تأهل 5 مصريين للأولمبياد في أول أيام تصفيات إفريقيا وأوقيانوسيا للمصارعة ببرج العرب
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حصد لاعبو منتخب مصر الوطني للمصارعة الرومانية 5 بطاقات لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 من خلال الدورة المؤهلة التي تقام على صالة برج العرب بالقاهرة.
وحجز فراعنة المصارعة 4 بطاقات إلى أولمبياد باريس عن طريق كل من: مؤمن صبري في منافسات وزن 60 كجم ومحمود عبد الستار في منافسات وزن 77 كجم ومحمد متولي في منافسات وزن 87 كجم، ومحمد جبر في منافسات وزن 97 كجم
وكان عبد اللطيف منيع قد تأهل في منافسات وزن 130 كجم بعد فوزه ببرونزية بطولة العالم التي أقيمت في صربيا ليصبح عدد المتأهلين من مصر حتى الآن 5 لاعبين.
وأقيم اليوم الجمعة حفل افتتاح منافسات الدورة المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 في المصارعة، والتي تستضيفها مصر على الصالة الدولية ببرج العرب بالإسكندرية وتستمر حتى يوم 24 مارس الجاري.
ومثل مصر في منافسات اليوم كل من محمد إبراهيم كيشو ومومن ربيع ومحمود خالد ومحمد مصطفى ومحمد جبر.
ويقود الجهاز الفني كمال عبده مدير فنيا ومحمد إبراهيم مدرب اللاعب. محمد كيشو وإبراهيم ناصر مدرب اللاعب محمد مصطفى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصارعة فی منافسات وزن
إقرأ أيضاً:
سحر باريس.. عالم موازي في سراديب موت تحت أقدامك وانبهار أعلى برج إيفل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لعامين على التوالي، تصدرت باريس استطلاع يورومونيتور إنترناشيونال للمدن الأكثر جاذبية في العالم، وفازت في فئات السياحة، والاستدامة، والأداء الاقتصادي، والصحة، والسلامة.
كل هذه العناصر سيختبرها الوافدون إليها هذا الصيف عندما تستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية والألعاب البارالمبية لعام 2024 في شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب، بعد مرور 100 عام على آخر مرة أقيمت فيها الألعاب على الأراضي الفرنسية.
وتستمر المواقع والشوارع الرائعة بجعل العاصمة الفرنسية نقطة جذب كبيرة. فمن حركة المرور في محيط قوس النصر، إلى مشهدية برج إيفل الأخاذة، إلى سراديب الموت المرعبة، وعظمة كاتدرائية نوتردام المنبعثة من جديد، تعد باريس مكانًا سيشعر الحالمون ومحبو التاريخ فيه دومًا بأنهم في منزلهم.
الانبعاث من الرمادفي نوتردام يلتقي ماضي باريس وحاضرها. بدأ العمل في بناء الكاتدرائية الأكثر شهرة في العالم، عام 1163. ويساهم موقعها على ضفاف نهر السين بجعلها إحدى أبرز المعالم في المدينة. فهي شهدت على الثورة الفرنسية، وتتويج نابليون إمبراطورا لفرنسا، وحربين عالميتين.
لكن في أبريل/ نيسان 2019، تعرّضت لحريق مدمّر أثناء عملية الترميم المخطّط لها، حيث دمّر الحريق السقف الخشبي وأدى إلى سقوط برجه في صحن الكاتدرائية. لم تتضرّر الواجهة الكبرى، والأرغن، وجميع النوافذ الزجاجية الملونة، والأعمال الفنية إلا بشكل طفيف، وبقيت سليمة.