل اليوم الذي بدأت فيه الهجمات، إلا أن اللاجئين لا يزالون يعانون من القلق، وبينما يخشى العمال اللاجئون في منطقة قيصري الصناعية المنظمة من الذهاب إلى العمل، يبحث أرباب العمل عن طرق لجلب العمال اللاجئين إلى العمل.

في منطقة قيصري الصناعية المنظمة، توقف الإنتاج في المنطقة الصناعية المنظمة في قيصري بعد الهجمات، خاصة في الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم. ويقال إن بعض مصانع الأثاث والمعادن توقفت عن الإنتاج حتى 8 يوليو.

وفي حين أن الجو العام في قيصري على هذا النحو، إلا أن هناك أيضاً بعض العمال المحليين الذين يعملون مع العمال اللاجئين منذ سنوات عديدة، يقول أحد العمال المحليين في مصنع للأبواب الحديدية: “أنا أعمل جنباً إلى جنب مع هؤلاء الأشخاص منذ سنوات، ولم أرهم ولو لمرة واحدة يرتكبون أي خطأ، الأشخاص الذين أعرفهم هم أشخاص يحاولون كسب لقمة العيش فقط. ولكن بعد هذه الحوادث، لا يمكنهم حتى المجيء إلى العمل”.

ويقول عامل أثاث لا يريد اللاجئين ويطلب منهم العودة إلى بلادهم: “هناك بالفعل أزمة اقتصادية وبطالة في البلاد. يعمل اللاجئون مقابل أجور منخفضة. ونتيجة لذلك، لا يستطيع العمال المحليون العثور على عمل. أنا أيضاً لا أريد اللاجئين في بلدي، ولكنني لم أتعرض للأذى من قبل أي لاجئ أعرفه.”

قال عامل آخر يعمل في مجال الأبواب الفولاذية: “في التسعينيات، كنا نواجه صعوبة حتى في العثور على منزل لأننا أكراد، في ذلك الوقت، كان علينا تغيير 8-10 منازل في سنة أو سنتين، والآن يتم فعل الشيء نفسه مع السوريين”.

Tags: أنقرةاسطنبولتركياسورياسوريينقيصري

مقالات مشابهة

  • تعطل الحياة في قيصري.. السوريين لا يذهبون للعمل والمصانع تتوقف
  • مُبادرة ابدأ تؤهلك إلى سوق العمل.. اعرف مميزات البرنامج للمتدربين
  • مفاجأة فى حادث قتيلة المنيا.. السيدة على قيد الحياة فى حالة حرجة
  • اليوم.. بدء العرض الثاني لمسلسل "الحشاشين" عبر الحياة
  • لطلاب الثانوية العامة.. تعرف على مميزات برنامج هندسة الطاقة بجامعة حلوان
  • التوك توك والأدوية والطرق.. أبرز مطالب السوهاجية من المحافظ الجديد
  • قراءة في قضايا العمل وقوانينه
  • استعراض مشروعات العمل والتنمية الاجتماعية بدول المجلس
  • العراق يعتمد الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية
  • محافظة القاهرة تكشف أبرز المشروعات التنموية بها.. منها ممشى مصر ومثلث ماسبيرو