منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب الحياة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
الحياة، منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب،بعد انتشار كورونا، تغيرت العديد من المفاهيم والثوابت الخاصة بمختلف المجالات، وخاصة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد انتشار كورونا، تغيرت العديد من المفاهيم والثوابت الخاصة بمختلف المجالات، وخاصة كل ما يتعلق بسوق العمل.
وكانت أبرز تلك التغيرات هي فكرة الاعتماد على العمل عن بعد والعمل الحر، فأصبح العمل يتم إنجازه من المنزل بنفس الكفاءة، بل ظهرت تجارب جديدة تعتمد فقط على العمل من المنزل.
لكن هل هذا يعني أن العمل من المكتب فقد قيمته؟
الإجابة بالطبع لا، فلكل طريقة عمل مميزاتها، والعمل من المكتب ينطوي على العديد من الفوائد والمميزات، التي لا تتوفر للشخص العامل من المنزل.
وقد وضح التقرير المنشور على موقع "express" أهم هذه الفوائد فيما يلي:
خلق الهدف وتعزيز الشعور بالانتماءالعمل وسط عدد من الزملاء لتحقيق هدف معين، يدعم الإحساس بالهدف الذاتي، ويجعل الفرد يشعر بأن لديه شيء مهم لينجزه، ويكون جزءًا من نجاحه.
بالإضافة إلى ذلك فالعمل من داخل المكتب يساعد على بث الشعور بالانتماء لجماعة، ويزيد من إحساس الفرد بالقبول وسط الزملاء، وهو أمر يصعب تحقيقه من خلال اجتماعات زووم وغيره من التطبيقات.
الاتصال وتكوين الصداقاتأكدت بعض الدراسات أن سبب اختيار كثير من الموظفين للعمل من المكتب، هو الاتصال بالزملاء، حيث يلعب تكوين الصداقات دورًا كبيرًا في مدى رضا الموظفين عن أعمالهم.
وكل الأنشطة التي يقوم بها زملاء العمل من تناول الطعام أو شرب القهوة معًا خلال ساعات العمل، تمثل أهم رابط بينهم، وتزيد سعادتهم داخل المكان.
تحسين الإنتاجيةبيئة العمل من داخل المكتب تشجع الزملاء على التعاون فيما بينهم، وبالتالي يسهل إنجاز المهام المطلوبة، وتزيد الإنتاجية بشكل ملحوظ.
كما أن العمل من داخل المقر يساهم في سرعة الحصول وتبادل المعلومات، بما يوفر الكثير من وقت البحث عندما يكون الشخص بمفرده.
تطوير المهارات وتنمية الخبرات المختلفةيساعد التواجد بمكان العمل على التواصل المستمر بين الزملاء، وطرح التساؤلات المختلفة في كل تفاصيل العمل.
ويسمح ذلك بمشاركة الخبرات بينهم وتطوير المهارات العملية، مما يساعد على اكتساب المعرفة وخلق فرص جديدة بناءً على تلك المهارات.
تنمية حس الإبداعمشاركة الأفكار المختلفة خاصة خلال اجتماعات العمل، أو ما يعرف بـ "العصف الذهني"، يسمح للعقل بالوصول إلى أفكار إبداعية وخلاقة، ويساعد على حل مشكلات العمل بأكثر الطرق فعالية.
وهذه الدرجة من الإبداع يصعب الوصول إليها في حال وجود الشخص بمفرده، دون أي تفاعل مع الآخرين.
212.29.221.111
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منها خلق الصداقات والشعور بالانتماء.. إليك أبرز مميزات وفوائد العمل من داخل المكتب وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات يطور قدرات فرق الاتصال
اختتم المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات "برنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي"، الذي نظمه بالتعاون مع كلية "لي كوان يو" للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية خلال الفترة من 18 إلى 21 نوفمبر "تشرين الثاني" الجاري، ضمن سلسلة البرامج التي ينظمها بهدف تعزيز قدرات فرق الاتصال الحكومي في مجال تطوير الخطط الاتصالية والحملات والمشاريع الإعلامية الداعمة للمبادرات الوطنية والقرارات والسياسات الحكومية بشكل فعال.
تضمن البرنامج أجندة ثرية، ضمت عدداً من المساقات التدريبية التي يقدمها الخبراء والمتخصصون من كبار الهيئة الأكاديمية في الكلية، إلى جانب مجموعة من الزيارات إلى الوزارات والهيئات المتخصصة في مجال الإعلام والاتصال الحكومي والاجتماع مع خبرائها وفرق العمل فيها للاطلاع على تجاربها وأفضل الممارسات فيها، إضافة إلى تقديم مشروع تطبيقي في نهاية البرنامج. الارتقاء بالمهارات وقالت خديجة حسين، المدير التنفيذي لقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، إن "الارتقاء بمهارات فرق الاتصال الحكومي يتصدر الاهتمامات الدائمة للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، لإبقاء فرقنا على إطلاع ومواكبة مستمرة لتطورات الإعلام المتسارعة في المحتوى والتقنيات، ولتمكين الفرق، عبر استراتيجيات وأدوات فاعلة وخبرات جديدة، من خدمة ودعم الأهداف الوطنية بشكل ناجح ومؤثر".وأوضحت أنه تم تنظيم هذا البرنامج بالتعاون مع كلية "لي كوان يو" للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية، لما يربط الإمارات وسنغافورة من تعاون كبير في مجالات التطوير الحكومي، إضافة إلى الخبرات المتقدمة لمختلف الهيئات في سنغافورة في السياسات الحكومية والاتصال الحكومي والرقمي.
