توضيح —-
القحاتي المعتوه العامل صفحة باسمي في منصة توتير ( x ) قام تاني ينشر بوستات عنصرية وحقد تحت رأية أسمي ،،،

عليه انا أعلنت وطلعت فيديو قبل كدا انو الصفحة بتاعت توتير X ما حقتي ويدكم والبركة اقفلوها …

انا ما عارفة الباطلين من نشطاء قحت ديل بعملوا صفحات بأسمي لشنو انت وقت أنت ما راجل وما قدر الكلام ما تسكت بس
ما تتضاروا وراء أسم النسوان وتكتبوا كلامكم …

أيها الناس للمرة المليون صفحة توتير ما عندي بيها علاقة ويدكم والبركة اقفلوها الله يرضي عليكم …
عائشة الماجدي

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي ..غيم في سن التقاعد

#غيم في #سن_التقاعد

من أرشيف الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي

نشر بتاريخ .. 5 / 2 / 2017

منذ أن وعيت على تفّاحة السنة المقسّمة إلى شطرين متساويين ، وأنا أتخيل فصل الشتاء فصلاً دراسياً؛»المربعانية»: الامتحان الأول،»الخمسينية»: الامتحان الثاني ثلجات آذار «الامتحان النهائي» ..يسبقه «كويزّات» قصيرة ؛ سعد الذابح وسعد السعود وسعد الخبايا…

مقالات ذات صلة هارتس: لقد هزمنا.. وسيبقى 7 أكتوبر إرث العار لنتنياهو حتى يومه الأخير 2025/01/31

كنت أتخيل المطر أستاذا جاداً يكتب زخّات مفاجئة على سبّورة الوقت ،يمتحن دفئنا يراقب تهجئة المنخفضات ، يعلمنا كتابة الحروف على البخار الملتصق بالزجاج، يقيس منسوب فرحنا ،ثم يصحح النوافذ بخيوط الغيث النازلة، قبل أن يرن صوت الرعد الذي يربكنا ونحن نبري مظلاتنا ونلملم معاطفنا في رحلة العودة إلى المنازل… 

هذا العام ،لم يكترث المطر الأستاذ للهفتنا كثيراً، كان ملولاً أكثر مما يجب مثل مدرس كهل ،يطيل الجلوس على كرسي الصحو ، فإذا ما تعالت أصوات الضجر ، يقفز عن صفحات الوقت قليلاً ،يتجاهل «درس الثلج» يتركه للقراءة الذاتية ،ويكتفي ببعض الإشارات البيضاء على نص الصقيع..كان الفصل هذا العام مجرّد «دورة تدريبية» تمر على رؤوس الأيام الشتوية دون أن يدخل بتفاصيل البلل أو يسهب في مساق الدفء الجميل..صفحات الزينكو فوق البيوت المنخفضة لم تحتفِ كثيراً بحبر المطر الشفاف ،كل ما كتب عليها لا يتعدّى فقرات قصيرة من درس النسخ المكرر..

ترى هل مل الغيم روتين المهنة؟ هل تعب من تخريج أجيال النباتات والجداول المشاغبة الصغيرة ؟ هل اكتفى بسُحُبِ الطبشور التي تمر سريعاً فوق الأوطان دون أن يتيّقن من ريّ الأرض العطشى التي تفتح دفاتر العمر…أو يَطرب لنشيد صوت الزخات على الشبابيك المغلقة التي تردد بصوت واحد نغمات الطرق الشهي في الليل الطويل؟..هل وصل الغيم المعلّم إلى سن التقاعد وصار يكتفي بإشغال حصته بالمشي بين مقاعد الأيام، يمسح في الصباح رؤوسنا بأكفٍّ من ضباب ، بعد أن رمى سوط البرق من يديه المائيتين؟..

يقترب الفصل من نهايته ..و المزاريب أقلام جافة ،الأرض صفحات بيضاء لم تنبت فيها فواصل العشب بعد.. وأبجدية «الغمام» تغفو في دفتر تحضيره المنسي…يا أستاذنا المطر يا «شيخ الفصول»، نحن تلاميذك العطشى ، فلا تعاقبنا بصمتك ، أملِ علينا كما كنت درس «الهطول» ،لا تدعنا مجرّد نقطة في دفتر الشتاء الغزير..يا أستاذنا المطر..الفصل يزحف نحو نهايته..والعمر كما تدري جداً قصير…

ahmedalzoubi@hotmail.com

مقالات مشابهة

  • أسمى الأعمال.. الصلح بين المتخاصمين طريق الأجر والبركة في الدنيا والآخرة
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي ..غيم في سن التقاعد
  • نشطاء: بطل نفق الحرية زكريا الزبيدي يعانق الحرية بقرار من كتائب القسام
  • عائشة باريم إلى السجن.. قصة سيدة ورطت نجوم تركيا
  • نائب محافظ قنا يناقش موقف تطوير 5 منشآت طبية
  • أقدم على حرق المصحف..مقتل سلوان موميكا برصاص مسلح داخل شقة
  • عائشة الماجدي: الفاشر (عزيزة)
  • “سوكون الجزائر” للمركبات النفعية تحذّر 
  • أستاذ بجامعة الأزهر: الابتلاءات فرص كبيرة للخير والبركة
  • نقل مديرة أعمال نجوم تركيا عائشة باريم إلى سجن سيليفري