وأضافت أن تحقيق مستهدفاتنا الوطنية المستقبلية في مجال الاتصال الحكومي يحتاج إلى تطوير مستمر لمنظومات العمل التي تعتمد على كوادرنا الوطنية من فرق الاتصال الحكومي التي يعمل المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على تمكينها بمختلف الوسائل ودعم قدراتها على تطوير المبادرات الاتصالية لمختلف الجهات في حكومة الإمارات لتعزيز نقل رسائلها إلى الجمهور وإيصال قصص نجاحها للعالم ونوهت إلى أن هذا البرنامج استهدف الارتقاء بمنظومة الاتصال الحكومي إلى مستويات جديدة لتكون أكثر ابتكاراً وتأثيراً في خدمة الأهداف الوطنية ورسالة دولة الإمارات عالمياً. معارف ومهارات وأكدت خديجة حسين أن "الأجندة الثرية لبرنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي وفرت معارف ومهارات جديدة لفرق الاتصال الحكومي، عبر مساقاتها المختلفة وزياراتها الميدانية ومشاريعها التطبيقية، حول صياغة الاستراتيجيات والأهداف، وتصميم المبادرات المبتكرة والمؤثرة والقادرة على إحداث تحولات إيجابية في تحقيق المستهدفات، وتطبيق تدابير ناجحة في التعامل مع التحديات الاتصالية والإعلامية، إضافة إلى المهارات التحليلية المتعلقة بالجمهور وتقييم نجاح الحملات، وجميعها من المهارات التخصصية التي باتت من متطلبات التعامل مع التحولات المتسارعة في البيئات الإعلامية والاتصالية خصوصاً في البيئات الرقمية".
واستهدف البرنامج ضمن مخرجاته، تطوير المنتسبين لمشاريع تطبيقية إعلامية تعرض أمام لجنة تحكيمية بعد انتهاء البرنامج وتضمن زيارات ميدانية وعدداً من الاجتماعات التفاعلية، شملت زيارة إلى وزارة التنمية الرقمية والمعلومات التي تشرف على سياسات الاتصالات والمعلومات الخاصة بحكومة سنغافورة وتنظيم قطاعي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإعلام، وتم تنظيم لقاء تفاعلي مباشرة مع رئيس الاتصال الحكومي، وهو المسؤول الرئيسي عن تشكيل استراتيجيات الرسائل الوطنية. رؤى مباشرة وحصل المشاركون على رؤى مباشرة حول عمليات صنع القرار التي توجه اتصالات الحكومة، وأفضل الممارسات والتحديات وأهمية توافق الاتصال مع السياسات العامة.
وشمل البرنامج زيارة إلى هيئة التطوير الإعلامي للمعلومات والاتصالات التي تقوم بتطوير وتنظيم قطاعي المعلومات والاتصالات والإعلام لتطوير بيئة ديناميكية تحتوي على فرص للنمو من خلال المواهب والبحث والابتكار والمشاريع إلى جانب الاجتماع مع إدارة "REACH" المعنية بالتواصل مع مواطني سنغافورة والحصول على آرائهم وردود فعلهم على القضايا الرئيسية علاوة على اجتمـــاع مع المكتب المسـؤول عن قانون الحماية من الأخبار الكاذبة والتلاعـب عبـر الإنترنـت "POFMA" المعني بحمايـة الجمهور السنغـافوري من الأذى عـبر الإنترنت من خلال مكافحة انتشار الأخبار الكاذبة إضافة إلى الاجتماع مع فريق "Open Government Products" المسؤول عن بناء التكنولوجيا التجريبية من أجل الصالح العام، بما في ذلك إنشاء تطبيقـات أفضل للمواطنين وأتمتة العمليات الداخلية للوكالات العامة. مساقات تدريبية وتطبيقية وشملت أجندة البرنامج مساقات تدريبية وتطبيقية حول استراتيجيات إنشاء حملات فعالة تشجع التحولات الإيجابية لدى الجمهور وتصميم رسائل تصل إلى الجمهور وتؤدي إلى تغييرات قابلة للقياس، ومساقاً حول وضع أهداف محددة وقابلة للقياس لحملات الاتصال وكيفية توجه مسار الحملة وتقييم نجاحها، إضافة إلى مساقات حول التشريعات والاستراتيجيات المصممة لمواجهة المعلومات المضللة، ودور الحكومة في الحفاظ على نزاهة المعلومات، وتدابير تعزيز المصداقية وثقة الجمهور.
وتضمن البرنامج دراسات حالة حول كيفية تأثير المحفزات العاطفية في التكنولوجيا على السلوك، مما يساعد المشاركين على إنشاء محتوى مؤثر وجذاب، وتجربة تفاعلية لمواجهة قضايا الإعلام الحالية باستجابة آنية لمختلف التحديات الإعلامية مثل الاتصال في الأزمات، وإدارة مشاعر الجمهور، والتعامل مع المعلومات المضللة، من خلال التفكير السريع والقدرة على التكيف.